وقع الاختيار هذه السنة على محور سياحة العلاج والاستشفاء في تونس كعنوان لهذه المشاركة، لما تزخر به البلاد من إمكانيات هائلة قلّما وجدت مجتمعة في بلد واحد (جراحة التجميل والاستشفاء بالمياه المعدنية الحارة والعلاج بمياه البحر).
ويزور تونس سنويا قرابة ٥٠٠ الف سائح من أروبا وغيرها بغرض التداوي والعلاج.
وتحتل تونس المرتبة الثانية في العالم بعد فرنسا في مجال العلاج بمياه البحر.
وتتوفر تونس على كل المقومات لجذب الزائر السعودي لهذا المنتوج، من ذلك وجود محطات استشفائية ومصحات من طراز عال، وإطارات طبية وشبه طبية على قدر كبير من الكفاءة، وتكلفة منخفضة مقارنة بالدول الاخرى، فضلا عن القرب الجغرافي وتوفر خطوط جوية مباشرة تربط جدة والمدينة المنورة بتونس العاصمة.
وتشهد السياحة التونسية انتعاشة قوية، بعد ان تجاوز عدد السواح سبعة ملايين سنة ٢٠١٧ وذلك بفضل تعافي الوضع الأمني وعودة كبرى شركات السياحة في العالم الى الوجهة التونسية.
ويزور تونس سنويا قرابة ٥٠٠ الف سائح من أروبا وغيرها بغرض التداوي والعلاج.
وتحتل تونس المرتبة الثانية في العالم بعد فرنسا في مجال العلاج بمياه البحر.
وتتوفر تونس على كل المقومات لجذب الزائر السعودي لهذا المنتوج، من ذلك وجود محطات استشفائية ومصحات من طراز عال، وإطارات طبية وشبه طبية على قدر كبير من الكفاءة، وتكلفة منخفضة مقارنة بالدول الاخرى، فضلا عن القرب الجغرافي وتوفر خطوط جوية مباشرة تربط جدة والمدينة المنورة بتونس العاصمة.
وتشهد السياحة التونسية انتعاشة قوية، بعد ان تجاوز عدد السواح سبعة ملايين سنة ٢٠١٧ وذلك بفضل تعافي الوضع الأمني وعودة كبرى شركات السياحة في العالم الى الوجهة التونسية.