اختارت الفيدرالية العالمية لهيئة أصدقاء الامم المتحدة (wfunf) معالي السفير الدكتور علي بن حسن الناقور، شخصيه عام 2019 لجهوده في مجال دعم الاستثمار وتحفيز الطاقات الشابة من اجل العمل وتحقيق رؤية 2030 ومن اجل انطلاقة اقوي في عالم المال والاستثمار في عهد الثورة الصناعية الرابعة، وامام اكثر من (160) من
الشخصيات الرفيعة المستوى في الوطن العربي إذ اعلنت المنظمة منح درجة الدكتوراة الفخرية في المسؤولية الاجتماعية وريادة الأعمال والاستثمار للدكتور الناقور من كلية الدراسات والابحاث البريطانية ومنحه العضوية الدائمة للمنظمة بحضور مساعد وزير الشباب والرياضة المستشار محمد الليثي والرئيس الاقليمي للمنظمة الدكتور ايمن وهدان
والذي أوضح بأن الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة (WFUNF) هي منظمة عالمية لا تهدف للربح ولديها اعتقاد أساسي بأن التعاون الدولي ضروري للحفاظ على السلام وتعزيز الأمن والازدهار والعدالة في جميع أنحاء العالم، والتي تتوائم مع رؤية الامم المتحدة والتي تمثل قوة قوية في مواجهة التحديات والفرص العالمية المشتركة، وتعمل WFUNF على تعزيز أهداف ورؤى الأمم المتحدة وتطويرها.
هذا وقد شهدت جمهورية مصر العربية
احتفالية الفيدرالية لمنطقة الشرق الأوسط بفندق النيل ريتز كارلتون القاهرة وكان عنوان الحفل التسامح والسلام الدولي كهدف رئيسي من الأهداف الدولية للتنمية المستدامة التي أقرتها المنظمة الدولية
،وتناول المتحدثين الهدف السادس عشر من كل الجوانب، وأن تحقيق هذا الهدف هو الوسيلة الوحيدة للحفاظ على الأمن والسلم الدوليين،
كما اكدوا على مفهوم الحق في السلام صونا للفرد والمجتمع،
واعرب السفير الدكتور علي الناقور ان هذا الحدث بعد انعكاسا لكل الجهود التي تبذل في مجال دعم المجتمعات العربية منوها بما اقدمت عليه المملكة العربية السعودية في رؤية 2030 والتي تعد نموذجا مثاليا في الفكر الاقنصادي والمجتمعي نحو مستقبل مزدهر.
ومن ناحيته أوضح الدكتور علي الناقور ان العالم يمر بمنعطفات مهمة وان من يعمل سيحتل المكانة علي خارطه العالم الاقتصادي
والمجتمعي والثقافي وان النمو المستدام اصبح هدف في قمة الالَويات
لافتا الى سعادته بهذا التتويج المهم ومشدداً علي اهمية العمل بجد علي كافه الأصعدة الاجتماعية والاقتصادية للمضي قدما في دعم أهداف الأمم المتحدة في التنمية المستدامة،و تأهيل رواد الأعمال ودعم الشركات الناشئة، وكذلك مواصلة العطاء في المجال الإنساني والمجتمعي.
كما نوه الدكتور الناقور بجهود صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان ولي العهد حفظه الله هذا الشاب الذي يقود رؤية 2030 بكل اقتدار من خلال فكر ورؤية تتوافق مع التغييرات في العالم ليكون هذا الوطن السعودي هو الرمز في منظومه الدول والمجتعات
ودعا الي مد جسور النعاون والتنسيق مع فيدرالية أصدقاء الأمم المتحدة من خلال ممثليها في جميع دول العالم من اجل تعزيز التعاون.
وطرح البرامج الانمائية والتطويرية وذلك بعقد ورش العمل والبرامج المختلفة والمتنوعة التي تشرف عليها الفيدرالية. في مختلف الدول
من جهته قال الممثل الاقليمي للفيدرالية الدكتور أيمن وهدان أن معالي الدكتور علي الناقور يعد مكسبا كبيرا للمنظمة بما عرف عنها من نشاط مميز وحضور ظاهر في الفعاليات المتعلقة بالعمل التنموي والريادي والمجتمعي مشيرا الي القامات المؤثرة خارجيا وقد لمس دوره ونالت سيرته الذاتية العطره اعجاب الاعضاء في المنظمه.
وأكد أن أحد الأهداف الرئيسية للـWFUNF هو نشر المعلومات لدعم وتحفيز شبكة عالمية من أصدقاء الأمم المتحدة لدعم مبادئ وبرامج الأمم المتحدة للمساعدة في تشكيل السلام العالمي وجدول أعماله.
وتعتقد WFUNF أن القضايا الرئيسية مثل حماية البيئة، والحرب على المخدرات، والمساواة بين الجنسين، والأمن الغذائي والحد من النمو السكاني، والقضاء على الفقر وغيرها لا يمكن حلها على المستوى المحلي أو الإقليمي، ولكن تتطلب مقاربة عالمية، وتأمل في تحقيق ذلك من خلال إشراك الأشخاص الذين يشاركونهم عقلية عالمية ويدعمون التعاون الدولي.
