في كثير من المواقف السياسية، كشفت القيادة القطرية، وأذنابها عن سواد أعظم يجري في دمائهم، وفي أحيان أخرى تتكشف سموههم المحدقة بوطنهم، والأوطان العربية والإسلامية، غير أن تلك السوداويات، والسموم الفتاكة، قابلها فنانو التصاميم، والجرافيكس، من أبناء الأمتين العربية والإسلامية، بمشاهد لا تخلو من التعجب، والضحك، فكان تأثيرها على الشعب القطري، قبل أشقائهم الآخرين؛ تخفيفا عن الضغوط التي تسبب بها جهل قيادتهم وتعنتها بالباطل على مرأى ومسمع العالم أجمع.
هنا يتداول رواد الوسائط أحد هذه المشاهد والتي رسمت عمق الجهل والخبث للقيادة القطرية التي تصر على محاربة نفسها بنفسها قبل أن تفقد ثقة أشقائها، وجيرانها بها بعدما وضعت كفها الجاهل بكف طهران المسموم؛ فأصبحت قيادة قطر بأذنابها تنافس طهران في خلق الأقاويل، ونشر المغلوطة من المعلومات، والتباهي بما ليس له أثر على مساحة كرتنا الأرضية الشاسعة، وهو دليل نقص عجزت عن سد فراغاته.
هنا يتداول رواد الوسائط أحد هذه المشاهد والتي رسمت عمق الجهل والخبث للقيادة القطرية التي تصر على محاربة نفسها بنفسها قبل أن تفقد ثقة أشقائها، وجيرانها بها بعدما وضعت كفها الجاهل بكف طهران المسموم؛ فأصبحت قيادة قطر بأذنابها تنافس طهران في خلق الأقاويل، ونشر المغلوطة من المعلومات، والتباهي بما ليس له أثر على مساحة كرتنا الأرضية الشاسعة، وهو دليل نقص عجزت عن سد فراغاته.
