بقاهرة المعز وعلى ضفاف النيل الذي قيل فيه اروع الكلمات توافد الكثير من الأدباء والنقاد والمفكرين لمشاركة الشاعر السعودي سيف المرواني الذي تالق فى وسط هذا الجمع الغفير اثناء توقيع كتابه الجديد (انبثاق ضوء وإبحار في ربوع قلب شفاف) وقد حضرت صحيفة بث لمشاركة عازف الشجن هذا التألق الذي اوضح ان هذا الكتاب عبارة عن مجموعة قصصية تترواح بين القصة القصيرة والقصة القصيرة جداً أو ما تسمى بقصة الومضة وقال المرواني انني دائما أسعى لأن يكون اسما أراه مناسبا لما يحتوى الكتاب.
وعن عدد الكتب التي صدرت للمرواني؟ وعن شعوره وهو يوقع هذا الكتاب بين احضان النيل ومياهه المتلألئه في وسط الحضور الغفير من احبائه من الادباء والنقاد؟
قال هو الكتاب العاشر في مسيرتي الأدبية وعن شعوره قال شعور لا يمكن وصفه لأن علاقتي بالنيل علاقة عمر وليست اللحظة فأغلب ما كتبت وانا في حياضه واما المدعون الذين اسعدني حضورهم فهم كثر منهم لا سبيل الحصر د/
حسام عقل د/ حسن معاطي وزوجته وأولاده الشاعر الرائع سمير عبدالمطلب وأسرته الصحفي صفوت ناصف وأولاده الشاعر أحمد موسى د/ وجيبه السطل والروائي السعودي أحمد الشدوي وعدنان الخليدي ورولا غانم من فلسطين عبدالعزيز الهاشمي وعلى الهتار من اليمن خالد الباشق من العراق والمطربة نور الجنة درويش والشاعرة أمل حجاج والمخرج التليفزيوني علاء العربي والكثير من المثقفين العرب من أغلب الاقطار العربية وكل من حضر رسم في واحاتي كل أنس وحضوره يمثل لي تاج أزدان به وأوجه شكري لصحيفة بث وكل ما تحيطني به من دعم متواصل يمثل لي إكليل أزدهي به، وقد قال عن عازف الشجن الشاعر والناقد الادبي وعضو اتحاد كتاب مصر الاستاذ سمير عبدالمطلب حيث قال سيف للمرواني هو اخ غالي وعزيز على قلبي ويمتاز بكتاباته سواء النثرية او القصصية بكم كبير من الاحساس والصور الرومانسية والشعرية ولديه حاله جميلة من الألفه والتوحد مع النص خاصة انها تتناسب مع شخصيتة الحالمه الرومانسية ومع طبيعته الهادئه الغير مفتعله وهنا نقول انه فعلاً عازف للشجن وخاصه فيما يتعلق بكتاباته النثرية واذ به عند الكتابات القصصية ايضا اصر ايضا ان يوصف فيها بعازف الشجن وذلك لما بها من كم كبير من العذوبه والرقه التي تحتويها وقال الشاعر سمير ان المساحه التي يكتب فيها الشاعر سيف المرواني انه يخلق حاله من الابداع في هذه المساحه فهو متميز فيها بدرجة عالية سواء في النثر او القصه وقد اخبر صحيفة بث انه هناك روايه جديده لسيف وننتظرها قريبا والتي يعلم بجزء كبير منها .وقد اهدى الكاتب سمير لصحيفة بث نسخه من كتابه طقوس النهاية وقد التقينا بالكاتبة وصاحبه صالون غادة صلاح الدين الثقافي والتي القت الضوء على هذه الامسية حيث قالت سيف المرواني كاتب مميز والذي يتابعه يكون في حيره من كتاباته فهي لاتصنف على انها قصه قصيرة او ومضة او روايه واينما العامل الاساسي لسيف هي المشاعر والاحساس وتقول عن نفسي افضل كتاباته لانها مجهده ولا يستطيع اي كاتب ان يكتب مثل المرواني لانه يتميز بالاختزال والتكثيف وكانما يعطينا كبسولات بها الكثير من الحكمة والحنكة وذلك يحتاج الى ثقافة عاليه ورؤيه ثاقبه واطلاع واسع ودائم ومن هنا جاء اختلاف ما يقدمه سيف المرواني عن غيره لذا يجد القارئ لكتاباته انها ممتعه ومميزة وهي كتابات تمتلئ بالعذوبه والشجن وتقدم له الكاتبة غادة صلاح التهنئه لهذا الإصدار الجديد والاحتفال بالتوقيع في بلده مصر وتسعد دوما