نظمت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بفرعها بمنطقة الرياض، أمس، محاضرة نسائية عن بعد ضمن مبادرة (أمننا مسؤوليتنا)، ألقتها هيفاء بنت عبدالله الرشيد بعنوان: (الدعوة إلى الوسطية وأثرها في إرساء الأمن).
وتناولت المحاضرة عدداً من المحاور أبرزها توضيح مفهوم الوسطية، وبيان أهم خصائص ديننا الإسلامي (الاعتدال)، وبيان خطورة التشدد والغلو وأثرها على زعزعة واستقرار الأمن.
وأكدت الرشيد أهمية الرد المناسب على من ينفرون من الدعاة الذين يدعون الله على بصيرة، ويذكرون بأهمية طاعة ولاة الأمر، وتوضيح نشأة الجماعات والأحزاب المتطرفة الذين يهددون استقرار الأمن.
وأوصت بطلب العلم الشرعي من العلماء الربانيين الذين عُرف عنهم سلامة العقيدة والمنهج، للتحصن من الفتن والأفكار الضالة، مختتمة محاضرتها بأهمية طاعة ولاة الأمر -حفظهم الله- والدعاء لهم في السر والعلن، وإظهار محاسن وجهود الوطن قبلة المسلمين ومنبع التوحيد والسنة.
الجدير بالذكر أن المحاضرة تأتي ضمن سلسلة المحاضرات العلمية والتوعوية التي تنفذها الوزارة وتستهدف أكثر من عشرين ألف مستفيدة، وتتطرق إلى عدد من الموضوعات في مجالات تعزيز الأمن الفكري والتصدي للجماعات المتطرفة والمحافظة على اللحمة الوطنية وبناء الأسرة المسلمة عقدياً وفكرياً.
وتناولت المحاضرة عدداً من المحاور أبرزها توضيح مفهوم الوسطية، وبيان أهم خصائص ديننا الإسلامي (الاعتدال)، وبيان خطورة التشدد والغلو وأثرها على زعزعة واستقرار الأمن.
وأكدت الرشيد أهمية الرد المناسب على من ينفرون من الدعاة الذين يدعون الله على بصيرة، ويذكرون بأهمية طاعة ولاة الأمر، وتوضيح نشأة الجماعات والأحزاب المتطرفة الذين يهددون استقرار الأمن.
وأوصت بطلب العلم الشرعي من العلماء الربانيين الذين عُرف عنهم سلامة العقيدة والمنهج، للتحصن من الفتن والأفكار الضالة، مختتمة محاضرتها بأهمية طاعة ولاة الأمر -حفظهم الله- والدعاء لهم في السر والعلن، وإظهار محاسن وجهود الوطن قبلة المسلمين ومنبع التوحيد والسنة.
الجدير بالذكر أن المحاضرة تأتي ضمن سلسلة المحاضرات العلمية والتوعوية التي تنفذها الوزارة وتستهدف أكثر من عشرين ألف مستفيدة، وتتطرق إلى عدد من الموضوعات في مجالات تعزيز الأمن الفكري والتصدي للجماعات المتطرفة والمحافظة على اللحمة الوطنية وبناء الأسرة المسلمة عقدياً وفكرياً.
