طريق المقرح أو ما يعرف بطريق التشاليح (حي التنعيم) قد بات يشتكي الأمرين من كثرة الغياب الملحوظ للجهات المختصة فلا حياة لمن تنادي في هذه المنطقة رغم علو أصوات السكان وتضجرهم مع صبيحة كل يوم فجر، فوضى عارمة واستغاثات دائمة، حفريات صاخبة وطرق وعرة ومركبات باتت تشكل خطراً على الوضع البييئ والصحي والتشوه البصري.
"بث"، وقفت على هذا المشهد البيئي الخطر والذي يشكل معاناة واضحة لاهالي هذه المنطقة والحي بأكمله فكان للصور حديثها الذي يحكي الواقع المرير ويؤكد بيان عدم الرقابة للجهات ذات العلاقة ومحاسبتها للقائمين على أعمال المشروع ومطالبتهم سرعة الإنجاز لتلافي الأخطار أو على الأقل للتقليل من حدة وقوع الخطر لكثرة تلك الحفريات الخطرة والكيابل المتهالكة والأسلاك المتشابكة فلا طريق للمسار الصحيح ولا نجاة من السير فيه، واذا ما توغلنا قليلاً نجد أن المأساة تتفاقم وتزداد سوءً بتواجد أحواش التشاليح وحديد المركبات على الطرقات وركام السيارات فوق بعضها البعض يشكوا حال المصير، فلا طريق للمسار ولا ناظرٌ قد بات سار.
"بث"، وقفت على هذا المشهد البيئي الخطر والذي يشكل معاناة واضحة لاهالي هذه المنطقة والحي بأكمله فكان للصور حديثها الذي يحكي الواقع المرير ويؤكد بيان عدم الرقابة للجهات ذات العلاقة ومحاسبتها للقائمين على أعمال المشروع ومطالبتهم سرعة الإنجاز لتلافي الأخطار أو على الأقل للتقليل من حدة وقوع الخطر لكثرة تلك الحفريات الخطرة والكيابل المتهالكة والأسلاك المتشابكة فلا طريق للمسار الصحيح ولا نجاة من السير فيه، واذا ما توغلنا قليلاً نجد أن المأساة تتفاقم وتزداد سوءً بتواجد أحواش التشاليح وحديد المركبات على الطرقات وركام السيارات فوق بعضها البعض يشكوا حال المصير، فلا طريق للمسار ولا ناظرٌ قد بات سار.
