-
الحملة الوطنية السعودية تستكمل تنفيذ برنامجها الرمضاني " ولك مثل اجره 4" في الداخل السوري و الدول المجاوره
استكملت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا تنفيذ مشروعها الرمضاني "ولك مثل اجره4" الذي اطلقته مع بداية شهر رمضان الفضيل للعام 2016 م والهادف لتوزيع وجبات إفطار الصائم و السلال الغذائية على الاشقاء النازحين و اللاجئين السوريين في الداخل السوري وكل من الأردن وتركيا ولبنان منهية المحطة ثمانية وثمانون من هذا المشروع .
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان أن الحملة استهدفت ومن خلال ثمانية وثمانون محطة من برنامجها الرمضاني ولك مثل اجره 4 عدد (99.636) عائلة سورية بواقع (502.752) شقيق سوري حيث ان الحملة وصلت للهدف المخطط له من هذا البرنامج وهو استهداف نصف مليون شقيق سوري في الداخل السوري و الدول المجاوره له ، حيث تم توزيع وجبات إفطار الصائم بالإضافة الى توزيع السلال الغذائية والتي تكفي الاسر ة السورية ما يقارب الشهر من المتطلبات الأساسية للغذاء .
واكد السمحان على أن هذه المساعدات تأتي انطلاقاً من الواجب الديني والإنساني للمملكة العربية السعودية التي تسعى دائماً لنصرة الأشقاء المنكوبين ومد يد العون لهم ، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وأن يفرج الكرب والضيق عن الأشقاء في كل مكان.
الجدير بالذكر ان الحملة الوطنية السعودية قامت بتخصيص 240 ألف وجبة إفطار للنازحين في الداخل السوري ، و60 ألف وجبة للاشقاء السوريين في تركيا ، و30 ألف طرد غذائي للاشقاء السوريين في لبنان وتخصيص الى 10 آلاف طرد للاشقاء السوريين في الاردن وتم توزيعها كاملة بفضل الله تعالى على مستحقيها وحسب الخطط المعدة مسبقاً.
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان أن الحملة استهدفت ومن خلال ثمانية وثمانون محطة من برنامجها الرمضاني ولك مثل اجره 4 عدد (99.636) عائلة سورية بواقع (502.752) شقيق سوري حيث ان الحملة وصلت للهدف المخطط له من هذا البرنامج وهو استهداف نصف مليون شقيق سوري في الداخل السوري و الدول المجاوره له ، حيث تم توزيع وجبات إفطار الصائم بالإضافة الى توزيع السلال الغذائية والتي تكفي الاسر ة السورية ما يقارب الشهر من المتطلبات الأساسية للغذاء .
واكد السمحان على أن هذه المساعدات تأتي انطلاقاً من الواجب الديني والإنساني للمملكة العربية السعودية التي تسعى دائماً لنصرة الأشقاء المنكوبين ومد يد العون لهم ، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وأن يفرج الكرب والضيق عن الأشقاء في كل مكان.
الجدير بالذكر ان الحملة الوطنية السعودية قامت بتخصيص 240 ألف وجبة إفطار للنازحين في الداخل السوري ، و60 ألف وجبة للاشقاء السوريين في تركيا ، و30 ألف طرد غذائي للاشقاء السوريين في لبنان وتخصيص الى 10 آلاف طرد للاشقاء السوريين في الاردن وتم توزيعها كاملة بفضل الله تعالى على مستحقيها وحسب الخطط المعدة مسبقاً.
