أكد شهود عيان لـ (بث) أن قاتل أطفاله الثلاثة بحي الملاوي في مكة المكرمة أقدم على جريمته بسبب وقوعه تحت تأثير المخدرات، ولم يكن يعاني من أي مرض نفسي ولا زال رهن التوقيف بمركز شرطة القرارة بمكة لحين عرضه غداً على النيابة العامة.
وأشاروا إلى ان الحادثة وقعت في حوالي الساعة الثانية عشرة ظهر اليوم الأحد استخدم فيها قاتل أطفاله السلاح الأبيض، لافتين إلى أن الأب القاتل مواطن في عامه الثلاثون تقريباً بينما الأم من الجنسية الإفريقية السمراء وفي حوالي عامها الواحد والثلاثون.
ونفى شهود العيان أثناء حديثهم لـ (بث) إدخال أم الأطفال مستشفى الملك فيصل بحي الششة في إنهيار عصبي كما تم الإشارة إليه لحظة وقوع الحادثة البشعة.
مشددين على أن الأم رغم معاناتها المريرة فقد بدى عليها محاولة التماسك بمواصلتها على ذكر الله رغم الحزن الذي اعتصرها غير أن إحتواء أهلها وأفراد عائلتها أسهم في التخفيف عنها بعض الشيء والإبقاء على صمودها محتسبة عند الله ما أصابها.
شهود العيان تساؤلوا بمرارة وحرقة عن دور مستشفى الأمل لعلاج المدمنين، وإلى متى أغلب مراجعية يظطرون للحرمان من التنويم داخله والخضوع للعلاج بسبب عدم وجود أسرة شاغره وتساهل المستشفى مع من يرغبون مغادرة أسرته دون الرجوع إلى مدى شفاء المدمن وقابليته للعالم الخارجي بعد مغادرته للمستشفى، مطالبين وبشدة تدخل ذوي الإختصاص وأصحاب القرار بإحداث نقله بمستشفى الأمل تتوافق مع التطور الصحي والطبي الذي تعيشة المملكة والعمل على برامج ميدانية فاعله بدلاً من الدعايات التي يروجها مستشفى الأمل
دون تواجد بأرض الواقع ليذكر فيشكرون عليه.
كما حملوا غياب التوعية المدرسية عن أفة المخدرات وأضرارة، وانشغال الجهات الأمنية المختصة بنشر اكبر عدد من كاميرات ساهر على الطرق والميادين في وقت غطت الملصقات الدعائية للمحال التجارية والتسويقية والمطاعم جدران جسور الشوارع والطرقات في ظل غياب توعوي عن المخدرات وسمومها.
وأشاروا إلى ان الحادثة وقعت في حوالي الساعة الثانية عشرة ظهر اليوم الأحد استخدم فيها قاتل أطفاله السلاح الأبيض، لافتين إلى أن الأب القاتل مواطن في عامه الثلاثون تقريباً بينما الأم من الجنسية الإفريقية السمراء وفي حوالي عامها الواحد والثلاثون.
ونفى شهود العيان أثناء حديثهم لـ (بث) إدخال أم الأطفال مستشفى الملك فيصل بحي الششة في إنهيار عصبي كما تم الإشارة إليه لحظة وقوع الحادثة البشعة.
مشددين على أن الأم رغم معاناتها المريرة فقد بدى عليها محاولة التماسك بمواصلتها على ذكر الله رغم الحزن الذي اعتصرها غير أن إحتواء أهلها وأفراد عائلتها أسهم في التخفيف عنها بعض الشيء والإبقاء على صمودها محتسبة عند الله ما أصابها.
شهود العيان تساؤلوا بمرارة وحرقة عن دور مستشفى الأمل لعلاج المدمنين، وإلى متى أغلب مراجعية يظطرون للحرمان من التنويم داخله والخضوع للعلاج بسبب عدم وجود أسرة شاغره وتساهل المستشفى مع من يرغبون مغادرة أسرته دون الرجوع إلى مدى شفاء المدمن وقابليته للعالم الخارجي بعد مغادرته للمستشفى، مطالبين وبشدة تدخل ذوي الإختصاص وأصحاب القرار بإحداث نقله بمستشفى الأمل تتوافق مع التطور الصحي والطبي الذي تعيشة المملكة والعمل على برامج ميدانية فاعله بدلاً من الدعايات التي يروجها مستشفى الأمل
دون تواجد بأرض الواقع ليذكر فيشكرون عليه.
كما حملوا غياب التوعية المدرسية عن أفة المخدرات وأضرارة، وانشغال الجهات الأمنية المختصة بنشر اكبر عدد من كاميرات ساهر على الطرق والميادين في وقت غطت الملصقات الدعائية للمحال التجارية والتسويقية والمطاعم جدران جسور الشوارع والطرقات في ظل غياب توعوي عن المخدرات وسمومها.
