ثمّن معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، ما قدمته المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، وما وفرته لكل ما يلزم لخدمة إقامة المشاعر المقدسة للحجاج من مختلف أنحاء العالم الإسلامي والعالم كله.
وأعرب معاليه عن تقديره الكبير للرعاية الكريمة التي يوليها خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، لخدمة الحرمين الشريفين وحجاج بيت الله الحرام وزوار المسجد النبوي، مؤكدًا أن تقديم التسهيلات والخدمات للحرمين الشريفين يعد شرفاً عظيماً ومسؤولية كبيرة تبادر المملكة للقيام بها بكل إخلاص وسخاء وعطاء، سائلاً الله عز وجل أن يجزي المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً كل الخير عمّا تقدمه للإسلام والمسلمين.
وجدد معالي الأمين العام تهانيه إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - وإلى الشعب السعودي بمناسبة نجاح المملكة في تنفيذ خطط الحج لعام 1443، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لحجاج بيت الله الحرام عاماً بعد عام.
وأعرب معاليه عن تقديره الكبير للرعاية الكريمة التي يوليها خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، لخدمة الحرمين الشريفين وحجاج بيت الله الحرام وزوار المسجد النبوي، مؤكدًا أن تقديم التسهيلات والخدمات للحرمين الشريفين يعد شرفاً عظيماً ومسؤولية كبيرة تبادر المملكة للقيام بها بكل إخلاص وسخاء وعطاء، سائلاً الله عز وجل أن يجزي المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً كل الخير عمّا تقدمه للإسلام والمسلمين.
وجدد معالي الأمين العام تهانيه إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - وإلى الشعب السعودي بمناسبة نجاح المملكة في تنفيذ خطط الحج لعام 1443، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لحجاج بيت الله الحرام عاماً بعد عام.
