هو عنوان محاضرة أقامها المنتدى الثقافي للشيخ محمد صالح باشراحيل "يرحمه الله" قدمها عميد الدراسات العليا بجامعة أم القرى الأستاذ الدكتور سعيد بن عبدالرحمن الحارثي مساء أمس الثلاثاء بدأ اللقاء بقراءة آيات من القران الكريم تلاها القارئ نواف الأركاني، ثم كلمة ترحيبية لرئيس مجلس إدارة المنتدى الشاعر الدكتور عبدالله بن محمد صالح باشراحيل والذي رحب بالضيف المحاضر مشيدا بعلمه وجهوده في مجال البحث العلمي والنهوض بأعمال ومهام الدراسات العليا في جامعة أم القرى وهو من الكفاءات التي أثبتت حضورها في الميدان العلمي والمعرفي مثمنين له مشاركته هذه الليلة الطيبة المباركة في منتداه والذي يشرف به وبمن حضر هذا المساء من أعضاء ورواد المنتدى.
بعد ذلك تحدث المحاضر الأستاذ الدكتور سعيد الحارثي والذي قدم شكره وتقديره لمجلس إدارة المنتدى والذي أتاح له فرصة الالتقاء بهذه النخب الفكرية والأدبية والثقافية فهو منتدى عرف بالتميز في إطروحاته العلمية والثقافية.
وقد ركز المحاضر في حديثه على أربعة محاور :-
١- تاريخ الدراسات العليا في الجامعات السعودية
٢- الدراسات العليا والبحث العلمي
٣- تطوير الدراسات العليا
٤- تجربة جامعة أم القرى في عمادة الدراسات العليا
وقد حدد عناصر في تحديث ونهضة الدراسات العليا أولاها النشأة وثانيها الحوكمة وثالثها التنافسية وهذا ماجعل الدراسات العليا تنتقل من مرحلة الكم إلى مرحلة الكيف مما جعلها تنتج 1002 برنامجا يختص بالدراسات العليا ، مؤكدا على أن نجاح البحث العلمي يعتمد على الطالب وعلى الدعم المادي وكذلك البنية التحتية.
وقد شهدت المحاضرة عدة مداخلات إثرائية شارك فيها الأستاذ الدكتور محمد بن مريسي الحارثي، الأستاذ الدكتور عبدالحكيم موسى، المهندس تركي محمد باشراحيل، الأستاذ الدكتور سمير الدروبي، الأستاذ مشعل الحارثي، الأستاذ عبدالرزاق حسنين، الأستاذ الدكتور عالي سرحان القرشي، الأستاذ سعود هنيدي، الأستاذ الدكتور المهدي محمد الحرازي، الدكتور عبدالرحمن البرقاوي المدرب مشعل الحارثي.
وفي ختام اللقاء سلم الشيخ مصطفى رضا درع المنتدى للدكتور سعيد الحارثي كما سلمه هدية المنتدى الخاصة الدكتور عبدالله بن محمد بن صالح للضيف المحاضر.
قدم اللقاء وأداره الأستاذ مشهور بن محمد الحارثي مدير المنتدى.
بعد ذلك تحدث المحاضر الأستاذ الدكتور سعيد الحارثي والذي قدم شكره وتقديره لمجلس إدارة المنتدى والذي أتاح له فرصة الالتقاء بهذه النخب الفكرية والأدبية والثقافية فهو منتدى عرف بالتميز في إطروحاته العلمية والثقافية.
وقد ركز المحاضر في حديثه على أربعة محاور :-
١- تاريخ الدراسات العليا في الجامعات السعودية
٢- الدراسات العليا والبحث العلمي
٣- تطوير الدراسات العليا
٤- تجربة جامعة أم القرى في عمادة الدراسات العليا
وقد حدد عناصر في تحديث ونهضة الدراسات العليا أولاها النشأة وثانيها الحوكمة وثالثها التنافسية وهذا ماجعل الدراسات العليا تنتقل من مرحلة الكم إلى مرحلة الكيف مما جعلها تنتج 1002 برنامجا يختص بالدراسات العليا ، مؤكدا على أن نجاح البحث العلمي يعتمد على الطالب وعلى الدعم المادي وكذلك البنية التحتية.
وقد شهدت المحاضرة عدة مداخلات إثرائية شارك فيها الأستاذ الدكتور محمد بن مريسي الحارثي، الأستاذ الدكتور عبدالحكيم موسى، المهندس تركي محمد باشراحيل، الأستاذ الدكتور سمير الدروبي، الأستاذ مشعل الحارثي، الأستاذ عبدالرزاق حسنين، الأستاذ الدكتور عالي سرحان القرشي، الأستاذ سعود هنيدي، الأستاذ الدكتور المهدي محمد الحرازي، الدكتور عبدالرحمن البرقاوي المدرب مشعل الحارثي.
وفي ختام اللقاء سلم الشيخ مصطفى رضا درع المنتدى للدكتور سعيد الحارثي كما سلمه هدية المنتدى الخاصة الدكتور عبدالله بن محمد بن صالح للضيف المحاضر.
قدم اللقاء وأداره الأستاذ مشهور بن محمد الحارثي مدير المنتدى.
