• ×

01:25 مساءً , الجمعة 17 شوال 1445 / 26 أبريل 2024

جديد المقالات

بواسطة : ادارة التحرير

بقلم شراز القلوي البارحه هبطت ذاكرتي وعادت...


بواسطة : ادارة التحرير

بقلم -بندر بن عبد الله بن تركي آل سعود : من...


بواسطة : ادارة التحرير

الكاتبة / د. هيله البغدادي إحساس وشعور مفعم...


بواسطة : المحرر

الكاتبة الدكتوره / هيله البغدادي تحرص حكومة...


بواسطة : المحرر

الكاتبة / د.هيله البغدادي الحسد طبيعة بشرية،...


وطني الكبير

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
بقلم : منيرة عثمان أحمد الزهراني


الوطن هو حضنك الدافئ في جميع أحوالك.
الانتماء الذي تنتمي إليه أرضا وسماء ودينا وأمنا. النبض الداخلي الذي تعيشه بسلام وتتعايش فيه مع الآخرين في أمان واستقرار.هو من تعمل لأجل رفعته وعزته وسؤدده ونمائه وازدهاره فكريا وسياسيا واقتصاديا وحضاريا ليأخذ مكانته اللائقة به بين الأوطان. العشق الذي من أجله تضع يدك على الزناد ليدوي الرصاص معلنا ألا مكان للخيانة العظمى والولاء في قلبا معافا من انحطاط الفكر ودنس الخارجين عن مبادئ الحق .الوطن يعيش في قلوبنا نبض إبائنا قبل إن تطأ أقدامنا ترابه ولدنا نرضع حبه ونشتم نسائمه..وحماية أوطاننا مسؤولية كبيرة وأمانة في أعناقنا جميعا شعوبا وحكاما.فاستشعار المخاطر المحدقة بنا وبدولنا من أولئك المتربصون بنا بوسائلهم الغير مشروعة لزعزعة الأمن في دولنا ونزع هيبة الولاء لحكامنا لنعيش في فوضى هم يريدونها لنا حتى نكون لقمة سائغة لهم وشعوبا متخلفة وضعيفة لا تقوم لنا قائمة ولا ترفع لنا راية...
إن وعي الفرد العربي بما يحا ك ضده وضد دينه ووحدته لهو صمام أمن وحصن داخليا للحفاظ على فكره من التضليل ومن الأ فكار المتطرفة وإلارهاب و الخيار الأ مثل الذي يجب أن يكون أكبر وأعظم من كل التحديات هو الوحدة العربية والتوافق فيما بيننا لتكون هذه الوحدة الطريق الصحيح الذي نبدأ منه فلدينا المقومات والإمكانات الهائلة التي تمكنها بكل مقاييس النجاح أن تكون وحدة عربية لها موقف مؤثر وكلمة مسموعة تطرق بها أروقة المجتمع الدولي بكل قوة وثبات . لذا وجب أ ن تكون ثقتنا يبعضنا تتجاوز كل تلك التحديات والعقبات التي عصفت بدولنا العربية وإعادة بناء أواصر الوحدة والثقة من جديد يتطلب دورا فاعلا ينطلق من إلا رادة القوية والنوايا الصادقة والرغبة الأكيده التي من خلا لها بناء وحدة عربية راسخة الجذور لها نظامها الأمني الموحد خارجيا لنصل إلى ما نطمح إليه من المساندة والمؤازرة والدعم لبناء دفاعا عربيا مشتركا . تلك أما ل وتطلعات فرضها إحباط الواقع العربي وانتصارا للمستقبل بأ ذنه تعالى نريد ذلك حبا في كياننا العربي . فهل نصل إلى ما نريده ونغلب مصالح دولنا العربية على خلافتنا . ذلك مانحلم به . إننا لانحلم باتحاد كونفدرالي خليجي أو عربي ما نحلم به هو وحدة الصف العربي وتشكيل اتحادا دفاعيا عربيا مشتركا قويا ضد الأ طماع الخارجية فقط وليس عيبا إن نحلم أن يكون لدينا وحدة دفاعية مشتركة ...


 1  0  1038
التعليقات ( 1 )

الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    07-09-1436 06:11 مساءً سامي :
    دمتي بصحه بخير ياوطن عمري وجنتي وارضي وسماي
جميع الأوقات بتوقيت جرينتش +4 ساعات. الوقت الآن هو 01:25 مساءً الجمعة 17 شوال 1445 / 26 أبريل 2024.