ناشد الداعية الإسلامي فضيلة الشيخ الدكتور عائض القرني، أهل الخير والبذل والعطاء والإحسان والفضل، بالمساهمه في عتق رقبة الشاب مهند عبدالهادي محمد الشريف، بإكمال مبلغ العفو عنه المتبقي والبالغ 7 ملايين.
وأضاف فضيلته بالقول "إخواني وأخواتي أذكركم ونفسي بأن الله وعد بعتق رقبة من يعتق رقبه، وما أحوجنا لمثل هذه الأعمال الخيره ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون".
وقال القرني "أن إجمالي مبلغ العفو عن الشاب مهند عبدالهادي محمد الشريف، 10 ملايين وقد تم دفع 3 ملايين، والمتبقي حاليا هو 7 ملايين، فإما أن يكتمل المبلغ المتبقي أو أن يغادر هذا الشاب حياته لتقضي والدته حسرتها على فراقه وهما في مجتمع زاخر بأهل الفضل والإحسان"، مشددا أنه من خلال متابعته شخصيا لحالة الشاب المحكوم عليه بالقصاص مع نائب أشراف "الحرجة" الشيخ حسن مفرح الشريف، فإن المدة لم يتبقى عليها سوى أقل من شهر، مع أن حساب إستقبال مبلغ دية العفو مصرح رسميا من قبل إمارة منطقة مكة المكرمة.
من جهة اخرى ظهرت والدة الشاب "مهند الشريف، ذارفة دموع عجزها وقلة ذات يدها، مستغيثة بالمحسنين، لعتق رقبة إبنها وإعادته لأحضانها".
وأضاف فضيلته بالقول "إخواني وأخواتي أذكركم ونفسي بأن الله وعد بعتق رقبة من يعتق رقبه، وما أحوجنا لمثل هذه الأعمال الخيره ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون".
وقال القرني "أن إجمالي مبلغ العفو عن الشاب مهند عبدالهادي محمد الشريف، 10 ملايين وقد تم دفع 3 ملايين، والمتبقي حاليا هو 7 ملايين، فإما أن يكتمل المبلغ المتبقي أو أن يغادر هذا الشاب حياته لتقضي والدته حسرتها على فراقه وهما في مجتمع زاخر بأهل الفضل والإحسان"، مشددا أنه من خلال متابعته شخصيا لحالة الشاب المحكوم عليه بالقصاص مع نائب أشراف "الحرجة" الشيخ حسن مفرح الشريف، فإن المدة لم يتبقى عليها سوى أقل من شهر، مع أن حساب إستقبال مبلغ دية العفو مصرح رسميا من قبل إمارة منطقة مكة المكرمة.
من جهة اخرى ظهرت والدة الشاب "مهند الشريف، ذارفة دموع عجزها وقلة ذات يدها، مستغيثة بالمحسنين، لعتق رقبة إبنها وإعادته لأحضانها".
