محاضرة بعنوان (تجربتي مع الثقافة والإعلام) قدمها الأستاذ عطاالله بن مسفر الجعيد، رئيس نادي الطائف الأدبي الثقافي مدير مكتب صحيفة مكة بالطائف، في منتدى الشيخ محمد صالح باشراحيل "يرحمه الله" الثقافي مساء يوم الثلاثاء الماضي، ففي البداية تحدث رئيس مجلس إدارة المنتدى الأديب الشاعر الدكتور عبدالله محمد باشراحيل مرحبا بالضيف المحاضر وبرواد وأعضاء المنتدى
مشيدا بعصامية المحاضر ومثابرته في مشواره الثقافي والإعلامي وأهمية دور الفكر والأدب والفن الذي هو من هوية الوطن فيجب عليه أن يجند قدراته للدفاع عن وطنه ومكتسباته فالفكر يقاوم بالفكر المعادي السالب لمقومات الوطن
فأمة بلافكر هي أمة بلا هوية، لذا أرى أن الدولة لابد أن تستثمر في تنمية عقول الأبناء من مفكرين ومثقفين وأدباء لنرى الشاب المسدد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد "حفظه الله" يقوم بقيادة شباب هذا الوطن ليزرع فيهم الطموح ليكونوا من قيادات هذا الوطن المعطاء.
كما أنني أدعو إلى الاهتمام بشريحة الأدباء ودعمهم معنويا وماديا والتشجيع ليكونوا رداء ودروع أمان لكل حاقد على هذا الشعب ونغير
مفهوم الأدب حرفة الفقير، ويجد الأديب هذه العوامل التي تسانده في النضال عن حضارة وطنه فلا يستطيع أحد أن يخترق هذه اللحمة وهذا النسيج الاجتماعي الموحد.
بعد ذلك تحدث المحاضر الأستاذ عطاالله الجعيد مقدما شكره وتقديره وامتنانه للمنتدى وما يقدمه من حراك على مستوى المنطقة وتكريمه رموز الوطن من خدم مجتمعه بفكره وأعماله .
وقد افتتح محاضرته بقصيدة مهداه للمنتدى مطلعها؛ في منتدى الفكر والإبداع والأدب
بعد ذلك تحدث عن أهم محطات حياته من المرحلة المتوسطة والثانوية وعلاقته بالنادي ومراسلته للصحف والكتابة فيها، وعن علاقته بنادي الطائف الأدبي وبصحيفة عكاظ والمدينة والوطن واخيرا صحيفة مكة، وعن مشاركاته في البرامج التلفزيونية والإذاعية وماحققه من إنجازات وتفرده في بعض المواضيع التي وصلت بالإعجاب لقادة هذا الوطن.
وقد شارك في هذا اللقاء نخب ثقافية أشادت بعنوان وقيمة المحاضر شارك فيها
الأستاذ الدكتور حامد الربيعي رئيس نادي مكة الثقافي الأدبي، الأستاذ الدكتور عالي سرحان القرشي، والدكتور يوسف العارف، والدكتور صالح معيوض الثبيتي، والأستاذ فهد الروقي،
والأستاذ خالد قماش، والأستاذ الدكتور محمد بن مريسي الحارثي.
وفي الختام كرم المنتدى المحاضر بدرع المنتدى قدمه له رئيس نادي مكة الثقافي الدكتور حامد الربيعي وهدية المنتدى الخاصة قدمها الشاعر الدكتور عبدالله محمد باشراحيل.
أدار اللقاء وقدمه الأستاذ مشهور بن محمد الحارثي مدير المنتدى.
مشيدا بعصامية المحاضر ومثابرته في مشواره الثقافي والإعلامي وأهمية دور الفكر والأدب والفن الذي هو من هوية الوطن فيجب عليه أن يجند قدراته للدفاع عن وطنه ومكتسباته فالفكر يقاوم بالفكر المعادي السالب لمقومات الوطن
فأمة بلافكر هي أمة بلا هوية، لذا أرى أن الدولة لابد أن تستثمر في تنمية عقول الأبناء من مفكرين ومثقفين وأدباء لنرى الشاب المسدد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد "حفظه الله" يقوم بقيادة شباب هذا الوطن ليزرع فيهم الطموح ليكونوا من قيادات هذا الوطن المعطاء.
كما أنني أدعو إلى الاهتمام بشريحة الأدباء ودعمهم معنويا وماديا والتشجيع ليكونوا رداء ودروع أمان لكل حاقد على هذا الشعب ونغير
مفهوم الأدب حرفة الفقير، ويجد الأديب هذه العوامل التي تسانده في النضال عن حضارة وطنه فلا يستطيع أحد أن يخترق هذه اللحمة وهذا النسيج الاجتماعي الموحد.
بعد ذلك تحدث المحاضر الأستاذ عطاالله الجعيد مقدما شكره وتقديره وامتنانه للمنتدى وما يقدمه من حراك على مستوى المنطقة وتكريمه رموز الوطن من خدم مجتمعه بفكره وأعماله .
وقد افتتح محاضرته بقصيدة مهداه للمنتدى مطلعها؛ في منتدى الفكر والإبداع والأدب
بعد ذلك تحدث عن أهم محطات حياته من المرحلة المتوسطة والثانوية وعلاقته بالنادي ومراسلته للصحف والكتابة فيها، وعن علاقته بنادي الطائف الأدبي وبصحيفة عكاظ والمدينة والوطن واخيرا صحيفة مكة، وعن مشاركاته في البرامج التلفزيونية والإذاعية وماحققه من إنجازات وتفرده في بعض المواضيع التي وصلت بالإعجاب لقادة هذا الوطن.
وقد شارك في هذا اللقاء نخب ثقافية أشادت بعنوان وقيمة المحاضر شارك فيها
الأستاذ الدكتور حامد الربيعي رئيس نادي مكة الثقافي الأدبي، الأستاذ الدكتور عالي سرحان القرشي، والدكتور يوسف العارف، والدكتور صالح معيوض الثبيتي، والأستاذ فهد الروقي،
والأستاذ خالد قماش، والأستاذ الدكتور محمد بن مريسي الحارثي.
وفي الختام كرم المنتدى المحاضر بدرع المنتدى قدمه له رئيس نادي مكة الثقافي الدكتور حامد الربيعي وهدية المنتدى الخاصة قدمها الشاعر الدكتور عبدالله محمد باشراحيل.
أدار اللقاء وقدمه الأستاذ مشهور بن محمد الحارثي مدير المنتدى.
