ما أن تناقل بعض المغردين على تويتر مقاطع وصورا لنساء زعم أنهن يتبعن لمعرض الأزياء النسائي الذي أقيم منذ أيام بفندق المريديان بشارع سلطانة بالمدينة المنورة حتى ضج مرتادي التويتر بالسب والشتم للقائمين على الحفل.
وجاء الشاب عادل بابكير أحد أبرز الأسماء على قائمة الغاضبين كونه ضمن المنظمين لعرض الأزياء النسائي بل بلغ بعض الغاضبين إلى تكفيرهم له و طلبهم من الجهات الحكومية بزج عنقه غير أن إمارة منطقة المدينة المنورة أطلت وعلى الملىء ببيان صدق لا شك فيه ولا ريب الجمت المغردين عبر توضيحها الرسمي إفتراءات واكاذيب ما يجري تداوله لصور نساء قيل أنهن عارضات في الحفل حيث أكدت الإمارة أن لا صحة لها على الإطلاق وان المعرض النسائي اقتصر على الأزياء فقط، وهو ما أشار إليه مكتب العمل بالمدينة المنورة وعلى نظامية المعرض.
هنا لم يكن أمام قناة الآن الفضائية المتهم الرئيس في إحداث البلبله سوى بالمسارعة ببيان إيضاحي
"حصلت صحيفة بث على نسخة منه"، مقدمة اعتذارها للضحية "عادل بابكير"، واستعدادها بتقبل أية مطالبات في حقها مبينة انه بالرجوع للكاميرا الخاصة بها تأكد لها عدم صدقية ما تم نشره عبر أحد المتعاونين بالقناة.
الشاب عادل بابكير في حديث خاص لـ "صحيفة بث، تأسف كثيراً على ما تعرض له بسبب ما تم نشره وتعجب أكثر حول سرعة تعاطف الكثيرين مع التغريدة الكاذبة دون التريث والتثبت من حقيقتها، لافتاً إلى أنه بسبب ما تم تداوله وتهجم رواد مواقع التواصل الإجتماعي سبب ذلك قلقا في نفوس والديه وأقاربه.
وأضاف بابكير معرض الأزياء النسائي تم إقامته برعاية سمو الأميرة بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود "حفظها الله"، من خلال عرض الأزياء فقط وليس كما زعمت قناة الآن الفضائية بعرض نساء يرتدين للأزياء قبل أن تعاود القناة بتصحيح خبرها المغلوط جملة وتفصيلاً، وأن الهدف من عرض الأزياء بجمع ريعه لصالح مرضى التوحد بالمدينة المنورة حيث تم عرض ثلاثة فساتين للبيع، مشددا أنه طيلة فترة عرض الفساتين كان بداخل صالة مغلقة مقتصرة فقط على السيدات اللاتي حضرن لمشاهدة الأزياء وشراء ما يحلو لهن منها.
وتابع بابكير في حديثة لـ "صحيفة بث"، عزمه على مقاضاة القناة ومراسلها والذي حضر وتواجد خارج الموقع وهو يعلم حقيقة الأمر غير أنه تعمد بنشره للقصه الملفقة عن معرض الأزياء.
"صحيفة بث"، علمت من مصادرها المطلعة بكشف مختصين حسابات لأسماء وهمية صادرة عن دولة قطر كان لها حراكاً فاعلا بتأجيج القضية حيث شرعت الجهات الحكومية على إستكمال إجراءاتها بعدما أبدى الشاب عادل بابكير تمسكه بكامل حقوقه في مقاضاته قناة الآن الفضائية الإماراتية
ومراسلها المتعاون وعدد من أصحاب الحسابات التويترية تعمدوا قذفه والتطاول عليه.
وجاء الشاب عادل بابكير أحد أبرز الأسماء على قائمة الغاضبين كونه ضمن المنظمين لعرض الأزياء النسائي بل بلغ بعض الغاضبين إلى تكفيرهم له و طلبهم من الجهات الحكومية بزج عنقه غير أن إمارة منطقة المدينة المنورة أطلت وعلى الملىء ببيان صدق لا شك فيه ولا ريب الجمت المغردين عبر توضيحها الرسمي إفتراءات واكاذيب ما يجري تداوله لصور نساء قيل أنهن عارضات في الحفل حيث أكدت الإمارة أن لا صحة لها على الإطلاق وان المعرض النسائي اقتصر على الأزياء فقط، وهو ما أشار إليه مكتب العمل بالمدينة المنورة وعلى نظامية المعرض.
هنا لم يكن أمام قناة الآن الفضائية المتهم الرئيس في إحداث البلبله سوى بالمسارعة ببيان إيضاحي
"حصلت صحيفة بث على نسخة منه"، مقدمة اعتذارها للضحية "عادل بابكير"، واستعدادها بتقبل أية مطالبات في حقها مبينة انه بالرجوع للكاميرا الخاصة بها تأكد لها عدم صدقية ما تم نشره عبر أحد المتعاونين بالقناة.
الشاب عادل بابكير في حديث خاص لـ "صحيفة بث، تأسف كثيراً على ما تعرض له بسبب ما تم نشره وتعجب أكثر حول سرعة تعاطف الكثيرين مع التغريدة الكاذبة دون التريث والتثبت من حقيقتها، لافتاً إلى أنه بسبب ما تم تداوله وتهجم رواد مواقع التواصل الإجتماعي سبب ذلك قلقا في نفوس والديه وأقاربه.
وأضاف بابكير معرض الأزياء النسائي تم إقامته برعاية سمو الأميرة بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود "حفظها الله"، من خلال عرض الأزياء فقط وليس كما زعمت قناة الآن الفضائية بعرض نساء يرتدين للأزياء قبل أن تعاود القناة بتصحيح خبرها المغلوط جملة وتفصيلاً، وأن الهدف من عرض الأزياء بجمع ريعه لصالح مرضى التوحد بالمدينة المنورة حيث تم عرض ثلاثة فساتين للبيع، مشددا أنه طيلة فترة عرض الفساتين كان بداخل صالة مغلقة مقتصرة فقط على السيدات اللاتي حضرن لمشاهدة الأزياء وشراء ما يحلو لهن منها.
وتابع بابكير في حديثة لـ "صحيفة بث"، عزمه على مقاضاة القناة ومراسلها والذي حضر وتواجد خارج الموقع وهو يعلم حقيقة الأمر غير أنه تعمد بنشره للقصه الملفقة عن معرض الأزياء.
"صحيفة بث"، علمت من مصادرها المطلعة بكشف مختصين حسابات لأسماء وهمية صادرة عن دولة قطر كان لها حراكاً فاعلا بتأجيج القضية حيث شرعت الجهات الحكومية على إستكمال إجراءاتها بعدما أبدى الشاب عادل بابكير تمسكه بكامل حقوقه في مقاضاته قناة الآن الفضائية الإماراتية
ومراسلها المتعاون وعدد من أصحاب الحسابات التويترية تعمدوا قذفه والتطاول عليه.
