يدشن الكاتب الصحفي سلمان بن أحمد العيد ، كتابه الثاني «فن الإتيكيت والبروتوكول بين النظرية والتطبيق» ، في معرض جدة الدولي الرابع للكتاب 2018م ، مساء يوم الأحد القادم ، 31 من ديسمبر 2018م.
وقال العيد: يتميز كتاب فن الإتيكيت ، الذي هو عبارة عن فن كبقية الفنون ، بسلوك بالغ في التهذيب واحترام النفس واحترام الذات واحترام الآخرين ، وحسن التعامل معهم ، أو آداب في الخصال الحميدة ، أو السلوك المقبول اجتماعيًا ، فهو بذلك مفهوم راق ومحتوى حضاري ، فالحضارة ليست قصرًا ولا عبارة عن سيارة فارهة ولا زينة في اللباس ، ولكنها في الدرجة الأولى التعامل الإنساني الراقي ، فيما يعرف بآداب التعامل الإنساني.
وأكد أن الإتيكيت يتدرج من الفرد الواحد إلى البيت والحي ، ويتسع إلى مستوى العالم ، فقد أصبح بمثابة القوانين والإرشادات الوصفية حيال كل موقف يتفاهم عليها في العالم ويطبقونها ، ويصبح من العيب عدم الالتزام بها وتطبيقها ، ونشير أيضًا إلى أن ديننا والشرائع السماوية أشارت إلى الإحسان في التعامل ، وفقًا لمنطلق أن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه ، ويحتاج إلى ما ينظم تعامله بشكل يومي ، فالإتيكيت هو عبارة عن فن التعامل أو الآداب العامة في التعامل مع الآخرين والأشياء ، ومرجعيته الثقافة الإنسانية الشاملة ، ويعنى بكثير من شؤون الحياة ، ويختلف من بلد إلى آخر ، وختامًا أشكر الله عز وجلّ على هذا التوفيق ، وأشكر والدي ووالدتي على دعائهما الصادق وتحفيزهما المستمر ، كما أشكر من أعانني وساعدني وحفزني ودعمني في هذا المجال.
وقد صدر للمؤلف ثلاث مؤلفات حتى الآن ؛ الأول بعنوان «الإعلام الجديد ودوره في التنمية» والكتاب الثاني بعنوان «فن الإتيكيت والبروتوكول بين النظرية والتطبيق والثالث «الإدارة بين التخطيط والإبداع» وجميعها متوفرة بالأسواق .
وقال العيد: يتميز كتاب فن الإتيكيت ، الذي هو عبارة عن فن كبقية الفنون ، بسلوك بالغ في التهذيب واحترام النفس واحترام الذات واحترام الآخرين ، وحسن التعامل معهم ، أو آداب في الخصال الحميدة ، أو السلوك المقبول اجتماعيًا ، فهو بذلك مفهوم راق ومحتوى حضاري ، فالحضارة ليست قصرًا ولا عبارة عن سيارة فارهة ولا زينة في اللباس ، ولكنها في الدرجة الأولى التعامل الإنساني الراقي ، فيما يعرف بآداب التعامل الإنساني.
وأكد أن الإتيكيت يتدرج من الفرد الواحد إلى البيت والحي ، ويتسع إلى مستوى العالم ، فقد أصبح بمثابة القوانين والإرشادات الوصفية حيال كل موقف يتفاهم عليها في العالم ويطبقونها ، ويصبح من العيب عدم الالتزام بها وتطبيقها ، ونشير أيضًا إلى أن ديننا والشرائع السماوية أشارت إلى الإحسان في التعامل ، وفقًا لمنطلق أن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه ، ويحتاج إلى ما ينظم تعامله بشكل يومي ، فالإتيكيت هو عبارة عن فن التعامل أو الآداب العامة في التعامل مع الآخرين والأشياء ، ومرجعيته الثقافة الإنسانية الشاملة ، ويعنى بكثير من شؤون الحياة ، ويختلف من بلد إلى آخر ، وختامًا أشكر الله عز وجلّ على هذا التوفيق ، وأشكر والدي ووالدتي على دعائهما الصادق وتحفيزهما المستمر ، كما أشكر من أعانني وساعدني وحفزني ودعمني في هذا المجال.
وقد صدر للمؤلف ثلاث مؤلفات حتى الآن ؛ الأول بعنوان «الإعلام الجديد ودوره في التنمية» والكتاب الثاني بعنوان «فن الإتيكيت والبروتوكول بين النظرية والتطبيق والثالث «الإدارة بين التخطيط والإبداع» وجميعها متوفرة بالأسواق .
