أنهت وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي استعداداتها لاستقبال الكثافة المتوقعة من قاصدي المسجد النبوي في يوم (عاشوراء) العاشر من شهر محرم لعام 1443هـ وذلك من خلال وضع الخطط المسبقة واستنفار كامل الجهود والتعاون مع جميع الجهات المشاركة لتسهيل وصول المصلين للمسجد النبوي الشريف وأداء عبادتهم في أجواء إيمانية يسودها الخشوع والطمأنينة.
حيث وفرت الوكالة بالتنسيق مع الجمعيات الخيرية المعتمدة الكميات الكافية من وجبات إفطار للصائمين وفق الأعداد المتوقعة.
الجدير بالذكر أن الوكالة سمحت للمصلين بإدخال الإفطار الشخصي (التمر والماء والزبادي والخبز) فقط، ونوهت بمنع إدخال الإفطار غير الشخصي ومنع التوزيع بأنواعه أو فرد سفر الإفطار أو الإفطار الجماعي، وأكدت الوكالة أن الجلوس للإفطار يكون وفق نقاط التباعد المحددة في المسجد النبوي.
وقد وفرت الوكالة عبوات ماء زمزم والمياه الصحية المعبأة لتوزيعها في جميع أروقة المسجد وسطحه وساحاته. وتم التأكد من جاهزية جميع الخدمات الأخرى المقدمة لقاصدي المسجد النبوي وذلك تسهيلا لوصولهم إليه وأداء عبادتهم بيسر وسهولة وراحة واطمئنان.
وأكدت الوكالة لقاصدي المسجد النبوي ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتقيد بالتعليمات الصحية والتوجه للمواقع المخصصة للصلاة والبعد عن مواقع الازدحام.
حيث وفرت الوكالة بالتنسيق مع الجمعيات الخيرية المعتمدة الكميات الكافية من وجبات إفطار للصائمين وفق الأعداد المتوقعة.
الجدير بالذكر أن الوكالة سمحت للمصلين بإدخال الإفطار الشخصي (التمر والماء والزبادي والخبز) فقط، ونوهت بمنع إدخال الإفطار غير الشخصي ومنع التوزيع بأنواعه أو فرد سفر الإفطار أو الإفطار الجماعي، وأكدت الوكالة أن الجلوس للإفطار يكون وفق نقاط التباعد المحددة في المسجد النبوي.
وقد وفرت الوكالة عبوات ماء زمزم والمياه الصحية المعبأة لتوزيعها في جميع أروقة المسجد وسطحه وساحاته. وتم التأكد من جاهزية جميع الخدمات الأخرى المقدمة لقاصدي المسجد النبوي وذلك تسهيلا لوصولهم إليه وأداء عبادتهم بيسر وسهولة وراحة واطمئنان.
وأكدت الوكالة لقاصدي المسجد النبوي ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتقيد بالتعليمات الصحية والتوجه للمواقع المخصصة للصلاة والبعد عن مواقع الازدحام.
