تطل الإعلامية والروائية السعودية "غادة عبود" من خلال روايتها "بايبولار"، في منصة رقم ٢، غدا يوم الإثنين وذلك في تمام الساعة ٧:٤٥ مساء في معرض جدة الدولي للكتاب.
حيث تسعد المؤلفة غادة عبود بلقاء القراء وتوقيع رواية "بايبولار"، حيث تدور أحداثها في نفس المدينة مجسدة التحولات الاجتماعية الكبيرة للطبقات الاجتماعية بأسلوب فلسفي رشيق بين جنوب جدة الفقير وشمالها المترف، إذ تعاني بطلة الرواية الفتاة «كرمة عبدالودود» من مرض نفسي، يجعلها تتأرجح ما بين الاكتئاب وحالات أخرى مغايرة كالفرح والضحك، الذي يدعى المرض النفسي المركب (بايبولار)، أي ثنائي القطب، يجعل المريض يعاني من تقلب شديد في المزاج والطباع والانفعالات.
وتكشف «بايبولار» عن كثير من التحولات الراهنة التي يشهدها المجتمع السعودي، والتطور الملحوظ في مختلف المجالات، وفرص النجاح المتعددة من خلال «رؤية ٢٠٣٠»، وتقدم نظرة فلسفية حيال المجتمع والأشخاص، فكثيرا ما تحلل الأشياء خلال رحلتها اليومية في محاولات ذاتية للبحث عن عدد من الإجابات حول مسائل تخص العادات والتقاليد، إلا أنها تظهر في أحيان كثيرة كطبيبة تداوي الآخرين وتعجز عن علاج نفسها.
الجدير بالذكر، أن الرواية صادرة عن "دار الطاووس للنشر والتوزيع".
حيث تسعد المؤلفة غادة عبود بلقاء القراء وتوقيع رواية "بايبولار"، حيث تدور أحداثها في نفس المدينة مجسدة التحولات الاجتماعية الكبيرة للطبقات الاجتماعية بأسلوب فلسفي رشيق بين جنوب جدة الفقير وشمالها المترف، إذ تعاني بطلة الرواية الفتاة «كرمة عبدالودود» من مرض نفسي، يجعلها تتأرجح ما بين الاكتئاب وحالات أخرى مغايرة كالفرح والضحك، الذي يدعى المرض النفسي المركب (بايبولار)، أي ثنائي القطب، يجعل المريض يعاني من تقلب شديد في المزاج والطباع والانفعالات.
وتكشف «بايبولار» عن كثير من التحولات الراهنة التي يشهدها المجتمع السعودي، والتطور الملحوظ في مختلف المجالات، وفرص النجاح المتعددة من خلال «رؤية ٢٠٣٠»، وتقدم نظرة فلسفية حيال المجتمع والأشخاص، فكثيرا ما تحلل الأشياء خلال رحلتها اليومية في محاولات ذاتية للبحث عن عدد من الإجابات حول مسائل تخص العادات والتقاليد، إلا أنها تظهر في أحيان كثيرة كطبيبة تداوي الآخرين وتعجز عن علاج نفسها.
الجدير بالذكر، أن الرواية صادرة عن "دار الطاووس للنشر والتوزيع".
