تشارك في الدورة الأولى في إعداد إعلاميين الفروسيه تحت إشراف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في مملكة البحرين، الزميلة الإعلامية "مي مسلم"، وتشهد الدورة حضور كبير من المهتمين بالمجال ومن طلاب الجامعات والاعلاميين.
وتعد الزميلة الإعلامية "مي مسلم" أحد أبرز المشاركين في الدورة لشهرتها الإعلامية في تغطياتها المتألقة لسباقات الفروسية، لتحصد خلال مسيرتها الإعلامية على العديد من الألقاب التي أطلقوها عليها عشاق مضامير الخيل: "مهرة مهرجانات الفروسية وزهرة النرجس"، لارتباط إسمها بسباقات الخيل لكونها تمتلك مخزون ثقافي فرض حضورها المتميز والتفوق على كثير من زملاء وزميلات المهنة في عدة مناسبات.
الإعلامية المتألقة "مي مسلم" وهي تشارك في الدورة الأولى في إعداد إعلاميين الفروسية، شددت على أن أي مجال لا يمتلك أسس لن يرى طريقا له إلى النور وسيبقى محتجزا في جوف الظلام، لافتقاره إلى كيفية الإعداد الإعلامي المتوافق مع التغطيات وفعاليات فروسيتها.
مؤكدة على أن إعداد برامج الفروسيه بشكل عام وفق قوالب مهنيه عالية والعمل عليها بأرض الواقع مع عدم التحيز لفريق على حساب أخر، هي أدوات النجاح لرسالة الإعلام والتي يجب أن تكون عليه.
وتعد الزميلة الإعلامية "مي مسلم" أحد أبرز المشاركين في الدورة لشهرتها الإعلامية في تغطياتها المتألقة لسباقات الفروسية، لتحصد خلال مسيرتها الإعلامية على العديد من الألقاب التي أطلقوها عليها عشاق مضامير الخيل: "مهرة مهرجانات الفروسية وزهرة النرجس"، لارتباط إسمها بسباقات الخيل لكونها تمتلك مخزون ثقافي فرض حضورها المتميز والتفوق على كثير من زملاء وزميلات المهنة في عدة مناسبات.
الإعلامية المتألقة "مي مسلم" وهي تشارك في الدورة الأولى في إعداد إعلاميين الفروسية، شددت على أن أي مجال لا يمتلك أسس لن يرى طريقا له إلى النور وسيبقى محتجزا في جوف الظلام، لافتقاره إلى كيفية الإعداد الإعلامي المتوافق مع التغطيات وفعاليات فروسيتها.
مؤكدة على أن إعداد برامج الفروسيه بشكل عام وفق قوالب مهنيه عالية والعمل عليها بأرض الواقع مع عدم التحيز لفريق على حساب أخر، هي أدوات النجاح لرسالة الإعلام والتي يجب أن تكون عليه.