بالشعراء السعوديين والذين قد تم التعاون فيما بينهم ومنهم الاستاذ احمد الشدوي صاحب رواية الشبورة وقد كان له امسيه بصالون غادة صلاح الدين الثقافي وايضا مع الاستاذه الكاتبه الروائية نبيله محجوب وقد تعاونت ايضا مع مؤسسه بنت الحجاز في ندوات متعدده والاستاذه الشاعرة شفيقة الجزار والكثير من الشعراء والكتاب السعوديين الذين يتميزون دوما بما يقدمونه وقد قدمت الكاتبة غادة صلاح الدعوة للصحيفة لحضور حفل موسيقي بدار الاوبرا المصرية . وقد التقينا بالناقد الادبي حسام عقل عضو هيئة التدريس بجامعة عين شمس بالقاهرة حيث قال عن الأمسية وكتاب المروني انه يدشن طريقة جديدة في الكتابة وهي طريقة تعتبر مخالفه مما نعهده من منظومة الاجناس الأدبية فهي اما أن تكون شعراً او قصاً او مسرحاً واذا كانت قاصاً ففي قصه قصيرة نوفيلاوفي مجموعه من القوالب والأشكال اما كتابه سيف تتمرد على هذه الأشكال لانها لا تندرج تحت عبائة جنس من هذه الاجناس الأدبية لان لديه ثورة ضد الاجناس الموجودة لذا يفضّل ان يكتب اشراقات او نصوص وفي تقديري انه نوع من التطوير للأدب الإبجرامي وهو تطوير بمفهوم الألفيه الميلادية السادسة فهو يعالج مجموعه من الموضوعات فضلاً على انه يتلامس مع شكل اخر يسمى أدب المدونات واما على مستوى النقاش فكان ايضا تطوير من الحلقات النقاشية بدلاً من ان يغلب عليها السمت الأكاديمي او السمت الجاف هنا يغلب عليها روح العائلة وطرح الأفكار الجديده وما يسمى بالعصف الذهني فاعتقد ان هذا اكثر تأثيراً مما يقال داخل القاعات الرسمية او داخل الجامعات او داخل مناقشات الرسايل العلمية هذه الحلقات تفرخ الفكر الجديد وحينما يجتمع الشعر والنيل فهنا اجتمعت الرمنتيكية.
ومن ثم التقينا بمدام ابراهيم موسى النحاس حيث قالت عن الامسية انها اكثر من رائعة وخاصه وقد اكتملت بهذا الجو بين جنبات النيل وجمعت بين النيل والروايه والشعر وايضا شعر الهيكو فهنا خليط شامل من الثقافة العربيه سواء من مصر والسعوديه واليمن وايضا كان في تواجد لشعراء من السودان وقد امتاز المرواني بتقديم الومضه وهي تكثيف للقصة القصيرة وهي ما قل ودل بحيث تحتوي على الوضوح والفهم وقد لوحظ ان هذا الاسلوب للشاعر السعودي سيف بانه المطلوب والمنتشر هذه الفتره الاختصار الواضح البيان واما بالنسبه لي احب منه القصه القصيرة وقد قدمت له التهنئه ودوام التوفيق والابداع وكانت الكلمة الاخيرة للمخرج علاء العربي فقد اعرب عن سعادته لهذه الامسية وعن الشاعر السعودي سيف المرواني حيث قال عندما تكون امسيه بهذا التجمع الرائع وبين احضان النيل فهنا اكتمل الابداع وقال انني لست بشاعر ولكن اتذوق الشعر وقد احسست بما كتبه شاعرنا المبدع سيف المرواني وذلك ان دل فيدل على سلاسه الكلمه رغم عمقها وثقلها وقال العربي هذه الامسيه قد ذكرته باحد الاعمال التي قام باخراجها حيث كان كل ما ورد بالعمل من محادثات بين الممثلين كان بالشعر وقد نجح ذلك العمل ولكن لكي يستكمل ويستمر عمل كهذا سيحتاج الى كتابه خاصه فالشعر ليس بالسهل فالدراما الشعريه تختلف عن الدراما العاديه . هذا وقد قدم العربي التهنئه للشاعر السعودي سيف المرواني على هذا النجاح الذي حققه وتمنى له مزيدًا من التالق والسمو وقد قدم علاء العربي الدعوي لصحيفة بث لحضور يوم الخامس عشر من شهر سبتمبر لحضور مهرجان فرسان الجمال وهو مهرجان دولي عالمي يجمع الكثير من الدول العربيه والخليجية والأجنبية وذلك بنادي الاعلاميين.
