قام معالي سفير خادم الحرمين الشريفين المعتمد لدى المملكة المغربية عبدالله بن سعد الغريري، بزيارة استطلاعية لجناح المملكة العربية السعودية المشارك في المعرض الدولي للنشر والكتاب في دورته الـ 25، المنعقدة في مدينة الدار البيضاء المغربية.
وتفقد معالي السفير، أروقة الجهات السعودية المشاركة والمتمثلة في وزارة الشؤون الإسلامية، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ومكتبة الملك فهد الوطنية، ودارة الملك عبدالعزيز، وركن الطفل، وركن ذوي الاحتياجات الخاصة، والمكفوفين، وغيرها من الجهات.
واستمع معالي السفير لشرح مفصلة من الملحق الثقافي في المغرب مساعد بن أحمد الجراح، عن نشاط الجناح، وعن برنامج الصالون الثقافي اليومي، الذي يستضيف عددًا من المثقفين والأدباء والكتاب السعوديين والمغاربة، وبرنامج المحاضرات، والندوات، والأمسيات الشعرية التي تقام بالمناسبة، كما قام بزيارات ودية لعدد من الأجنحة المشاركة في المعرض.
وفي نهاية الجولة تمت استضافة الغريري في الرواق الخاص بوزارة الثقافة المغربية من قبل عدد من مسؤولي الوزارة، حيث لاقت زيارته ترحيباً كبيراً من المثقفين والأدباء المغاربة، والمهتمين بالكتاب والنشر.
وأبدى السفير عبدالله الغريري إعجابه بجناح المملكة وما يضمه من معروضات، مقدماً شكره وتقديره للملحقية الثقافية، وللجهات المشاركة في الجناح السعودي، راجياً من الله العلي القدير أن يسهم هذا الجناح في نقل الصورة الثقافية للمملكة العربية السعودية.
وتفقد معالي السفير، أروقة الجهات السعودية المشاركة والمتمثلة في وزارة الشؤون الإسلامية، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ومكتبة الملك فهد الوطنية، ودارة الملك عبدالعزيز، وركن الطفل، وركن ذوي الاحتياجات الخاصة، والمكفوفين، وغيرها من الجهات.
واستمع معالي السفير لشرح مفصلة من الملحق الثقافي في المغرب مساعد بن أحمد الجراح، عن نشاط الجناح، وعن برنامج الصالون الثقافي اليومي، الذي يستضيف عددًا من المثقفين والأدباء والكتاب السعوديين والمغاربة، وبرنامج المحاضرات، والندوات، والأمسيات الشعرية التي تقام بالمناسبة، كما قام بزيارات ودية لعدد من الأجنحة المشاركة في المعرض.
وفي نهاية الجولة تمت استضافة الغريري في الرواق الخاص بوزارة الثقافة المغربية من قبل عدد من مسؤولي الوزارة، حيث لاقت زيارته ترحيباً كبيراً من المثقفين والأدباء المغاربة، والمهتمين بالكتاب والنشر.
وأبدى السفير عبدالله الغريري إعجابه بجناح المملكة وما يضمه من معروضات، مقدماً شكره وتقديره للملحقية الثقافية، وللجهات المشاركة في الجناح السعودي، راجياً من الله العلي القدير أن يسهم هذا الجناح في نقل الصورة الثقافية للمملكة العربية السعودية.
