أحتجز مركز شرطة حي الربوة بمحافظة جدة مشرفة تربوية بإدارة تعليم المحافظة، إلى حين مباشرة احد قضاة محكمة التنفيذ من إجازتة، ،عقب تسلمها من قبل إدارة الأحوال المدنية وذلك أثناء تواجدها بقصد إنهاء بعض إجراءات هويتها الشخصية، قبيل انقضاض موظفات القسم النسوي عليها وتوثيقها بغطاء رؤوسهن وتسليمها للجهات الأمنية بذريعة وجود بلاغ بالقبض عليها.
"صحيفة بث"، تواصلت مع المشرفة التربوية من داخل حجز شرطة الربوة، والتي ناشدت بدورها سمو وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف "حفظة الله"، بالتدخل العاجل في قضيتها والتحقيق بها، مؤكدة سلامة موقفها وتملكها ثبوتات رسمية على صدقية أقوالها وأن ما يجري معها حالياً برميها خلف قضبان السجن إنما بسبب تقدمها ضد زوجها بدعوى سابقة وان ما يجري معها الآن إنما للضغط عليها بكسب تنازلها عن زوحها بتعديه عليها بالضرب المبرح وتملكه شيكاتها البنكية وعدد من مقتنياتها الشخصية دونما وجه حق وتحريره بعض شيكاتها البنكية وبخط يده،مبدية أسفها الشديد لتجاهل جمعية حقوق الإنسان لها حينما تواصلت شخصياً مع مديرها ورجاءاتها له بتدخله الإنساني لحفظ حقوقها، لا سيما وهي في عقدها الخامس من العمر ولم تعد قادرة على مواجهة زوجها وأعوانه كونهم رجال مال وأعمال وذو نفوذ مؤثر ولا يقف أمامهم أحد إلا جعلوه حطاما ونسيا منسيا.
وأضافت بالقول وهي تبكي حسرة على حالها وما وصل به أمرها بدء من جر موظفات الأحوال المدنية لها وحتى نقلها لحجز شرطة الربوة وتغييبها خلف قضبان السجن وكأنها وباء وجب سرعة التخلص منه، او شخصية تشكل خطراً على أمن الوطن ومجتمعة، مشيرةً بحرقة بأن موظفات أحوال جدة وحتى رجال الأمن جميعهم في أعمار أبنائها ومنهم في سن الأحفاد، وهي تسأل الله لهم التوفيق والسداد في نصرة الحق.
ثم أردفت متسائلة "لماذا تسلب حريتي لعدم توفر سجّانة ترافقني لمحكمة التنفيذ والقاضي ينتظرني ولماذا أطفالي ينامون بقلق أين امي ذهبت وماهو المبرر الذي سأرد به عليهم وهل تتساوى
العقوبات للظالم والمظلوم بدون اي وجه حق وهل اسحب من دائرة حكومية وهي الاحوال الشخصية وكأني مجرمة بتغافل وسذاجة"، ثم اضافت "حقيقي تعامل الشرطة جيد ولكن تبأطئ النظام القاتل حتى انتهي الوقت الرسمي للدوائر الحكومية انا لدي أزمات ربو وفوبيا شديده من الأماكن المغلقة ولا اعرف كيف سيأتي علي الليل وانا هنا حبيسة هذه الجدران المتسخة والحشرات الزاحفة فأين حقوق الانسان".
واختتمت صارخة "أنا في ذمة الله ثم ذمة حفيد رجل الأمن الأول الأمير نايف بن عبدالعزيز "رحمه الله"، وأمانة في أعناق ولاة أمورنا أعزهم الله "آل سعود"، وأنا إحدى موجهات التعليم الفاضلات ومشرفة رياض أطفال بإدارة تعليم محافظة جدة ومدربة معتمدة محليا ودوليا قضيت سنواتي ولا زالت في خدمة الوطن وتعليم الأجيال ً، كما وأني أم وجدة فكيف ساتعامل مع هذا الكابوس الذي سلبني كرامتي في ابشع صور الذل والمهانه.
"صحيفة بث"، تواصلت مع المشرفة التربوية من داخل حجز شرطة الربوة، والتي ناشدت بدورها سمو وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف "حفظة الله"، بالتدخل العاجل في قضيتها والتحقيق بها، مؤكدة سلامة موقفها وتملكها ثبوتات رسمية على صدقية أقوالها وأن ما يجري معها حالياً برميها خلف قضبان السجن إنما بسبب تقدمها ضد زوجها بدعوى سابقة وان ما يجري معها الآن إنما للضغط عليها بكسب تنازلها عن زوحها بتعديه عليها بالضرب المبرح وتملكه شيكاتها البنكية وعدد من مقتنياتها الشخصية دونما وجه حق وتحريره بعض شيكاتها البنكية وبخط يده،مبدية أسفها الشديد لتجاهل جمعية حقوق الإنسان لها حينما تواصلت شخصياً مع مديرها ورجاءاتها له بتدخله الإنساني لحفظ حقوقها، لا سيما وهي في عقدها الخامس من العمر ولم تعد قادرة على مواجهة زوجها وأعوانه كونهم رجال مال وأعمال وذو نفوذ مؤثر ولا يقف أمامهم أحد إلا جعلوه حطاما ونسيا منسيا.
وأضافت بالقول وهي تبكي حسرة على حالها وما وصل به أمرها بدء من جر موظفات الأحوال المدنية لها وحتى نقلها لحجز شرطة الربوة وتغييبها خلف قضبان السجن وكأنها وباء وجب سرعة التخلص منه، او شخصية تشكل خطراً على أمن الوطن ومجتمعة، مشيرةً بحرقة بأن موظفات أحوال جدة وحتى رجال الأمن جميعهم في أعمار أبنائها ومنهم في سن الأحفاد، وهي تسأل الله لهم التوفيق والسداد في نصرة الحق.
ثم أردفت متسائلة "لماذا تسلب حريتي لعدم توفر سجّانة ترافقني لمحكمة التنفيذ والقاضي ينتظرني ولماذا أطفالي ينامون بقلق أين امي ذهبت وماهو المبرر الذي سأرد به عليهم وهل تتساوى
العقوبات للظالم والمظلوم بدون اي وجه حق وهل اسحب من دائرة حكومية وهي الاحوال الشخصية وكأني مجرمة بتغافل وسذاجة"، ثم اضافت "حقيقي تعامل الشرطة جيد ولكن تبأطئ النظام القاتل حتى انتهي الوقت الرسمي للدوائر الحكومية انا لدي أزمات ربو وفوبيا شديده من الأماكن المغلقة ولا اعرف كيف سيأتي علي الليل وانا هنا حبيسة هذه الجدران المتسخة والحشرات الزاحفة فأين حقوق الانسان".
واختتمت صارخة "أنا في ذمة الله ثم ذمة حفيد رجل الأمن الأول الأمير نايف بن عبدالعزيز "رحمه الله"، وأمانة في أعناق ولاة أمورنا أعزهم الله "آل سعود"، وأنا إحدى موجهات التعليم الفاضلات ومشرفة رياض أطفال بإدارة تعليم محافظة جدة ومدربة معتمدة محليا ودوليا قضيت سنواتي ولا زالت في خدمة الوطن وتعليم الأجيال ً، كما وأني أم وجدة فكيف ساتعامل مع هذا الكابوس الذي سلبني كرامتي في ابشع صور الذل والمهانه.
