أستاء وبشدة زوار الحرم النبوي،من إنتشار الجراد وصرصار الليل بأعداد مهوله، دون تدخل فاعل للرئاسة العامة لشؤون الحرمين الشريفين.
وحمل الزوار رئاسة شؤون الحرمين، مسؤولية تزايد أعدادها وافتراشها ساحات واروقة ووضاءات المسجد، الأمر الذي سلب منهم كراهية لذة الخشوع في صلواتهم وافزع أطفالهم لاصطدامها المستمر بهم أثناء تطايرها، مما اضطرهم لمغادرة الحرم لدورهم السكنية.
ولفت بعض الزوار إلى ما كبدهم من مشاق وصرفيات مالية من أجل شرف زيارة المسجد النبوي واستثمار أوقاتهم في العبادة قبيل
عودتهم لأوطانهم، غير أن الجراد وصرصار الليل حرمهم من الإطالة بالمسجد والتعبد بخشوع وطمأنينة.
"بث"، وقفت شاهدا على الأعداد الكبيرة للجراد وصرصار الليل، التي خمن البعض بتجاوز أعدادها
عشرات آلالاف، ومن المتوقع تجاوز أعدادها مئات الآلاف في غضون الأيام المقبلة، نظرا لعدم وجود حلول لمواجهتها.
وحمل الزوار رئاسة شؤون الحرمين، مسؤولية تزايد أعدادها وافتراشها ساحات واروقة ووضاءات المسجد، الأمر الذي سلب منهم كراهية لذة الخشوع في صلواتهم وافزع أطفالهم لاصطدامها المستمر بهم أثناء تطايرها، مما اضطرهم لمغادرة الحرم لدورهم السكنية.
ولفت بعض الزوار إلى ما كبدهم من مشاق وصرفيات مالية من أجل شرف زيارة المسجد النبوي واستثمار أوقاتهم في العبادة قبيل
عودتهم لأوطانهم، غير أن الجراد وصرصار الليل حرمهم من الإطالة بالمسجد والتعبد بخشوع وطمأنينة.
"بث"، وقفت شاهدا على الأعداد الكبيرة للجراد وصرصار الليل، التي خمن البعض بتجاوز أعدادها
عشرات آلالاف، ومن المتوقع تجاوز أعدادها مئات الآلاف في غضون الأيام المقبلة، نظرا لعدم وجود حلول لمواجهتها.
