لا زال غضب المعلمون والمعلمات في تزايد كلما قرب العام الدراسي الجديد، بل ولأول وهله ينشغلون عن فضائل موسم الحج إذ سرعان ما تتوقف تسبيحاتهم وتهليلاتهم وتكبيراتهم كلما مر من أمام أعينهم قرار وزير التعليم الحالي: حمد آل الشيخ بوضع لائحه للمعلمين والمعلمات.
لتبدأ صراعاتهم النفسية بين استياء ورفض تام
للائحة، وبين مطالباتهم بعدول وزير تعليمهم عن قراره أو بالرحيل.
حيث تتواصل الهاشتاقات على مواقع التواصل
الاجتماعي بوسم #العلاوة_السنويه
وهاشتاق أخر حمل وسم
#سلم_رواتب_الوظايف_التعليميه، وغيرها من هاشتاقات وقف امامها رواد التواصل الإجتماعي
حيارى!!، فالبرغم من بلوغ غالبيتها #ترند إلا أن #وزارة_التعليم تواصل تجاهلها التي لم تعد خافية على أحد، باستحقاقهم للعلاوة السنوية دون شرط أو قيد.
وفي الطرف الأخر نشر مغردون مقاطع فيديو وصور لمواقف إنسانية وابويه لمعلمين تجاه طلابهم، تفاعل معها الجميع إلا وزارة التعليم.
"بث" تتساءل كم معلم سيؤدي عمله في صفوف لايوجد فيها تكييف أو أن أجهزة التكييف ليست بذات الخدمة الجيدة ليتحملوا بدورهم أعباء
الطلبات من"أقلام للسبورة، وأوراق، والحاسب، وغيرها من حسابهم الخاص الذي لا يخلو من التزامات شهرية وبعضها يومية من قيمة إيجار منزل وفواتير كهرباء وجوال وتأمين معيشة الزوجة والأبناء وتنقلاته من وإلى المدرسة
ليجد نفسه مكرها لاختبار الرخصه من اجل
علاوتة؟!.
لتبدأ صراعاتهم النفسية بين استياء ورفض تام
للائحة، وبين مطالباتهم بعدول وزير تعليمهم عن قراره أو بالرحيل.
حيث تتواصل الهاشتاقات على مواقع التواصل
الاجتماعي بوسم #العلاوة_السنويه
وهاشتاق أخر حمل وسم
#سلم_رواتب_الوظايف_التعليميه، وغيرها من هاشتاقات وقف امامها رواد التواصل الإجتماعي
حيارى!!، فالبرغم من بلوغ غالبيتها #ترند إلا أن #وزارة_التعليم تواصل تجاهلها التي لم تعد خافية على أحد، باستحقاقهم للعلاوة السنوية دون شرط أو قيد.
وفي الطرف الأخر نشر مغردون مقاطع فيديو وصور لمواقف إنسانية وابويه لمعلمين تجاه طلابهم، تفاعل معها الجميع إلا وزارة التعليم.
"بث" تتساءل كم معلم سيؤدي عمله في صفوف لايوجد فيها تكييف أو أن أجهزة التكييف ليست بذات الخدمة الجيدة ليتحملوا بدورهم أعباء
الطلبات من"أقلام للسبورة، وأوراق، والحاسب، وغيرها من حسابهم الخاص الذي لا يخلو من التزامات شهرية وبعضها يومية من قيمة إيجار منزل وفواتير كهرباء وجوال وتأمين معيشة الزوجة والأبناء وتنقلاته من وإلى المدرسة
ليجد نفسه مكرها لاختبار الرخصه من اجل
علاوتة؟!.