.هذا وقد قدم الشاعر سيف المرواني والكثير من الحضور الشكر لتواجد صحيفه بث هذه الامسية التي اسعدته واسعدت الحضور
وعن عدد الكتب التي صدرت للمرواني؟ وعن شعوره وهو يوقع هذا الكتاب بين احضان النيل ومياهه المتلألئه في وسط الحضور الغفير من احبائه من الادباء والنقاد؟
قال هو الكتاب العاشر في مسيرتي الأدبية وعن شعوره قال شعور لا يمكن وصفه لأن علاقتي بالنيل علاقة عمر وليست اللحظة فأغلب ما كتبت وانا في حياضه واما المدعون الذين اسعدني حضورهم فهم كثر منهم لا سبيل الحصر د/
حسام عقل د/ حسن معاطي وزوجته وأولاده الشاعر الرائع سمير عبدالمطلب وأسرته الصحفي صفوت ناصف وأولاده الشاعر أحمد موسى د/ وجيبه السطل والروائي السعودي أحمد الشدوي وعدنان الخليدي ورولا غانم من فلسطين عبدالعزيز الهاشمي وعلى الهتار من اليمن خالد الباشق من العراق والمطربة نور الجنة درويش والشاعرة أمل حجاج والمخرج التليفزيوني علاء العربي والكثير من المثقفين العرب من أغلب الاقطار العربية وكل من حضر رسم في واحاتي كل أنس وحضوره يمثل لي تاج أزدان به وأوجه شكري لصحيفة بث وكل ما تحيطني به من دعم متواصل يمثل لي إكليل أزدهي به، وقد قال عن عازف الشجن الشاعر والناقد الادبي وعضو اتحاد كتاب مصر الاستاذ سمير عبدالمطلب حيث قال سيف للمرواني هو اخ غالي وعزيز على قلبي ويمتاز بكتاباته سواء النثرية او القصصية بكم كبير من الاحساس والصور الرومانسية والشعرية ولديه حاله جميلة من الألفه والتوحد مع النص خاصة انها تتناسب مع شخصيتة الحالمه الرومانسية ومع طبيعته الهادئه الغير مفتعله وهنا نقول انه فعلاً عازف للشجن وخاصه فيما يتعلق بكتاباته النثرية واذ به عند الكتابات القصصية ايضا اصر ايضا ان يوصف فيها بعازف الشجن وذلك لما بها من كم كبير من العذوبه والرقه التي تحتويها وقال الشاعر سمير ان المساحه التي يكتب فيها الشاعر سيف المرواني انه يخلق حاله من الابداع في هذه المساحه فهو متميز فيها بدرجة عالية سواء في النثر او القصه وقد اخبر صحيفة بث انه هناك روايه جديده لسيف وننتظرها قريبا والتي يعلم بجزء كبير منها .وقد اهدى الكاتب سمير لصحيفة بث نسخه من كتابه طقوس النهاية وقد التقينا بالكاتبة وصاحبه صالون غادة صلاح الدين الثقافي والتي القت الضوء على هذه الامسية حيث قالت سيف المرواني كاتب مميز والذي يتابعه يكون في حيره من كتاباته فهي لاتصنف على انها قصه قصيرة او ومضة او روايه واينما العامل الاساسي لسيف هي المشاعر والاحساس وتقول عن نفسي افضل كتاباته لانها مجهده ولا يستطيع اي كاتب ان يكتب مثل المرواني لانه يتميز بالاختزال والتكثيف وكانما يعطينا كبسولات بها الكثير من الحكمة والحنكة وذلك يحتاج الى ثقافة عاليه ورؤيه ثاقبه واطلاع واسع ودائم ومن هنا جاء اختلاف ما يقدمه سيف المرواني عن غيره لذا يجد القارئ لكتاباته انها ممتعه ومميزة وهي كتابات تمتلئ بالعذوبه والشجن وتقدم له الكاتبة غادة صلاح التهنئه لهذا الإصدار الجديد والاحتفال بالتوقيع في بلده مصر وتسعد دوما بالشعراء السعوديين والذين قد تم التعاون فيما بينهم ومنهم الاستاذ احمد الشدوي صاحب رواية الشبورة وقد كان له امسيه بصالون غادة صلاح الدين الثقافي وايضا مع الاستاذه الكاتبه الروائية نبيله محجوب وقد تعاونت ايضا مع مؤسسه بنت الحجاز في ندوات