بقلم / مها الربيعاني
كعكة وحلوى، ثمن دموع نزفتها مضغة جسد.
لهجران أو كبرياء أو قولوا غطرسة.
مسكر هوه أدمن به قلبها، حتى رأته كاالملاك النرجسي.
ليزداد عشقا على عشقه.
ويطيروا بجناحيه على ضفاف نهرها.
فما اصفى ماء خلجانها.
همساتها توحي بأنه ظل ذراعيه كان أمنها وامانها.
وملامح وجنتيها تشهد لها بعد أن رأيتها.
عرفت ان داء جنون العشق قد أصابها.
فأصبحت محبة شديد الوجد هيه.
وبعد لحظة سكون سألتها: أين هوه؟
ليسمعني نبضها حكاية قدرها.
بأنه أصابه الغرور حتى استهوى العيش مع الضفادع في المستنقعات والبرك.
بل أصبح عيشه كعيشة المتسكعات في الطرقات من القطط.
لتتمزق أرقى لوحة رسم رسمتها.
فاسدلت الستار لقصة لؤلؤ في قلب محار كان يضمها.
فويل له من شظايا الأزمان ومن نصرها.
لم اجرأ على نصحها! !!
لأنه ببرود كان يتعمد قتلها.
فيا اسفى عندما تكف الأرض عن الدوران.
ويسأل عما كان ولم يكن في الحسبان.
كعكة وحلوى، ثمن دموع نزفتها مضغة جسد.
لهجران أو كبرياء أو قولوا غطرسة.
مسكر هوه أدمن به قلبها، حتى رأته كاالملاك النرجسي.
ليزداد عشقا على عشقه.
ويطيروا بجناحيه على ضفاف نهرها.
فما اصفى ماء خلجانها.
همساتها توحي بأنه ظل ذراعيه كان أمنها وامانها.
وملامح وجنتيها تشهد لها بعد أن رأيتها.
عرفت ان داء جنون العشق قد أصابها.
فأصبحت محبة شديد الوجد هيه.
وبعد لحظة سكون سألتها: أين هوه؟
ليسمعني نبضها حكاية قدرها.
بأنه أصابه الغرور حتى استهوى العيش مع الضفادع في المستنقعات والبرك.
بل أصبح عيشه كعيشة المتسكعات في الطرقات من القطط.
لتتمزق أرقى لوحة رسم رسمتها.
فاسدلت الستار لقصة لؤلؤ في قلب محار كان يضمها.
فويل له من شظايا الأزمان ومن نصرها.
لم اجرأ على نصحها! !!
لأنه ببرود كان يتعمد قتلها.
فيا اسفى عندما تكف الأرض عن الدوران.
ويسأل عما كان ولم يكن في الحسبان.
اتمنى لك التوفيق يا مبدعه