• ×

04:19 صباحًا , الجمعة 17 شوال 1445 / 26 أبريل 2024

جديد المقالات

بواسطة : ادارة التحرير

بقلم شراز القلوي البارحه هبطت ذاكرتي وعادت...


بواسطة : ادارة التحرير

بقلم -بندر بن عبد الله بن تركي آل سعود : من...


بواسطة : ادارة التحرير

الكاتبة / د. هيله البغدادي إحساس وشعور مفعم...


بواسطة : المحرر

الكاتبة الدكتوره / هيله البغدادي تحرص حكومة...


بواسطة : المحرر

الكاتبة / د.هيله البغدادي الحسد طبيعة بشرية،...


تحية للعرّاب

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
 علي بن حسين الزهراني
علي بن حسين الزهراني

قلم يرسل في الدنا عبقا ويكتب أجمل العبارات وحفيف الجمل وصدى الذكريات عندما يكتب وتقرأ أول حرف منه ترمي كل شيء بيدك وتأخذ وضع الاستعداد لا . بل اليوغا تتعلم من محراب فكره تكون في وضع صامت لا حراك !
كأن من صبّ عليك ماء ساخنا من دفء كتاباته
أو أحيايين كأن على رأسك الطير وما إن تنتهي من قطعه الذهبية التي سكّها بأنامل ألماسية حتى تعود لك الحياة نشوة بجميل ما خطّته حروفه وجمله وفواصله لا . حتى نقطه !
هذا الرجل ينثر الأدب في لفافة منشور
لابد أن تدمنه أو مثل ساحر ماهر يلعب بالعبارات محدقا يمنة ويسره وأنت لا حول لك ولا قوة إلا بالله ثم أن تقرأ مقطوعات فهْديه قلما تشاهدها في فلم سينمائي يسحر لبّ فكرك وعندما يتحدث عن المسرح فحدّث ولا حرج !
هو أديب برتبة مسرحي خلّاق الكلمة المترنحة نشرب كأسه المخمور بتباهي ونحن لا نملك حينها سوى الرقص على أوتار كلماته شگّل ذاك الثقل بدلوعة الغيم وباتت جمعية الثقافة والفنون بالطائف وورشتها المسرحية مَعْلما سياحيا تضاهي بقية مدن المملكة لا أملك ذلك الخيار عندما يأتي اسم العرّاب فهد رده الحارثي إلا أن تتقازم كلماتي وربما تفي بعض حقه من خلال منشور سعلي يعشق الفهد ورفاقه في دنيا الإبداع اعذرني أيها العراب جيَّشت كلماتي عبر مقال هذا ليبثّ عبر كل عشَّاق المسرح السعودي والعربي أغازلهم علانية ويجد هذا الحارثي مكانه الطبيعي بين رموز المسرح العربي الذين يشار لهم بالبنان بإذن الله

- نقطة مهمة -
عاش وطننا الأبي وتحية لكل جنودنا البواسل هناك في حدّنا الجنوبي وكل عام وأنتم بألف صحة وعافية
أحبك وطني ما حييت وما خطه دم قلبي على ترابك الطاهر ليكتب ( ارفع راسك أنت سعودي )


 1  0  1500
التعليقات ( 1 )

الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    08-28-1437 12:59 مساءً الشاعر موسى سليم :
    الكاتب المختلف في مل شيء فهد الحارثي
    علامة فارقه في المسرح العربي نصوصه
    المسرحية باتت الحصان الرابح لنجاح أي عمل
    مسرحي شكرا من الأعماق لكاتب المقال
    الشاعر والكاتب علي حسين الزهراني السعلي
    ولصحيفة بث على استكتاب أقلام شابة وفاعلة
جميع الأوقات بتوقيت جرينتش +4 ساعات. الوقت الآن هو 04:19 صباحًا الجمعة 17 شوال 1445 / 26 أبريل 2024.