يجري عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تداول رسالة تشير إلى إعلان وزير الصحة، عن فتاة استيقضت ذات صباح متجمدة الأعضاء، ولا تستطيع الحركة رغم محاولاتها دون جدوى.
وأضاف المنشور المتداول بمواقع الوسائط إلى قيام ذويها بنقلها للمستشفى، وبعد إخضاعها للتحاليل والإشاعات، أظهرت النتائج تعرض الفتاة لذبذبات كهربائيه خطرة، وامتلاء الرأس بشحنات بسبب وضعها هاتفها الجوال تحت الوسادة، أثناء النوم.
وحوى المنشور بأن الفتاة ترقد بمستشفى حايل التخصصي، مؤكدة أن مصدر مسؤول في
المستشفى قال إن وضع الجوال في الغرفة، أو شحنه، أثناء النوم في نفس الغرفة؛ يؤدي مع التكرار، إلى نفس ما حدث لتلك الفتاة، وما زالت تخضع لفحص دقيق، وأخذها للعلاج، ومن المتوقع أن تتعرض بعض خلايا المخ للتلف.
(بث)، تواصلت مع وزارة الصحة، والتي أكدت عدم صدقية المنشور.
وشدد المتحدث بلسان وزارة الصحة، مشعل الربيعان على أن وزير الصحة، لم يصدر عنه إطلاقا مثل ما أشار إليه المنشور، الذي يجري تداوله، مشيرا إلى عدم صحة اسم المستشفى الذي تم الزج به في المنشور.
وأهاب الربيعان بالمواطنين، إلى عدم الانسياق وراء الشائعات، بالتواصل مع أرقام طوارئ وزارة الصحة؛ للتأكد من حقائق الشائعات إذا لزم الأمر.
وأضاف المنشور المتداول بمواقع الوسائط إلى قيام ذويها بنقلها للمستشفى، وبعد إخضاعها للتحاليل والإشاعات، أظهرت النتائج تعرض الفتاة لذبذبات كهربائيه خطرة، وامتلاء الرأس بشحنات بسبب وضعها هاتفها الجوال تحت الوسادة، أثناء النوم.
وحوى المنشور بأن الفتاة ترقد بمستشفى حايل التخصصي، مؤكدة أن مصدر مسؤول في
المستشفى قال إن وضع الجوال في الغرفة، أو شحنه، أثناء النوم في نفس الغرفة؛ يؤدي مع التكرار، إلى نفس ما حدث لتلك الفتاة، وما زالت تخضع لفحص دقيق، وأخذها للعلاج، ومن المتوقع أن تتعرض بعض خلايا المخ للتلف.
(بث)، تواصلت مع وزارة الصحة، والتي أكدت عدم صدقية المنشور.
وشدد المتحدث بلسان وزارة الصحة، مشعل الربيعان على أن وزير الصحة، لم يصدر عنه إطلاقا مثل ما أشار إليه المنشور، الذي يجري تداوله، مشيرا إلى عدم صحة اسم المستشفى الذي تم الزج به في المنشور.
وأهاب الربيعان بالمواطنين، إلى عدم الانسياق وراء الشائعات، بالتواصل مع أرقام طوارئ وزارة الصحة؛ للتأكد من حقائق الشائعات إذا لزم الأمر.
