لم يلتزم الفنان الكويتي الكوميدي حسن البلام، بوعده لجمهورة بعدم الاستهزاء بشعوب عربية وإسلامية الذي قطعه على نفسه وقام بنشره على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "الانستغرام "، مشددا على تجنبه استغلاله لخشبة المسرح للسخرية والإستهزاء بأحد.
وما هي إلا لحظات حتى اعتلى خشبة المسرح مقدماً أحد عروضه الفنية نسي معها نفسه ليبلغ مبلغه الذي اعتاده حيث عاود استهزائه بالشعب اليمني ووصفه في إحدى أدواره بالدونية من خلال مقارنة الشعب اليمني بالشخصية التي يقوم بأدائها سلطاناً لمملكة ما.
الشعب اليمني استاء كثير من تمادي الفنان الكويتي حسن #البلام، ووصفوا نقصه لوعده بعدم التطاول عليهم بأنه أمر بديهي، وأنه اعتاد اللعب بعقول من حوله الأمر الذي ينبئ عن حجم حصيلته العلمية وبيان خبرته الثقافية.
وأضافوا بالقول "حيث ان لسان البلام أعوج لن يعتدل فنحن لن تتعجب من أي تصرف غير لائق يقدم عليه"، فهو له ماضي بالسخرية أيضا من شعوب أخرى من بينها مصر والسودان
وابناء منطقة الاخساء بالسعودية، ولولا رحمة الله له ونجاته لكان البلام في خبر كان.
ولفت اليمنيين إلى حوار أجرته صحيفة #الوطن #الكويتية مع البلام بعد أحداثه الهزلية أبدى خلال اللقاء به عزمه على اعتزال التقليد نهائياً،، ومقدما اعتذاره عن كل ما قدمه وتسبب في الإساءة لأي شخص.
واردف الغاضبون اليمنيون "لم يكد هذا الاعتذار بأن يتنفس الصعداء ليرى طريقه للنور، فتنجلي أنواره، اذ سرعان ما تأتي الإساءة مرة أخرى على خشبة المسرح لتلحق علانية باليمن وشعبة هزلاً وسخرية وسط لهيب عاصفة الصحراء وغضب الشعب اليمني وأبناءه المناضلين معلنين بذلك استهجانهم وصخبهم واستنكارهم لتلك التصرفات الغير أخلاقية والبيزنطية قولاً وفعلاً الدالة على هوية شخص البلام فلا هو قد حظي بفن الثقافة ولا طال جزءً ممن قد سبقوه من عظماء الفن والمسرح عشرات السنين".
وطالبوال إيقافه وردعه عن كل تصرفاته ومحذرين بعدم المساس بالهوية والتطرق لكل الشعوب العربية والاسلامية ومشددين على حد قولهم أنها خط أحمر يصعب النجاة منه.
وما هي إلا لحظات حتى اعتلى خشبة المسرح مقدماً أحد عروضه الفنية نسي معها نفسه ليبلغ مبلغه الذي اعتاده حيث عاود استهزائه بالشعب اليمني ووصفه في إحدى أدواره بالدونية من خلال مقارنة الشعب اليمني بالشخصية التي يقوم بأدائها سلطاناً لمملكة ما.
الشعب اليمني استاء كثير من تمادي الفنان الكويتي حسن #البلام، ووصفوا نقصه لوعده بعدم التطاول عليهم بأنه أمر بديهي، وأنه اعتاد اللعب بعقول من حوله الأمر الذي ينبئ عن حجم حصيلته العلمية وبيان خبرته الثقافية.
وأضافوا بالقول "حيث ان لسان البلام أعوج لن يعتدل فنحن لن تتعجب من أي تصرف غير لائق يقدم عليه"، فهو له ماضي بالسخرية أيضا من شعوب أخرى من بينها مصر والسودان
وابناء منطقة الاخساء بالسعودية، ولولا رحمة الله له ونجاته لكان البلام في خبر كان.
ولفت اليمنيين إلى حوار أجرته صحيفة #الوطن #الكويتية مع البلام بعد أحداثه الهزلية أبدى خلال اللقاء به عزمه على اعتزال التقليد نهائياً،، ومقدما اعتذاره عن كل ما قدمه وتسبب في الإساءة لأي شخص.
واردف الغاضبون اليمنيون "لم يكد هذا الاعتذار بأن يتنفس الصعداء ليرى طريقه للنور، فتنجلي أنواره، اذ سرعان ما تأتي الإساءة مرة أخرى على خشبة المسرح لتلحق علانية باليمن وشعبة هزلاً وسخرية وسط لهيب عاصفة الصحراء وغضب الشعب اليمني وأبناءه المناضلين معلنين بذلك استهجانهم وصخبهم واستنكارهم لتلك التصرفات الغير أخلاقية والبيزنطية قولاً وفعلاً الدالة على هوية شخص البلام فلا هو قد حظي بفن الثقافة ولا طال جزءً ممن قد سبقوه من عظماء الفن والمسرح عشرات السنين".
وطالبوال إيقافه وردعه عن كل تصرفاته ومحذرين بعدم المساس بالهوية والتطرق لكل الشعوب العربية والاسلامية ومشددين على حد قولهم أنها خط أحمر يصعب النجاة منه.
