في إطار فعاليات اليوم العالمي للغة العربية تحت عنوان (العربية والشباب) استقبل نادي الأحساء الأدبي طالبات مدارس رؤية المستقبل بقيادة المعلمتين ريم العثيمين ومشاعل الدوسري ومشرفة النشاط بالمدرسة ندى النعيم.
وذلك مساء الأربعاء السابع والعشرين من ربيع الأول الحالي١٤٤٠هـ وكان في استقبالهن مشرفة القسم النسائي في النادي الشاعرة تهاني الصبيح، حيث نظمت لهن جولة على المبنى ومرافقه بما في ذلك المكتبة وصالة القراءة وركن الأديب الصغير وقاعة المحاضرات الكبرى وديوانية المثقفين وقاعة التدريب والمقهى الثقافي ثم عقدت ورشة عمل عن ضوابط اختيار الكتاب المقروء وتنمية الذات من خلال الموضوعات الفكرية والثقافية التي تشدّ المتلقي وتحرّك نزعة الاطلاع وتقصّي المعلومة بداخله وشاركت في الورشة شذى النعيم وسارة المري وامتنان الهلال.
وعلى هامش اللقاء كرّم رئيس نادي الأحساء الأدبي الدكتور ظافر الشهري الكاتبة الواعدة سارة الخليفة نتيجة مشاركتها الكتابية بتأليف مجموعة قصص في كتاب (إضاءة) ضمن مجموعة من المؤلفين.
وأشاد الشهري بالدور الفاعل الذي تسهم من خلاله الواعدات في الارتقاء بالحركة الثقافية والفكرية داخل المملكة وحثهن على ضرورة التمسك بانتمائهن الوطني السعودي والعربي والحرص على لغتنا العربية، فهي لغة القرآن تحدّثاً وكتابةً وهوية.
واعتبر الشهري هذا الحضور الشبابيّ اللافت للنادي حراكا حضاريا لإثراء المشهد الثقافي بالأحساء.
وفي نهاية الجلسة تم توزيع إصدارات النادي على الحاضرات مع توفير جلسة حوارية خاصة للاستفسارات الأدبية والثقافية.
وذلك مساء الأربعاء السابع والعشرين من ربيع الأول الحالي١٤٤٠هـ وكان في استقبالهن مشرفة القسم النسائي في النادي الشاعرة تهاني الصبيح، حيث نظمت لهن جولة على المبنى ومرافقه بما في ذلك المكتبة وصالة القراءة وركن الأديب الصغير وقاعة المحاضرات الكبرى وديوانية المثقفين وقاعة التدريب والمقهى الثقافي ثم عقدت ورشة عمل عن ضوابط اختيار الكتاب المقروء وتنمية الذات من خلال الموضوعات الفكرية والثقافية التي تشدّ المتلقي وتحرّك نزعة الاطلاع وتقصّي المعلومة بداخله وشاركت في الورشة شذى النعيم وسارة المري وامتنان الهلال.
وعلى هامش اللقاء كرّم رئيس نادي الأحساء الأدبي الدكتور ظافر الشهري الكاتبة الواعدة سارة الخليفة نتيجة مشاركتها الكتابية بتأليف مجموعة قصص في كتاب (إضاءة) ضمن مجموعة من المؤلفين.
وأشاد الشهري بالدور الفاعل الذي تسهم من خلاله الواعدات في الارتقاء بالحركة الثقافية والفكرية داخل المملكة وحثهن على ضرورة التمسك بانتمائهن الوطني السعودي والعربي والحرص على لغتنا العربية، فهي لغة القرآن تحدّثاً وكتابةً وهوية.
واعتبر الشهري هذا الحضور الشبابيّ اللافت للنادي حراكا حضاريا لإثراء المشهد الثقافي بالأحساء.
وفي نهاية الجلسة تم توزيع إصدارات النادي على الحاضرات مع توفير جلسة حوارية خاصة للاستفسارات الأدبية والثقافية.