-
سمو سفير المملكة يسعى بكل طاقاته لتعزيز اﻹستثمارات السعودية في اﻷردن لخلق فرص عمل للأردنيين
استقبل صاحب السمو الامير خالد بن فيصل بن تركي بن عبدالله آل سعود سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية الهاشمية والسفير غير المقيم في سوريا ، بمكتبه في مقر السفارة يوم الاحد 3-4-2016م ، الهيئة اﻹدارية لجمعية المركز السعودي لتأهيل وتدريب الكفيفات بهدف مناقشة دعم وقفيات مستدامة الدخل للمركز.
حيث حقق صاحب السمو لمركز الكفيفات وقفية دائمة من محسنين سعوديين لتحقق دخل مستدام للمركز لغايات الرواتب وإدامة وصيانة البناء واللوجستيات وحاجات المركز وغيرها نظراً لما يتمتع به المركز من اشادة فيما يقدمه من جهود لخدمة المجتمع المحلي واﻹقليمي في مجال تأهيل وتدريب الكفيفات .
كما أشاد سمو السفير خلال اللقاء بالكفاءات والعمالة اﻷردنية ودورهم في العمل واﻹنتاجية واﻹنجاز في المملكة العربية السعودية، مما دفع سموه بالسعي بكل طاقاته لغايات تعزيز اﻹستثمارات السعودية في اﻷردن للمساهمة في خلق فرص عمل للأردنيين في الداخل وتمكين اﻷردن إقتصادياً.
حضر اللقاء معالي الدكتور عبدالسلام العبادي أمين مجمع الفقه الإسلامي الدولي، ومعالي السيدة هاله بسيسو لطوف وزيرة التنمية الاجتماعية سابقاً ،ومعالي الدكتور محمد طالب عبيدات وزير الاشعال العامة والاسكان الاسبق ، وسعادة النائب عبدالرحيم البقاعي والسيدة إيناس الطائفي مديرة المركز والسادة أيوب خميس ومحمد أبو صوفه وأشرف الصبيحي.
من جهته .. قال معالي الدكتور محمد عبيدات أن العلاقة اﻷخوية بين قيادتي المملكة العربية السعودية والمملكة اﻷردنية الهاشمية والشعبين الشقيقين يشار لها بالبنان وهي في أوجها هذه اﻷيام، مضيفاً شكره للمملكة العربية السعودية مؤكداً أنه واجب على الأردنيين عامة لما تقدمه الشقيقة السعودية من مساعدات ومنح وهبات وإستثمارات لغايات دعم إقتصاد الأردن الوطني.
هذا وقد نشر معاليه عبر صفحته الشخصية بالفيسبوك مجمل ما تناوله اللقاء من مواضيع مختلفة ، حيث جاء فيه :
1. العلاقات السعودية اﻷردنية في أوجها حيث هنالك إتفاق وتوافق كامل بين قيادتي البلدين بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وأخيه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، وهنالك تكاملية وتجذر للعلاقة التاريخية بين الشعبين الشقيقين على السواء.
2. البلدان الشقيقان شركاء في رؤى محاربة التطرف واﻹرهاب وإظهار الصورة الحقيقة للاسلام دون تشويه، وهما يمتلكان رؤى تشاركية للانضمام في التحالفات الدولية المشتركة لهذه الغاية.
3. صاحب السمو السفير يسعى بكل طاقاته لغايات تعزيز اﻹستثمارات السعودية في اﻷردن للمساهمة في خلق فرص عمل للأردنيين في الداخل لتمكين اﻷردن إقتصادياً.
4. هنالك إشادة وثقة بالكفاءات والعمالة اﻷردنية ودورهم في العمل واﻹنتاجية واﻹنجاز في الشقيقة المملكة العربية السعودية.
5. صاحب السمو حقق لمركز الكفيفات وقفية دائمة من محسنين سعوديين بحيث تحقق دخل مستدام للمركز لغايات الرواتب وإدامة وصيانة البناء واللوجستيات وحاجات المركز وغيرها.
6. هنالك إشادة بدور مركز الكفيفات وما يقدمه لخدمة المجتمع المحلي واﻹقليمي في مجال تأهيل وتدريب الكفيفات.
