أثارت وزارة #النقل تساؤلات حيال رغبتها بتوظيف #مهندسين أجانب، واستعدادها بنقل كفالتهم عليها للعمل لديها بالدعم الفني بمقرها الوزاري بالرياض، في حين تفترش مكاتب الوزارة بالمهندسين #السعوديين الأكفاء ذوي الخبرة، وغالبيتهم تجاوزت سنوات خبرتهم (15) عاما.
وجاء استجداء #وزارة النقل عبر صيغة إعلان قطع قلوب الغيارى على هذه الوزارة، وأدمع أعين مهندسيها السعوديين، وحير المتابعين.
وأضافت وزارة النقل عن رغبتها بعدد (7) مهندسين طرق خبرة من 7 إلى 10 سنوات، للعمل دعم فني لوزارة النقل بمبنى الوزارة بالرياض من جنسيات عربية فقط، مع نقل كفالاتهم دون منحهم فيز، وخصصت إرسال السيرة الذاتية، مع صور شهادات الخبره على إيميل: madhy7@gmail.com، وهو ما فتح التساؤلات عن سر إعلان الوزارة لحاجتها إلى 7 مهندسين أجانب وخبرة 7 سنوات، وهي من
تحوي مهندسين سعوديين خبراء لعشرات السنين
من الخبرة بالطرق والنقل، ومع ذلك مهمشين!
ويبقى الباب مفتوحا حتى تجيب عليه وزارة النقل، أو تتخذ جهات الاختصاص موقفا صريحا، لا سيما أن القيادة #السعودية عملت كل ما من شأنه من أجل الاستفادة بسواعد أبنائها في المجالات كافة.
وهيأت لهم الاحتياجات؛ لتمكينهم من أخذ أماكنهم الصحيحة خدمة للوطن وأبنائه.
وجاء استجداء #وزارة النقل عبر صيغة إعلان قطع قلوب الغيارى على هذه الوزارة، وأدمع أعين مهندسيها السعوديين، وحير المتابعين.
وأضافت وزارة النقل عن رغبتها بعدد (7) مهندسين طرق خبرة من 7 إلى 10 سنوات، للعمل دعم فني لوزارة النقل بمبنى الوزارة بالرياض من جنسيات عربية فقط، مع نقل كفالاتهم دون منحهم فيز، وخصصت إرسال السيرة الذاتية، مع صور شهادات الخبره على إيميل: madhy7@gmail.com، وهو ما فتح التساؤلات عن سر إعلان الوزارة لحاجتها إلى 7 مهندسين أجانب وخبرة 7 سنوات، وهي من
تحوي مهندسين سعوديين خبراء لعشرات السنين
من الخبرة بالطرق والنقل، ومع ذلك مهمشين!
ويبقى الباب مفتوحا حتى تجيب عليه وزارة النقل، أو تتخذ جهات الاختصاص موقفا صريحا، لا سيما أن القيادة #السعودية عملت كل ما من شأنه من أجل الاستفادة بسواعد أبنائها في المجالات كافة.
وهيأت لهم الاحتياجات؛ لتمكينهم من أخذ أماكنهم الصحيحة خدمة للوطن وأبنائه.
