تشهد مختلف مدن المملكة، طيلة شهر رمضان من كل عام، إقامة مسابقات لعدد من الألعاب الرياضية بالأحياء السكنية، لاسيما كرة القدم وكرة الطائرة، التي طالما برز منها عدد من اللاعبين الذين مثل بعضهم الأندية المحلية والمنتخبات الوطنية، بل بات عدد منهم نجوما لامعة في سماء الرياضة السعودية.
وتعد لعبة كرة الطائرة واحدة من أبرز الألعاب الرياضية الرمضانية في المملكة، التي تحظى بحظ وافر من الممارسة خلال الشهر الفضيل لشعبيتها بين شرائح المجتمع، لذا يستنفر محبوها قبيل رمضان طاقاتهم لتجهيز الملاعب الخاصة باللعبة مع مراعاة توفير مصدر كهرباء قريب من موقع الملعب للتمكن من تأمين إنارة مناسبة وجيدة لمزاولة هذا النشاط الرياضي.
في المدينة المنورة تعد لعبة "كرة الطائرة" اللعبة الشعبية الأولى في شهر رمضان، استناداً لكثرة ممارسيها وتنوع فئاتهم العمرية وعدد الملاعب التي لا يكاد حي من أحياء طيبة الطيبة، إذ يقوم محبو كرة الطائرة من أبناء الحي بتوزيع المهام بينهم لتجهيز موقع الملعب.
واتفق معظم من استطلعت آراؤهم على أن التقاء الأصدقاء من أهم المكتسبات في هذه الفعالية الشعبية، إلى جانب ممارسة الرياضة التي تضمن حفظ الصحة واللياقة البدنية للممارس، فيما تباينت آراء البعض في مدى أهمية التنافس والفوز والخسارة، في حين تبين في استطلاع الرأي أن هناك ارتباطًا كبيرًا بهذه الفعالية الرياضية في هذا الشهر تحديدًا، إذ وصل الحال ببعض محبي هذه اللعبة إلى مرحلة متقدمة جدًا فيما يتعلق بعشق ممارسة اللعبة في شهر الخير، إذ يمارسونها لعقدين من الزمان بصفة دائمة في كل رمضان من كل سنة، ويجدون فيها فرصة لاسترجاع ذكريات الماضي الجميل.
وعاد ممارسو اللعبة للاتفاق على أن قلة التكلفة وسهولة وسرعة التجهيز للملاعب، سبب رئيس في شعبية اللعبة، مقارنة باللعبة الشعبية في المملكة "كرة القدم"، التي يتطلب التجهيز للممارستها في رمضان توافر الكثير من المعايير والشروط لضمان تحقيق ممارسة مثالية للعبة.
وتعد لعبة كرة الطائرة واحدة من أبرز الألعاب الرياضية الرمضانية في المملكة، التي تحظى بحظ وافر من الممارسة خلال الشهر الفضيل لشعبيتها بين شرائح المجتمع، لذا يستنفر محبوها قبيل رمضان طاقاتهم لتجهيز الملاعب الخاصة باللعبة مع مراعاة توفير مصدر كهرباء قريب من موقع الملعب للتمكن من تأمين إنارة مناسبة وجيدة لمزاولة هذا النشاط الرياضي.
في المدينة المنورة تعد لعبة "كرة الطائرة" اللعبة الشعبية الأولى في شهر رمضان، استناداً لكثرة ممارسيها وتنوع فئاتهم العمرية وعدد الملاعب التي لا يكاد حي من أحياء طيبة الطيبة، إذ يقوم محبو كرة الطائرة من أبناء الحي بتوزيع المهام بينهم لتجهيز موقع الملعب.
واتفق معظم من استطلعت آراؤهم على أن التقاء الأصدقاء من أهم المكتسبات في هذه الفعالية الشعبية، إلى جانب ممارسة الرياضة التي تضمن حفظ الصحة واللياقة البدنية للممارس، فيما تباينت آراء البعض في مدى أهمية التنافس والفوز والخسارة، في حين تبين في استطلاع الرأي أن هناك ارتباطًا كبيرًا بهذه الفعالية الرياضية في هذا الشهر تحديدًا، إذ وصل الحال ببعض محبي هذه اللعبة إلى مرحلة متقدمة جدًا فيما يتعلق بعشق ممارسة اللعبة في شهر الخير، إذ يمارسونها لعقدين من الزمان بصفة دائمة في كل رمضان من كل سنة، ويجدون فيها فرصة لاسترجاع ذكريات الماضي الجميل.
وعاد ممارسو اللعبة للاتفاق على أن قلة التكلفة وسهولة وسرعة التجهيز للملاعب، سبب رئيس في شعبية اللعبة، مقارنة باللعبة الشعبية في المملكة "كرة القدم"، التي يتطلب التجهيز للممارستها في رمضان توافر الكثير من المعايير والشروط لضمان تحقيق ممارسة مثالية للعبة.
