بقلم / الشاعره الملتاعه
لكلاً منّا تفكيره واسلوبه وطريقته في رصف المعاني ومضمونها في اشروحة النص وأبعاد مايهدف تقديمه فهناك من هم متعمقون في نصوصهم بأرتشاف معلومات
قد تعجز القاري في وصوله لفهمها، وهناك من يُبسط المعنى لكي يصل دون اعجاز لمحبي القراءة وفهم ما اورده الكاتب بين يديه .
الا ان الغامض من عظماء الكلمة ومتمرسوها يدفع به الى كشف خبايا ماتناولوه من ادوات فكريه ليغوص في اعماقها كباحث عن جمال كلمات تصف المعنى بصورة مختلفة ومميزه برغم صعوبة فهمها او كمطّلع ثقافي يضيفه الى رصيده السابق كواجهه ظهوريه بعيدا عن متخصصيها.
مادفعني لكتابة هذه السطور الا تساؤلات الكثير حول ماهية المعاني التي يشكلها الفكر كمادة غذائية يؤخذ بها من اخذ ويعرض عنها من عرض.
ولا يسعنا من خلال هذه الاسطر الا ان اقدم الارشاد كهداية لإيسر الطرق تغنية عن ملاحقة السؤال بالسؤال يجده في القراءة كأستمرار غير منقطع يضمن له بلوغ الوعي دونما السقوط في ذبذبات اللاوعي.
لكلاً منّا تفكيره واسلوبه وطريقته في رصف المعاني ومضمونها في اشروحة النص وأبعاد مايهدف تقديمه فهناك من هم متعمقون في نصوصهم بأرتشاف معلومات
قد تعجز القاري في وصوله لفهمها، وهناك من يُبسط المعنى لكي يصل دون اعجاز لمحبي القراءة وفهم ما اورده الكاتب بين يديه .
الا ان الغامض من عظماء الكلمة ومتمرسوها يدفع به الى كشف خبايا ماتناولوه من ادوات فكريه ليغوص في اعماقها كباحث عن جمال كلمات تصف المعنى بصورة مختلفة ومميزه برغم صعوبة فهمها او كمطّلع ثقافي يضيفه الى رصيده السابق كواجهه ظهوريه بعيدا عن متخصصيها.
مادفعني لكتابة هذه السطور الا تساؤلات الكثير حول ماهية المعاني التي يشكلها الفكر كمادة غذائية يؤخذ بها من اخذ ويعرض عنها من عرض.
ولا يسعنا من خلال هذه الاسطر الا ان اقدم الارشاد كهداية لإيسر الطرق تغنية عن ملاحقة السؤال بالسؤال يجده في القراءة كأستمرار غير منقطع يضمن له بلوغ الوعي دونما السقوط في ذبذبات اللاوعي.