بقلم - ديمة الشريف
التعصب الرياضي هوتعصب الأشخاص لفريق دون الآخر مما يؤدي إلى خلق نزاعات وهدم روح الفريق كقولهم أنا أهلاويأنت هلالي وهذانصراوي وعندما يتناقشون فيما بينهم تجد التعصب والعناد وعدم تقبل الرأي الآخر ولقد أطلق صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل حملة عنوانها لا للتعصب والتي تهدف إلى هدم التعصب الرياضي بين الفرق وعدم الانحياز إلى كيان دون الآخر بصورة ذميمة حيث أن الرياضة بصورتها الطبيعية تسعى إلى غرس القيم والأخلاقيات الايجابية في قلوب البشر منذ الصغر واجتماع الكل باختلاف الميول على هدف سامي على أن يشاركهم في ذلك الاعلام والذي تم وصفه مؤخرا من قبل البعض بالإعلام الفاسد أو المتحيز لفريق دون الآخر مما أثار التعصب الرياضي بين الأندية.
بعض المتعصبين ربما يتلفظون بألفاظ سيئة ويخرجون عن نطاق المألوف فيجب غرس الروح الرياضية بين جميع الأندية والمشجعين وأن يعملوا بمنطلق "جميع الأندية تمثلني وحتى وإن كان فريقاً آخر غير الذي أقوم بتشجيعه" .
التعصب الرياضي هوتعصب الأشخاص لفريق دون الآخر مما يؤدي إلى خلق نزاعات وهدم روح الفريق كقولهم أنا أهلاويأنت هلالي وهذانصراوي وعندما يتناقشون فيما بينهم تجد التعصب والعناد وعدم تقبل الرأي الآخر ولقد أطلق صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل حملة عنوانها لا للتعصب والتي تهدف إلى هدم التعصب الرياضي بين الفرق وعدم الانحياز إلى كيان دون الآخر بصورة ذميمة حيث أن الرياضة بصورتها الطبيعية تسعى إلى غرس القيم والأخلاقيات الايجابية في قلوب البشر منذ الصغر واجتماع الكل باختلاف الميول على هدف سامي على أن يشاركهم في ذلك الاعلام والذي تم وصفه مؤخرا من قبل البعض بالإعلام الفاسد أو المتحيز لفريق دون الآخر مما أثار التعصب الرياضي بين الأندية.
بعض المتعصبين ربما يتلفظون بألفاظ سيئة ويخرجون عن نطاق المألوف فيجب غرس الروح الرياضية بين جميع الأندية والمشجعين وأن يعملوا بمنطلق "جميع الأندية تمثلني وحتى وإن كان فريقاً آخر غير الذي أقوم بتشجيعه" .
استمري و نحن معك و بالتوفيق