أقام المنتدى الثقافي للشيخ محمد صالح باشراحيل "يرحمه الله" أمسية أدبية للأديب الدكتور يوسف طفيف الدعدي والذي من خلالها دشن كتابه (المطالع والمقاصد في الشعر الجاهلي) وذلك مساء يوم الثلاثاء 7 جمادي الآخرة 1440هـ الموافق 12 فبراير 2019م بقاعة المنتدى الدائمة في مكة المكرمة بحي العوالي.
بدأ اللقاء بتلاوة آيات من القرآن الكريم تلاها القارئ نواف الاركاني.
بعد ذلك تحدث نائب رئيس مجلس إدارة المنتدى المهندس تركي محمد باشراحيل والذي رحب برواد وضيوف المنتدى مثمناً لهم حضورهم وتواصلهم مع برامج المنتدى الثقافي ومرحباً بضيف المنتدى الدكتور يوسف الدعدي واصفاً إياه بالباحث المجد المجتهد في مجال البحث العلمي وهو قامة علمية ومعرفية وطنية نعتز بها.
بعد ذلك مهدَ الدكتور يوسف في التعريف بكتابه ومحتواه وأسباب اختيار هذا الموضوع عنوان الكتاب والذي هو مبحث في أطروحته العلمية لنيل درجة الدكتوراه والتي مرت بمراحل عدة في بناء منهج علمي أخرج هذا الكتاب بعد تحرير الفكرة وترتيبها . وفكرته تقوم على الإيمان العميق بقيمة التراث وبين علاقة المطالع بالمقاصد وتسلل المعاني في القصيدة مستشهداً بقصيدة الشماخ كأنموذج لهذه العلاقة بعد ذلك قدم الدكتور يوسف بعضاً من قصائده: والتي جمعها في ديوانه (تيه الحمائم).
حيث كانت أولى قصائده بعنوان خطوات بين الظل والضوء ، ثم قصيدة موحشة روح والقصيدة الثالثة درة الأكوان والقصية الرابعة حكايات معتقة والقصيدة الخامسة نفحات من جبين الصبح.
واختتم قصائده بقصيدة "تيه".
بعد ذلك فتح مجال المداخلات وشارك فيها كل من:
الأستاذ الدكتور مصطفى عبدالواحد
الأستاذ الدكتور سمير الدروبي
الأستاذ الدكتور محمد بن مريسي الحارثي.
ثم عقب الدكتور يوسف على المداخلات كما أجاب على بعض أسئلة الحضور وأحال مدير اللقاء باقي الأسئلة للدكتور يوسف للإجابة عليها من خلال صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي نظرا لضيق الوقت.
وفي ختام اللقاء قدم المهندس تركي محمد باشراحيل نائب رئيس مجلس إدارة المنتدى درع وهدية المنتدى للدكتور يوسف بن طفيف الدعدي أدار الأمسية الأستاذ مشهور محمد الحارثي مدير المنتدى.
بدأ اللقاء بتلاوة آيات من القرآن الكريم تلاها القارئ نواف الاركاني.
بعد ذلك تحدث نائب رئيس مجلس إدارة المنتدى المهندس تركي محمد باشراحيل والذي رحب برواد وضيوف المنتدى مثمناً لهم حضورهم وتواصلهم مع برامج المنتدى الثقافي ومرحباً بضيف المنتدى الدكتور يوسف الدعدي واصفاً إياه بالباحث المجد المجتهد في مجال البحث العلمي وهو قامة علمية ومعرفية وطنية نعتز بها.
بعد ذلك مهدَ الدكتور يوسف في التعريف بكتابه ومحتواه وأسباب اختيار هذا الموضوع عنوان الكتاب والذي هو مبحث في أطروحته العلمية لنيل درجة الدكتوراه والتي مرت بمراحل عدة في بناء منهج علمي أخرج هذا الكتاب بعد تحرير الفكرة وترتيبها . وفكرته تقوم على الإيمان العميق بقيمة التراث وبين علاقة المطالع بالمقاصد وتسلل المعاني في القصيدة مستشهداً بقصيدة الشماخ كأنموذج لهذه العلاقة بعد ذلك قدم الدكتور يوسف بعضاً من قصائده: والتي جمعها في ديوانه (تيه الحمائم).
حيث كانت أولى قصائده بعنوان خطوات بين الظل والضوء ، ثم قصيدة موحشة روح والقصيدة الثالثة درة الأكوان والقصية الرابعة حكايات معتقة والقصيدة الخامسة نفحات من جبين الصبح.
واختتم قصائده بقصيدة "تيه".
بعد ذلك فتح مجال المداخلات وشارك فيها كل من:
الأستاذ الدكتور مصطفى عبدالواحد
الأستاذ الدكتور سمير الدروبي
الأستاذ الدكتور محمد بن مريسي الحارثي.
ثم عقب الدكتور يوسف على المداخلات كما أجاب على بعض أسئلة الحضور وأحال مدير اللقاء باقي الأسئلة للدكتور يوسف للإجابة عليها من خلال صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي نظرا لضيق الوقت.
وفي ختام اللقاء قدم المهندس تركي محمد باشراحيل نائب رئيس مجلس إدارة المنتدى درع وهدية المنتدى للدكتور يوسف بن طفيف الدعدي أدار الأمسية الأستاذ مشهور محمد الحارثي مدير المنتدى.
