استيقظ صباح اليوم سكان منطقة مكة المكرمة على فاجعة لا أخلاقية بمشاهدتهم مقاطع فيديو تم تداولها عبر الوسائط أظهرت إقامة حفل زواج شابين مثليين بإحدى الاستراحات بمركز العرضية الشمالية شرق مركز المظيلف 65 كيلو متر التابع لمحافظة القنفذة.
وبحسب المعلومات الخاصة التي تحصلت عليها "صحيفة بث"، عن إقامة عدد من الشبان حفل زواج لمثليين بإحدى استراحات الافراح بالعرضية الشمالية تخللتها العديد من الأنشطة والفعاليات المختلفة وتوثيقها بمقطع مرئي جرى بعد ذلك تداوله عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وأبانت مصادر "صحيفة بث"، بأن حفل زواج المثليين أقيم مساء السبت الماضي وان مركز شرطة العرضيات الشمالية تمكنوا بفضل من الله من التعامل مع الواقعة بمهنية عالية تم خلالها القبض على 12 شابا.
وأضافت المصادر انه تم إخلاء سبيل 6 من الموقوفين لثبوت عدم تورطهم وأن تواجدهم بموقع الحفل المثلي جاء فضوليا بغرض الفرجى وهو ما أكدته التحقيقات فيما جاري التحفظ على الموقوفين الستة الاخربن بعد عرضهم على النيابة العامة وجاري إستكمال الإجراءات.
ولفتت مصادر "صحيفة بث"، عن تحركات أمنية كثيفة بغية الوصول إلى عدد ثبت تورطهم في حفل زواج المثليين وقد تم تحديد أماكن تواجدهم وجاري العمل على القبض عليهم وعرضهم على النيابة العامة، كما أكدت المصادر بأن المتورطين بزواج المثليين جميعهم من المواطنين ومن أبناء احدى القبائل السمراء بالمنطقة.
من جهة اخرى ناشد عدد من المواطنين الغيورين على دينهم ووطنهم بإنزال أقصى العقوبات بحق المتورطين بزواج المثليين وتطبيق الأحكام الشرعية تجاههم دونما هواده.
ودعوا العلماء والمشايخ وذوي الإختصاص الشرعي والنفسي بتكثيف برامج وحلقات توعوية لمكافحة هذه المفاسد اللاأخلاقية قبل أن تستثري بين المراهقين والمراهقات وتدنس معها أخلاقيات مجتمع المملكة المحافظ على دينة وعاداتة وتقاليدة العربية الأصيلة.
ويعد زواج المثليين من اشنع المعاصي والذنوب واشدها حرمة وهو خروج عن الدين والفطرة حيث يتم زواج رجل على رجل وزواج إمرأة بامرأة وهو ما نهى عنه الدين الإسلامي وأقرتة لنفسها بعض بلدان الغرب وجرى العمل به بأستراليا عقب إقرار الولايات المتحدة الأمريكية في أواخر يونيو عام 2005م.
وبحسب المعلومات الخاصة التي تحصلت عليها "صحيفة بث"، عن إقامة عدد من الشبان حفل زواج لمثليين بإحدى استراحات الافراح بالعرضية الشمالية تخللتها العديد من الأنشطة والفعاليات المختلفة وتوثيقها بمقطع مرئي جرى بعد ذلك تداوله عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وأبانت مصادر "صحيفة بث"، بأن حفل زواج المثليين أقيم مساء السبت الماضي وان مركز شرطة العرضيات الشمالية تمكنوا بفضل من الله من التعامل مع الواقعة بمهنية عالية تم خلالها القبض على 12 شابا.
وأضافت المصادر انه تم إخلاء سبيل 6 من الموقوفين لثبوت عدم تورطهم وأن تواجدهم بموقع الحفل المثلي جاء فضوليا بغرض الفرجى وهو ما أكدته التحقيقات فيما جاري التحفظ على الموقوفين الستة الاخربن بعد عرضهم على النيابة العامة وجاري إستكمال الإجراءات.
ولفتت مصادر "صحيفة بث"، عن تحركات أمنية كثيفة بغية الوصول إلى عدد ثبت تورطهم في حفل زواج المثليين وقد تم تحديد أماكن تواجدهم وجاري العمل على القبض عليهم وعرضهم على النيابة العامة، كما أكدت المصادر بأن المتورطين بزواج المثليين جميعهم من المواطنين ومن أبناء احدى القبائل السمراء بالمنطقة.
من جهة اخرى ناشد عدد من المواطنين الغيورين على دينهم ووطنهم بإنزال أقصى العقوبات بحق المتورطين بزواج المثليين وتطبيق الأحكام الشرعية تجاههم دونما هواده.
ودعوا العلماء والمشايخ وذوي الإختصاص الشرعي والنفسي بتكثيف برامج وحلقات توعوية لمكافحة هذه المفاسد اللاأخلاقية قبل أن تستثري بين المراهقين والمراهقات وتدنس معها أخلاقيات مجتمع المملكة المحافظ على دينة وعاداتة وتقاليدة العربية الأصيلة.
ويعد زواج المثليين من اشنع المعاصي والذنوب واشدها حرمة وهو خروج عن الدين والفطرة حيث يتم زواج رجل على رجل وزواج إمرأة بامرأة وهو ما نهى عنه الدين الإسلامي وأقرتة لنفسها بعض بلدان الغرب وجرى العمل به بأستراليا عقب إقرار الولايات المتحدة الأمريكية في أواخر يونيو عام 2005م.
