اعشقني كما أريد
بالحجم الذي أريد
بالقوة التي أريد
بالضعف الذي أريد
فأنا معشوق يختنق من فرط العشق. . .
ومن بخل المشاعر ومن تكرار الحكاية
ومن النار ومن البرود؛
أنا معشوق لا ينتظر أبدا لكنه قد يحب أبدا وجزاء سيئة في الحب سيئة مثلها
لن أسامح وأعفو لن أسامح وأبكي بل سأقتلك بالجرح الذي به قتلت وأموت فيك
قيد قتلك , أحبك كما لم يفعل بشري قبلي ..كما لم يفعل سحاب أبيض , كن أنت
لكن اسمح لي أن أحبك أنت وأن أكتبك كما لم أفعل من قبل , وأن أبكيك وأنا أعي أنك ستمحو الدمع
وأن أضحك وأن أكون طفلتك التي لا تخاف اليوم أو الغد أو الماضي في المستقبل , فلتكن الرجل الذي
لا يغيب كن رجل الطقوس العظيمة واخترع حبا لن يكون فليعرج حبنا على كل البلدان , أو تنحى واسمح لي
أن أحبك بطريقتي أو على الأقل اقتلك كما قتلتني
بربك ..كيف هو الموت كما قتلتني ؟
وإني أحب أبويك ووالدتك
وأبويك ورجل هو سيد الأقوام أنجبك
وإني أحب عائلتك والحسناء أتعرف الحسناء ؟
أنا لم أحترق من حسنا بل ذابت هي في حسني !
وأحب جنيني لأنه سيتغذى بك فقد زرعتك ونسيت
وسقيتك دمي ونسيت وبت الرجل الوطن ونسيت وما انتظرتك
لكني حدثتك وأحببت صحبك ومن التقاك ومن لم يلتقيك
و عرج على رجل التقاك وإن لقياك قدر المبشرين بالجنة وإنك الموت والشفاء
والتضاد والترادف والسجع والعناق والعناء والوريد وما حوى وإني أحتويك ..
أحببتك لربع قرن طال القرن وقصر بي واقتص لوعتي لأجزاء وبكاء كل قرن ونيف ! وأحببتك حتى طال الزمن وقصر الزمن وبعدد ورق ما قرأت وبعدد ما لم اقرأ وبعدد ما زرت من مدن وبعدد ما لم أزر وبعدد من أحببت وبعدد أولئك الذي لم أحب وإني أحبك بقدر ما أحب التقاة و أكره المتلونين وأولو الأقنعة ... ولم أحبك قط ورب حزني لم أعشق منك سوى يديك والشفاء ما دون ذلك فنحن رفقة جنة والجنة لم تأتي بنا بعد إذا كنت عارج إليها فاسأل الله عني وخذني بيديك إليها . وأحبك وقد أعفو عنك أو عني
بالحجم الذي أريد
بالقوة التي أريد
بالضعف الذي أريد
فأنا معشوق يختنق من فرط العشق. . .
ومن بخل المشاعر ومن تكرار الحكاية
ومن النار ومن البرود؛
أنا معشوق لا ينتظر أبدا لكنه قد يحب أبدا وجزاء سيئة في الحب سيئة مثلها
لن أسامح وأعفو لن أسامح وأبكي بل سأقتلك بالجرح الذي به قتلت وأموت فيك
قيد قتلك , أحبك كما لم يفعل بشري قبلي ..كما لم يفعل سحاب أبيض , كن أنت
لكن اسمح لي أن أحبك أنت وأن أكتبك كما لم أفعل من قبل , وأن أبكيك وأنا أعي أنك ستمحو الدمع
وأن أضحك وأن أكون طفلتك التي لا تخاف اليوم أو الغد أو الماضي في المستقبل , فلتكن الرجل الذي
لا يغيب كن رجل الطقوس العظيمة واخترع حبا لن يكون فليعرج حبنا على كل البلدان , أو تنحى واسمح لي
أن أحبك بطريقتي أو على الأقل اقتلك كما قتلتني
بربك ..كيف هو الموت كما قتلتني ؟
وإني أحب أبويك ووالدتك
وأبويك ورجل هو سيد الأقوام أنجبك
وإني أحب عائلتك والحسناء أتعرف الحسناء ؟
أنا لم أحترق من حسنا بل ذابت هي في حسني !
وأحب جنيني لأنه سيتغذى بك فقد زرعتك ونسيت
وسقيتك دمي ونسيت وبت الرجل الوطن ونسيت وما انتظرتك
لكني حدثتك وأحببت صحبك ومن التقاك ومن لم يلتقيك
و عرج على رجل التقاك وإن لقياك قدر المبشرين بالجنة وإنك الموت والشفاء
والتضاد والترادف والسجع والعناق والعناء والوريد وما حوى وإني أحتويك ..
أحببتك لربع قرن طال القرن وقصر بي واقتص لوعتي لأجزاء وبكاء كل قرن ونيف ! وأحببتك حتى طال الزمن وقصر الزمن وبعدد ورق ما قرأت وبعدد ما لم اقرأ وبعدد ما زرت من مدن وبعدد ما لم أزر وبعدد من أحببت وبعدد أولئك الذي لم أحب وإني أحبك بقدر ما أحب التقاة و أكره المتلونين وأولو الأقنعة ... ولم أحبك قط ورب حزني لم أعشق منك سوى يديك والشفاء ما دون ذلك فنحن رفقة جنة والجنة لم تأتي بنا بعد إذا كنت عارج إليها فاسأل الله عني وخذني بيديك إليها . وأحبك وقد أعفو عنك أو عني
