بعذوبة قلبها الطاهر الصافي النقي وقفت طفلة مصرية خلف سور السياج الخارجي للمسجد النبوي الشريف وعينيها البريئتان تحدقان صوب الساحات الداخلية للمسجد النبوي، وكأن لسان حالها معاتبا لفيروس كورونا، والذي تطلبت إجراءاته الوقائية من منع دخول الأطفال للمسجد النبوي، خشية تعرضهم لمخاطره لا سمح الله.
"بث" رصدت وقوف الطفلة المصرية "رفية محمد محيي النجار"، من خلف سور السياج الشمالي للحرم النبوي مطولا، وقد مزج المشهد بأعين وعلى محيا الزوار والمارة بين روحانية أجواء المكان وقدسيته بأريج عبق طفولتها بهجة وسعادة.
"بث" رصدت وقوف الطفلة المصرية "رفية محمد محيي النجار"، من خلف سور السياج الشمالي للحرم النبوي مطولا، وقد مزج المشهد بأعين وعلى محيا الزوار والمارة بين روحانية أجواء المكان وقدسيته بأريج عبق طفولتها بهجة وسعادة.