بقلم الكاتب :مصطفى ظافر
خلقنا الله سبحانه و تعالى على الفطرة السوية و جعلنا أصحاب عقول نميز بها الحق من الباطل و الخير من الشر و العطاء و البذل من الغدر و التدمير ... لذلك كان للعقل دور كبير في التمييز بين ما يضرنا و ما ينفعنا ..
و من أهم المواقف التي تتطلب منا أن نستخدم عقلنا من خلال التحليل و البحث عن الأسباب و الدوافع
هي تلك المواقف التي تمر بها بلادنا ...بلاد الحرمين من مواقف بناء و عطاء و مواقف غدر و تدمير و فساد !!!
وبالرغم من اتضاح صورة الحق و أصحابه و الباطل و أصحابه إلا أنني أرى ضرورة الكتابة في هذا الموضوع بل إنني أعتبره واجب وطنياً ....
فيد العطاء تتمثل في قادة هذه البلاد منذ عهد المؤسس رحمه الله و حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله
حيث الحفاظ على الوسطية في المنهج و دعم جميع أوجه الخير و السخاء في توسعة الحرمين الشريفين و لا ننسى أن هذا العطاء ممتد لكل مواطن من مواطنين هذه البلاد المباركة الذين يكافحون كل وجه من أوجه الفساد و التدمير و الغدر هذه الاوجه التي تحاول المساس بأمن هذا الوطن الغالي ....
و بالرغم من كل أوجه العطاء التي ذكرت بعضها فقط لأنه يستحيل ذكرها جميعا !!
لقد رأينا شرذمة من أعداء النجاح أحباب الفساد أصدقاء التدمير يهدفون إلى زعزعة أمن هذه البلاد و نشر الطائفية و الفتن فيها ...هذه البلاد التي تتشرف بخدمة ضيوف الرحمن ..البلاد التي تدعوا إلى الخير و السلام في جميع أنحاء العالم ..
ولكن هؤلاء الشرذمة قررت أن تختص في تفجير دور العبادة و قتل الأبرياء ...بل إن هذه الفئة تتفنن في أوجه التعذيب و اشنع صور القتل ..هؤلاء الشرذمة يتفانون في التغرير بشباب هذا الوطن و جعل تصرفاتهم تهدف إلى هدف البلاد التي تربوا فيها و أكلوا من خيرها ..هؤلاء الشرذمة رفعوا علم الإساءة إلى الإسلام بل جعلوا هدفهم الأول و الأخير هو تشويه صورة هذا الدين الحنيف !!
لكننا نقول لهم تباً لكم و لمخططاتكم الخبيثة التي تهدف إلى الغدر و تدمير الوحدة الوطنية التي تحظى بها بلادنا الأبية
و من أهم المواقف التي تتطلب منا أن نستخدم عقلنا من خلال التحليل و البحث عن الأسباب و الدوافع
هي تلك المواقف التي تمر بها بلادنا ...بلاد الحرمين من مواقف بناء و عطاء و مواقف غدر و تدمير و فساد !!!
وبالرغم من اتضاح صورة الحق و أصحابه و الباطل و أصحابه إلا أنني أرى ضرورة الكتابة في هذا الموضوع بل إنني أعتبره واجب وطنياً ....
فيد العطاء تتمثل في قادة هذه البلاد منذ عهد المؤسس رحمه الله و حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله
حيث الحفاظ على الوسطية في المنهج و دعم جميع أوجه الخير و السخاء في توسعة الحرمين الشريفين و لا ننسى أن هذا العطاء ممتد لكل مواطن من مواطنين هذه البلاد المباركة الذين يكافحون كل وجه من أوجه الفساد و التدمير و الغدر هذه الاوجه التي تحاول المساس بأمن هذا الوطن الغالي ....
و بالرغم من كل أوجه العطاء التي ذكرت بعضها فقط لأنه يستحيل ذكرها جميعا !!
لقد رأينا شرذمة من أعداء النجاح أحباب الفساد أصدقاء التدمير يهدفون إلى زعزعة أمن هذه البلاد و نشر الطائفية و الفتن فيها ...هذه البلاد التي تتشرف بخدمة ضيوف الرحمن ..البلاد التي تدعوا إلى الخير و السلام في جميع أنحاء العالم ..
ولكن هؤلاء الشرذمة قررت أن تختص في تفجير دور العبادة و قتل الأبرياء ...بل إن هذه الفئة تتفنن في أوجه التعذيب و اشنع صور القتل ..هؤلاء الشرذمة يتفانون في التغرير بشباب هذا الوطن و جعل تصرفاتهم تهدف إلى هدف البلاد التي تربوا فيها و أكلوا من خيرها ..هؤلاء الشرذمة رفعوا علم الإساءة إلى الإسلام بل جعلوا هدفهم الأول و الأخير هو تشويه صورة هذا الدين الحنيف !!
لكننا نقول لهم تباً لكم و لمخططاتكم الخبيثة التي تهدف إلى الغدر و تدمير الوحدة الوطنية التي تحظى بها بلادنا الأبية