متعدده والاستاذه الشاعرة شفيقة الجزار والكثير من الشعراء والكتاب السعوديين الذين يتميزون دوما بما يقدمونه وقد قدمت الكاتبة غادة صلاح الدعوة للصحيفة لحضور حفل موسيقي بدار الاوبرا المصرية . وقد التقينا بالناقد الادبي حسام عقل عضو هيئة التدريس بجامعة عين شمس بالقاهرة حيث قال عن الأمسية وكتاب المروني انه يدشن طريقة جديدة في الكتابة وهي طريقة تعتبر مخالفه مما نعهده من منظومة الاجناس الأدبية فهي اما أن تكون شعراً او قصاً او مسرحاً واذا كانت قاصاً ففي قصه قصيرة نوفيلاوفي مجموعه من القوالب والأشكال اما كتابه سيف تتمرد على هذه الأشكال لانها لا تندرج تحت عبائة جنس من هذه الاجناس الأدبية لان لديه ثورة ضد الاجناس الموجودة لذا يفضّل ان يكتب اشراقات او نصوص وفي تقديري انه نوع من التطوير للأدب الإبجرامي وهو تطوير بمفهوم الألفيه الميلادية السادسة فهو يعالج مجموعه من الموضوعات فضلاً على انه يتلامس مع شكل اخر يسمى أدب المدونات واما على مستوى النقاش فكان ايضا تطوير من الحلقات النقاشية بدلاً من ان يغلب عليها السمت الأكاديمي او السمت الجاف هنا يغلب عليها روح العائلة وطرح الأفكار الجديده وما يسمى بالعصف الذهني فاعتقد ان هذا اكثر تأثيراً مما يقال داخل القاعات الرسمية او داخل الجامعات او داخل مناقشات الرسايل العلمية هذه الحلقات تفرخ الفكر الجديد وحينما يجتمع الشعر والنيل فهنا اجتمعت الرمنتيكية.
ومن ثم التقينا بمدام ابراهيم موسى النحاس حيث قالت عن الامسية انها اكثر من رائعة وخاصه وقد اكتملت بهذا الجو بين جنبات النيل وجمعت بين النيل والروايه والشعر وايضا شعر الهيكو فهنا خليط شامل من الثقافة العربيه سواء من مصر والسعوديه واليمن وايضا كان في تواجد لشعراء من السودان وقد امتاز المرواني بتقديم الومضه وهي تكثيف للقصة القصيرة وهي ما قل ودل بحيث تحتوي على الوضوح والفهم وقد لوحظ ان هذا الاسلوب للشاعر السعودي سيف بانه المطلوب والمنتشر هذه الفتره الاختصار الواضح البيان واما بالنسبه لي احب منه القصه القصيرة وقد قدمت له التهنئه ودوام التوفيق والابداع وكانت الكلمة الاخيرة للمخرج علاء العربي فقد اعرب عن سعادته لهذه الامسية وعن الشاعر السعودي سيف المرواني حيث قال عندما تكون امسيه بهذا التجمع الرائع وبين احضان النيل فهنا اكتمل الابداع وقال انني لست بشاعر ولكن اتذوق الشعر وقد احسست بما كتبه شاعرنا المبدع سيف المرواني وذلك ان دل فيدل على سلاسه الكلمه رغم عمقها وثقلها وقال العربي هذه الامسيه قد ذكرته باحد الاعمال التي قام باخراجها حيث كان كل ما ورد بالعمل من محادثات بين الممثلين كان بالشعر وقد نجح ذلك العمل ولكن لكي يستكمل ويستمر عمل كهذا سيحتاج الى كتابه خاصه فالشعر ليس بالسهل فالدراما الشعريه تختلف عن الدراما العاديه . هذا وقد قدم العربي التهنئه للشاعر السعودي سيف المرواني على هذا النجاح الذي حققه وتمنى له مزيدًا من التالق والسمو وقد قدم علاء العربي الدعوي لصحيفة بث لحضور يوم الخامس عشر من شهر سبتمبر لحضور مهرجان فرسان الجمال وهو مهرجان دولي عالمي يجمع الكثير من الدول العربيه والخليجية والأجنبية وذلك بنادي الاعلاميين.
.هذا وقد قدم الشاعر سيف المرواني والكثير من الحضور الشكر لتواجد صحيفه بث هذه الامسية التي اسعدته واسعدت الحضور
