بقلم / محمد العلي
نعيش في هذه الايام ومع الحدث المباشر لإنتشار فيروس انفلونزا الانتخابات البلدية لدورتها الثالثة .
ومع انتفاضة الناخبين للإدلاء بأصواتهم الرنانة يوم الاقتراع لمن يمثلهم من المرشحين الأكفاء والأوفياء.
لاسيما والانتظار النهائي لإعلان النتائج النهائية لتلك الانتخابات التي اشغلت الجميع وأشعلت لهيب المنافسة بين المرشحين المتوشحين بلباس الأمانة والمصداقية والوضوح والشفافية بعيداً عن المصلحة الخاصة ؟
حيث لا تخلو جميع شوارعنا الرائعة ، وطرقنا المنظمة ، وأرصفتها الجذابة ، وحدائقنا الفارهة ، ومرافقنا الخدمية من إعلانات المرشحين ووعودهم الصادقة وشبه الصادقة معاً ؟
وبعد الإطلاع على برامج المرشحين التي تشبه إلى حدٍ ما قصص ألف وليلة وليلة والتي قد تبحر بالناخب في الخيال الواسع من وراء المحيطات؟
وكيف لنا أن ننسى تلك الخدمات اللوجستية وهي التي اكثر اشتياقاً لتلك الاصوات والنتائج التي قد تكون لها أو عليها ؟
إن التعرف على هوية المرشح في المجلس قبل الاقتراع وتطلعاته وقراءة أفكاره قبل التصويت له من أهم تلك المحطات التي يحتاج لها الناخب لكي يدلي بصوته لمن يستحقه إلا ان الناخب المسكين غالباً ما يقع في ميول المناطقيه أو التعصب القبلي أو العرف العائلي فيذهب صوته في مهب الريح .
وهنا نتساءل جميعاً هل هي انتخابات المجلس البلدي أم انتخابات المجلس القبلي؟؟؟
لذا نأمل والأمل نافذتنا جميعاً من المرشح الفائز والمستجد بعد تلقي التهاني و التبريكات ، والأماني والمسرات ، وبعد جلاء تلك الليالي الملاح ، بخدمة الدين والوطن والصلاح ، ومخافة الله في توصيل وإيصال أفكار الناخبين ، والاستجابة لتطلعاتهم من خلال خدمتهم وخدمة وطننا الغالي في ظل قيادة الحزم والعزم .
ومع انتفاضة الناخبين للإدلاء بأصواتهم الرنانة يوم الاقتراع لمن يمثلهم من المرشحين الأكفاء والأوفياء.
لاسيما والانتظار النهائي لإعلان النتائج النهائية لتلك الانتخابات التي اشغلت الجميع وأشعلت لهيب المنافسة بين المرشحين المتوشحين بلباس الأمانة والمصداقية والوضوح والشفافية بعيداً عن المصلحة الخاصة ؟
حيث لا تخلو جميع شوارعنا الرائعة ، وطرقنا المنظمة ، وأرصفتها الجذابة ، وحدائقنا الفارهة ، ومرافقنا الخدمية من إعلانات المرشحين ووعودهم الصادقة وشبه الصادقة معاً ؟
وبعد الإطلاع على برامج المرشحين التي تشبه إلى حدٍ ما قصص ألف وليلة وليلة والتي قد تبحر بالناخب في الخيال الواسع من وراء المحيطات؟
وكيف لنا أن ننسى تلك الخدمات اللوجستية وهي التي اكثر اشتياقاً لتلك الاصوات والنتائج التي قد تكون لها أو عليها ؟
إن التعرف على هوية المرشح في المجلس قبل الاقتراع وتطلعاته وقراءة أفكاره قبل التصويت له من أهم تلك المحطات التي يحتاج لها الناخب لكي يدلي بصوته لمن يستحقه إلا ان الناخب المسكين غالباً ما يقع في ميول المناطقيه أو التعصب القبلي أو العرف العائلي فيذهب صوته في مهب الريح .
وهنا نتساءل جميعاً هل هي انتخابات المجلس البلدي أم انتخابات المجلس القبلي؟؟؟
لذا نأمل والأمل نافذتنا جميعاً من المرشح الفائز والمستجد بعد تلقي التهاني و التبريكات ، والأماني والمسرات ، وبعد جلاء تلك الليالي الملاح ، بخدمة الدين والوطن والصلاح ، ومخافة الله في توصيل وإيصال أفكار الناخبين ، والاستجابة لتطلعاتهم من خلال خدمتهم وخدمة وطننا الغالي في ظل قيادة الحزم والعزم .