• ×

12:01 صباحًا , الجمعة 24 شوال 1445 / 3 مايو 2024

جديد المقالات

بواسطة : ادارة التحرير

بقلم شراز القلوي البارحه هبطت ذاكرتي وعادت...


بواسطة : ادارة التحرير

بقلم -بندر بن عبد الله بن تركي آل سعود : من...


بواسطة : ادارة التحرير

الكاتبة / د. هيله البغدادي إحساس وشعور مفعم...


بواسطة : المحرر

الكاتبة الدكتوره / هيله البغدادي تحرص حكومة...


بواسطة : المحرر

الكاتبة / د.هيله البغدادي الحسد طبيعة بشرية،...


القروبات تحت بندين الافادة واللاافادة

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
بقلم /الشاعرة الملتاعة
لقاء الحرف

يسعى صاحب الفكرة لتأسيس تجمع كبير من عدة شخصيات موهبة القلم أدباً وشعراً واعلاميا مختصون في نثر بتلات الحروف التي تشكلها الكلمات كعطر لتصبها في معنى ملموس الهدف والقيمة والفائدة زفهذا يُعمق الوافدين انضماما الى التمسك بجذور المكان لانه وجد غايتة واتجاهاته الصحيحة بين زوايا ذلك التأسيس الحافل بتكريم النفوس المبحرة بين دفاتر الخيال والواقع والذي احكم قوانين الانضباط بين عجلة المسار في تحاشد الاقلام هطولا بالمشاركات الفكرية ذات الدسامة في غذاء الفكر.

الى هنا نستشعر الجمال بروح الاقبال المكثف اذ ان الغاية والقصد اصبحتا رؤية واضحة في خلق مجال للتنافس الشريف في مساحة الادب الافضل للقلم الافضل الى هنا ترفع قبعة الاحترام لهكذا تأسيس يستحق بطاقات الشكر وبواكي الورود ، بينما هناك قروبات اتجهت لنفس الغاية والهدف الا انها تخلو من روح التضامن الفكري في اشروحاته الادبية فيتخذ في سيره سير آخر .

ونأتي لجانب قروبات اخرى لا تحمل من سمات التميز مايبقى العضو في ضيق مساحاتة التي تخصصت للمزاح وتواصل القهقهات التي تحملها رموز الفيسات بأشكالها ولا يقف هذا السخاء السخيف الى هذا الحد بل يمتد الى اشتباكات منطقية ترصد طباعتها الكلمات لتُقرأ ويقف عندها المتأمل لرداءتها خروجا عن لياقة الادب والاحترام في ظل الاتهامات والكذب وتجاوز المعقول في الالفاظ ، ولكي نوضح الاشتباكات فهي اما في اختلاف الاراء المطروحة واما لتغزل عضو بعضوة واما لاقتحام خصوصية الشخص ، فالفرق هنا بين قروب وقروب كفرق السماء عن الارض ، فمن الملوم ومن المسؤؤل الاول والاخير في هذه الفوارق هل هو المؤؤسس الذي جمع الوباء لينتشر في مفاصل الاحتفال الهزيل ام في اخلاقيات البعض ؟

وقفة مع نبضي؛

والله مــالــي فالـمـحـبـه مـشــاويــر
ولالــي عـلـى تـلــة جـبـيـن الـمــوده

الـحــب جـبــارً طـــرح لـــه مـشـاهـيـر
خـلــدهــم الـتــاريــخ بـــــدوار عــــــده

وانــا مـــن دروبـــه كـثـيـرة مـحـاذيـر
والـحـر يتـبـع ســـاس خـالــه وجـــده

واللـي تقيّـد بــه حصيـلـه مخاسـيـر
كـم واحـدن حبـل الخسـارة مـهـده

آليـا نصحـتـه قــال هــاذي مقـاديـر
لـولا الـقـدر مـاكـان قلـبـي يـشـده

مايـسـتـمـع لــلــوم كــلـــه مـعــاذيــر
مـهـمــا تــحــاول تـقـنـعـه مــاتـــرده

تـبـعـت عـــادات الـسـلامــة مـنـاويــر
الله الغـنـي مـالــي فـجــزره ومـــده

يالله سـألـتـك ي كــريــم الـتـدابـيـر
حسن الختام اللي من القلب اوده



بواسطة : الملتاعة
 0  0  1030
التعليقات ( 0 )

جميع الأوقات بتوقيت جرينتش +4 ساعات. الوقت الآن هو 12:01 صباحًا الجمعة 24 شوال 1445 / 3 مايو 2024.