الكاتبه / بدرية محمد الزهراني
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنيا محمد المبعوث رحمة للعالمين
قال تعالى(ولله على الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا ومن كفر فان الله غني عن العالمين) فريضه الحج أحد اركان الأسلام فيها يتسوى الجميع فلا فرق بين غني وفقير او كبير وصغير او عرب وعجم جميعهم يتسابقون لداء تلك الفريضه طمعا في رضى الخالق وغفرانه فيأتون من كل بقاع الأرض ليحيوا ضيوفا أمنين مطمأنين في البيت الله الحرام . لقد من الله عليه بأداء هذه الفريضه في أحدى حملات الحج المخصصه لمنسوبي وزارة الدفاع والطيران وبصفتي أحد أبناء المملكه العربيه السعوديه فأنني شعرت بالفخر والأعتزاز ما توليه حكومة المملكه من راعيه وأهتمام لحجاج بيت الله ممثلة في مقام سيدي خادم الحرميين الشرفيين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الامين الامير محمد بن نايف وولي ولي العهد وزير الدفاع والطيران الامير محمد بن سلمان وأنا بأسمي وبأسم كل حاج اتوجه بالشكر الجزيل لحكومه خادم الحرميين كافه وجميع الهيئات الطبيه والتنظيميه والأمنيه والخدميه على ما بذلوه من جهد ورعايه واهتمام في سبيل خدمة ضيوف الرحمان والقائيمن على متابعتها بشكل مستمر واخص بالذكر امير منطقه مكه المكرمه الامير خالد الفيصل المتواجد ميدانيا والمشرف على تلك الهيئات وتضليل السبل وتقدم كل ما من شأنه خدمه الحجيج وقديم المساعده في اداء فرضيتهم بكل يسر وسهوله فرغم ان هناك مشقه في الحج لا ان ما يقدم من خدمات وتسهيلات واجرات امنيه خفف على زوار بيت الله العناء لينعموا في أجواء امانيه وروحانيه يشعر بها كل زائر لهذا المشعر فرغم توافد الملايين والاعداد الكبيره استطعوا لتأديته فريضتهم بكل يسر وسهوله وهذا لم يأتي من فراغ فقد تكللت الجهود في عمليه تنظميه لا تستطيع اي دوله في العالم القيام بها وهذا بفضل من الله ان جعل هذا البلد حاضنا لتك الجموع الغفيره بما من الله عليها برجلات يخدمون بيت الله وزواره ابتغاء وجهه الكريم والتزاما منهم بالحفاظ على ارواح المسلمين وما فرضته عليهم عقيدتهم ودينهم في رفع شأن الاسلام والمسلين بما امر به الله وما نزلت به الرسلات وفي كل عام تشهد العاصمه المقدسه تطورا ملحوظا في الانشاء والخدمات والبنى التحتيه والموصلات .وما حدث في المنى اثناء تدافع الحجاج لهذا العام لم يكن بسبب سؤ التنظيم او عدم كفاءه رجال الأمن بل بحدث بسبب سوء السلوك ومخالفه التعليمات والارشادات من بعض الجالايات مما تسبب في وفاة اعداد كبيره لم نشهدها من قبل في اعداد كانت تفوق المتواجده حاليا .
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنيا محمد المبعوث رحمة للعالمين
قال تعالى(ولله على الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا ومن كفر فان الله غني عن العالمين) فريضه الحج أحد اركان الأسلام فيها يتسوى الجميع فلا فرق بين غني وفقير او كبير وصغير او عرب وعجم جميعهم يتسابقون لداء تلك الفريضه طمعا في رضى الخالق وغفرانه فيأتون من كل بقاع الأرض ليحيوا ضيوفا أمنين مطمأنين في البيت الله الحرام . لقد من الله عليه بأداء هذه الفريضه في أحدى حملات الحج المخصصه لمنسوبي وزارة الدفاع والطيران وبصفتي أحد أبناء المملكه العربيه السعوديه فأنني شعرت بالفخر والأعتزاز ما توليه حكومة المملكه من راعيه وأهتمام لحجاج بيت الله ممثلة في مقام سيدي خادم الحرميين الشرفيين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الامين الامير محمد بن نايف وولي ولي العهد وزير الدفاع والطيران الامير محمد بن سلمان وأنا بأسمي وبأسم كل حاج اتوجه بالشكر الجزيل لحكومه خادم الحرميين كافه وجميع الهيئات الطبيه والتنظيميه والأمنيه والخدميه على ما بذلوه من جهد ورعايه واهتمام في سبيل خدمة ضيوف الرحمان والقائيمن على متابعتها بشكل مستمر واخص بالذكر امير منطقه مكه المكرمه الامير خالد الفيصل المتواجد ميدانيا والمشرف على تلك الهيئات وتضليل السبل وتقدم كل ما من شأنه خدمه الحجيج وقديم المساعده في اداء فرضيتهم بكل يسر وسهوله فرغم ان هناك مشقه في الحج لا ان ما يقدم من خدمات وتسهيلات واجرات امنيه خفف على زوار بيت الله العناء لينعموا في أجواء امانيه وروحانيه يشعر بها كل زائر لهذا المشعر فرغم توافد الملايين والاعداد الكبيره استطعوا لتأديته فريضتهم بكل يسر وسهوله وهذا لم يأتي من فراغ فقد تكللت الجهود في عمليه تنظميه لا تستطيع اي دوله في العالم القيام بها وهذا بفضل من الله ان جعل هذا البلد حاضنا لتك الجموع الغفيره بما من الله عليها برجلات يخدمون بيت الله وزواره ابتغاء وجهه الكريم والتزاما منهم بالحفاظ على ارواح المسلمين وما فرضته عليهم عقيدتهم ودينهم في رفع شأن الاسلام والمسلين بما امر به الله وما نزلت به الرسلات وفي كل عام تشهد العاصمه المقدسه تطورا ملحوظا في الانشاء والخدمات والبنى التحتيه والموصلات .وما حدث في المنى اثناء تدافع الحجاج لهذا العام لم يكن بسبب سؤ التنظيم او عدم كفاءه رجال الأمن بل بحدث بسبب سوء السلوك ومخالفه التعليمات والارشادات من بعض الجالايات مما تسبب في وفاة اعداد كبيره لم نشهدها من قبل في اعداد كانت تفوق المتواجده حاليا .