7. الجهود التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين لغايات إدارة وإستدامة شؤون الحرمين المكي والمدني تستحق اﻹحترام والشكر ليس من زائريهما فحسب بل من كل المسلمين.
8. التواضع الجم وسعة اﻷفق واﻹطلاع والصراحة وغزارة المعرفة السياسية والعسكرية واﻷمنية سمات يلحظها مجالسو سموه.
حيث حقق صاحب السمو لمركز الكفيفات وقفية دائمة من محسنين سعوديين لتحقق دخل مستدام للمركز لغايات الرواتب وإدامة وصيانة البناء واللوجستيات وحاجات المركز وغيرها نظراً لما يتمتع به المركز من اشادة فيما يقدمه من جهود لخدمة المجتمع المحلي واﻹقليمي في مجال تأهيل وتدريب الكفيفات .
كما أشاد سمو السفير خلال اللقاء بالكفاءات والعمالة اﻷردنية ودورهم في العمل واﻹنتاجية واﻹنجاز في المملكة العربية السعودية، مما دفع سموه بالسعي بكل طاقاته لغايات تعزيز اﻹستثمارات السعودية في اﻷردن للمساهمة في خلق فرص عمل للأردنيين في الداخل وتمكين اﻷردن إقتصادياً.
حضر اللقاء معالي الدكتور عبدالسلام العبادي أمين مجمع الفقه الإسلامي الدولي، ومعالي السيدة هاله بسيسو لطوف وزيرة التنمية الاجتماعية سابقاً ،ومعالي الدكتور محمد طالب عبيدات وزير الاشعال العامة والاسكان الاسبق ، وسعادة النائب عبدالرحيم البقاعي والسيدة إيناس الطائفي مديرة المركز والسادة أيوب خميس ومحمد أبو صوفه وأشرف الصبيحي.
من جهته .. قال معالي الدكتور محمد عبيدات أن العلاقة اﻷخوية بين قيادتي المملكة العربية السعودية والمملكة اﻷردنية الهاشمية والشعبين الشقيقين يشار لها بالبنان وهي في أوجها هذه اﻷيام، مضيفاً شكره للمملكة العربية السعودية مؤكداً أنه واجب على الأردنيين عامة لما تقدمه الشقيقة السعودية من مساعدات ومنح وهبات وإستثمارات لغايات دعم إقتصاد الأردن الوطني.
هذا وقد نشر معاليه عبر صفحته الشخصية بالفيسبوك مجمل ما تناوله اللقاء من مواضيع مختلفة ، حيث جاء فيه :
1. العلاقات السعودية اﻷردنية في أوجها حيث هنالك إتفاق وتوافق كامل بين قيادتي البلدين بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وأخيه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، وهنالك تكاملية وتجذر للعلاقة التاريخية بين الشعبين الشقيقين على السواء.
2. البلدان الشقيقان شركاء في رؤى محاربة التطرف واﻹرهاب وإظهار الصورة الحقيقة للاسلام دون تشويه، وهما يمتلكان رؤى تشاركية للانضمام في التحالفات الدولية المشتركة لهذه الغاية.
3. صاحب السمو السفير يسعى بكل طاقاته لغايات تعزيز اﻹستثمارات السعودية في اﻷردن للمساهمة في خلق فرص عمل للأردنيين في الداخل لتمكين اﻷردن إقتصادياً.
4. هنالك إشادة وثقة بالكفاءات والعمالة اﻷردنية ودورهم في العمل واﻹنتاجية واﻹنجاز في الشقيقة المملكة العربية السعودية.
5. صاحب السمو حقق لمركز الكفيفات وقفية دائمة من محسنين سعوديين بحيث تحقق دخل مستدام للمركز لغايات الرواتب وإدامة وصيانة البناء واللوجستيات وحاجات المركز وغيرها.
6. هنالك إشادة بدور مركز الكفيفات وما يقدمه لخدمة المجتمع المحلي واﻹقليمي في مجال تأهيل وتدريب الكفيفات.
7. الجهود التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين لغايات إدارة وإستدامة شؤون الحرمين المكي والمدني تستحق اﻹحترام والشكر ليس من زائريهما فحسب بل من كل المسلمين.
8. التواضع الجم وسعة اﻷفق واﻹطلاع والصراحة وغزارة المعرفة السياسية والعسكرية واﻷمنية سمات يلحظها مجالسو سموه.