الشخصيات الرفيعة المستوى في الوطن العربي إذ اعلنت المنظمة منح درجة الدكتوراة الفخرية في المسؤولية الاجتماعية وريادة الأعمال والاستثمار للدكتور الناقور من كلية الدراسات والابحاث البريطانية ومنحه العضوية الدائمة للمنظمة بحضور مساعد وزير الشباب والرياضة المستشار محمد الليثي والرئيس الاقليمي للمنظمة الدكتور ايمن وهدان
والذي أوضح بأن الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة (WFUNF) هي منظمة عالمية لا تهدف للربح ولديها اعتقاد أساسي بأن التعاون الدولي ضروري للحفاظ على السلام وتعزيز الأمن والازدهار والعدالة في جميع أنحاء العالم، والتي تتوائم مع رؤية الامم المتحدة والتي تمثل قوة قوية في مواجهة التحديات والفرص العالمية المشتركة، وتعمل WFUNF على تعزيز أهداف ورؤى الأمم المتحدة وتطويرها.
هذا وقد شهدت جمهورية مصر العربية
احتفالية الفيدرالية لمنطقة الشرق الأوسط بفندق النيل ريتز كارلتون القاهرة وكان عنوان الحفل التسامح والسلام الدولي كهدف رئيسي من الأهداف الدولية للتنمية المستدامة التي أقرتها المنظمة الدولية
،وتناول المتحدثين الهدف السادس عشر من كل الجوانب، وأن تحقيق هذا الهدف هو الوسيلة الوحيدة للحفاظ على الأمن والسلم الدوليين،
كما اكدوا على مفهوم الحق في السلام صونا للفرد والمجتمع،
واعرب السفير الدكتور علي الناقور ان هذا الحدث بعد انعكاسا لكل الجهود التي تبذل في مجال دعم المجتمعات العربية منوها بما اقدمت عليه المملكة العربية السعودية في رؤية 2030 والتي تعد نموذجا مثاليا في الفكر الاقنصادي والمجتمعي نحو مستقبل مزدهر.
ومن ناحيته أوضح الدكتور علي الناقور ان العالم يمر بمنعطفات مهمة وان من يعمل سيحتل المكانة علي خارطه العالم الاقتصادي
والمجتمعي والثقافي وان النمو المستدام اصبح هدف في قمة الالَويات
لافتا الى سعادته بهذا التتويج المهم ومشدداً علي اهمية العمل بجد علي كافه الأصعدة الاجتماعية والاقتصادية للمضي قدما في دعم أهداف الأمم المتحدة في التنمية المستدامة،و تأهيل رواد الأعمال ودعم الشركات الناشئة، وكذلك مواصلة العطاء في المجال الإنساني والمجتمعي.
كما نوه الدكتور الناقور بجهود صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان ولي العهد حفظه الله هذا الشاب الذي يقود رؤية 2030 بكل اقتدار من خلال فكر ورؤية تتوافق مع التغييرات في العالم ليكون هذا الوطن السعودي هو الرمز في منظومه الدول والمجتعات
ودعا الي مد جسور النعاون والتنسيق مع فيدرالية أصدقاء الأمم المتحدة من خلال ممثليها في جميع دول العالم من اجل تعزيز التعاون.
وطرح البرامج الانمائية والتطويرية وذلك بعقد ورش العمل والبرامج المختلفة والمتنوعة التي تشرف عليها الفيدرالية. في مختلف الدول
من جهته قال الممثل الاقليمي للفيدرالية الدكتور أيمن وهدان أن معالي الدكتور علي الناقور يعد مكسبا كبيرا للمنظمة بما عرف عنها من نشاط مميز وحضور ظاهر في الفعاليات المتعلقة بالعمل التنموي والريادي والمجتمعي مشيرا الي القامات المؤثرة خارجيا وقد لمس دوره ونالت سيرته الذاتية العطره اعجاب الاعضاء في المنظمه.
وأكد أن أحد الأهداف الرئيسية للـWFUNF هو نشر المعلومات لدعم وتحفيز شبكة عالمية من أصدقاء الأمم المتحدة لدعم مبادئ وبرامج الأمم المتحدة للمساعدة في تشكيل السلام العالمي وجدول أعماله.
وتعتقد WFUNF أن القضايا الرئيسية مثل حماية البيئة، والحرب على المخدرات، والمساواة بين الجنسين، والأمن الغذائي والحد من النمو السكاني، والقضاء على الفقر وغيرها لا يمكن حلها على المستوى المحلي أو الإقليمي، ولكن تتطلب مقاربة عالمية، وتأمل في تحقيق ذلك من خلال إشراك الأشخاص الذين يشاركونهم عقلية عالمية ويدعمون التعاون الدولي.
