إلى الرئيس التركي احذر شر الحليم إذا غضب

لقد بلغ الصبر مبلغه يا #إردوغان، ولم يعد شعب #السعودية يقوى على تحمل تجاوزات تركيا، وقيادتها؛ لينطلق غضب السعوديين بمقاطعة المنتجات التركية، وهو ما تنبئ معه المهتمين بالشأن الاقتصادي إلى ما ستواجهه تركيا في المراحل من تأزم اقتصادي، في الوقت الذي تعمل حكومة تركيا بامتصاص تذمر مواطنيها من الفقر والبطالة، وانتشار الأمراض، والأوبئة بسبب عجز رئاسة الجمهورية التركية من النهوض الحضاري والمعيشي بمواطنيها.
وجاء وسم #مقاطعة الشعب السعودي للمنتجات التركية أولى اهتمامات رواد مواقع الوسائط وبمتابعة حثيثة من قبل المهتمين بالشأن السياسي والاقتصادي والذين أجزموا من خلال أحداث ماضية كان للشعب السعودي كلمة الفصل في نزف عدد من الدول والجمهوريات المعادية للإسلام وأرض المملكة، مشيرين إلى أن الشعب السعودي يحظى بدعم دائم من شعوب دول أخرى دأبوا بمشاركاتهم للسعوديين في المنشط والمكره، وهو ما اجمعوا على ان إردوغان في زوال، طالما وضع نفسه ندا للشعب السعودي.
يذكر أن تركيا تعيش منذ أشهر حالة من الانفلات الشعبي بسبب سوء المعيشة، وتزايد نسب العطالة بين مواطنيها، ومواصلة الحكومة التركية ممارساتها ضد شعبها من
اغتيال واعتقال، وملف إغتيال سفير #روسيا في تركيا والذي يرفض إردوغان كشف حقائقه رغم أن دماء أبرياء عفرين لم تجد ناصرا لها.