استضاف ديوان المظالم اليوم, معالي عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع، لإلقاء محاضرة علمية بعنوان "أحكام
الانتماء والمواطنة"، بحضور معالي رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الشيخ الدكتور خالد بن محمد اليوسف، وعدد من أصحاب المعالي والفضيلة منسوبي الديوان، وذلك في إطار سلسلة برامج لجنة تعزيز الأمن الفكري.
وفي بداية اللقاء أشار معالي رئيس ديوان المظالم إلى أن هذه المحاضرة تأتي ضمن ما يسعى إليه الديوان من تعزيزٍ لسياج الأمن الفكري للقضاة والموظفين، وذلك بالاستفادة من أهل العلم ممن لهم باع طويل في تكريس مفهوم الانتماء والمواطنة على نحوٍ مجتمعي واسع.
ثم بعد ذلك تحدث معالي الشيخ عبدالله المنيع، مؤكدًا أن نعمة الإسلام والأمن والاستقرار والرخاء، توجب علينا استشعارها بكامل المسؤولية والإدراك، وأن نحافظ عليها.
وتطرق معاليه، إلى أصناف العقائد الاجتماعية والفكرية والدينية التي في العالم اليوم، مبينًا اختلافاتها، وأنها لا تستقيم وفق منهج واضح من الكتاب والسنة.
وأضاف معاليه أن نصرة الله لعباده يجب تقييدها بالأمن، فهو من دعائم التمكين في الأرض والاستقرار في الأوطان ، وأن نستشعر نعمة الأمن في المملكة العربية السعودية تحت قيادة ولاة أمرنا والدعاء لهم - حفظهم الله -.
وأشار معاليه إلى أهمية القضاء الإداري في تعزيز الأمن الفكري، ودور القضاة في هذا الجانب المهم، من خلال تحقيق الأمن الفكري والعقدي في المجتمع، وحفظه من الأفكار الدخيلة والمنحرفة وأوضح أن على القاضي استشعار أهمية الانتماء على صعيد عمله القضائي فيما يحكم به بين الناس، فالقضاء ميزان العدل.
عقب ذلك قدم عدد من الحضور أسئلة للنقاش مع معالي الشيخ عبدالله المنيع.
الانتماء والمواطنة"، بحضور معالي رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الشيخ الدكتور خالد بن محمد اليوسف، وعدد من أصحاب المعالي والفضيلة منسوبي الديوان، وذلك في إطار سلسلة برامج لجنة تعزيز الأمن الفكري.
وفي بداية اللقاء أشار معالي رئيس ديوان المظالم إلى أن هذه المحاضرة تأتي ضمن ما يسعى إليه الديوان من تعزيزٍ لسياج الأمن الفكري للقضاة والموظفين، وذلك بالاستفادة من أهل العلم ممن لهم باع طويل في تكريس مفهوم الانتماء والمواطنة على نحوٍ مجتمعي واسع.
ثم بعد ذلك تحدث معالي الشيخ عبدالله المنيع، مؤكدًا أن نعمة الإسلام والأمن والاستقرار والرخاء، توجب علينا استشعارها بكامل المسؤولية والإدراك، وأن نحافظ عليها.
وتطرق معاليه، إلى أصناف العقائد الاجتماعية والفكرية والدينية التي في العالم اليوم، مبينًا اختلافاتها، وأنها لا تستقيم وفق منهج واضح من الكتاب والسنة.
وأضاف معاليه أن نصرة الله لعباده يجب تقييدها بالأمن، فهو من دعائم التمكين في الأرض والاستقرار في الأوطان ، وأن نستشعر نعمة الأمن في المملكة العربية السعودية تحت قيادة ولاة أمرنا والدعاء لهم - حفظهم الله -.
وأشار معاليه إلى أهمية القضاء الإداري في تعزيز الأمن الفكري، ودور القضاة في هذا الجانب المهم، من خلال تحقيق الأمن الفكري والعقدي في المجتمع، وحفظه من الأفكار الدخيلة والمنحرفة وأوضح أن على القاضي استشعار أهمية الانتماء على صعيد عمله القضائي فيما يحكم به بين الناس، فالقضاء ميزان العدل.
عقب ذلك قدم عدد من الحضور أسئلة للنقاش مع معالي الشيخ عبدالله المنيع.
