تجردت تغريدة تويترية من الإنسانية ووقعت على مسنة #سعودية كالصاعقة احترقت معها أمالها فتبخرت عزائمها، بعد أن قضت أشهر طوال بمواقع التواصل وهي تسعى جاهدة لتخليص ابنها من القصاص بواسطة المحسنين لدفع ما تبقى من مبلغ الدية.
وجاءت التغريدة التويترية اللاإنسانية صادره عن حساب الشاهقة للأم المسنة بقولها: "سامحيني يااختي أم #رعد اللي عرفته ماعاد باقي شي لذلك لاتجلسبن لتويتر ولا بعض الناس اللي تدور لرووس لكبار تحركي لو تجلسين عند لمساجد ولاعند المولات اعرف صعبه عليك بس سامحيني المبلغ بسيط وفيه عتق رقاب المبلغ اضعاف مااخذ وقت لان فيه كبار وحنا كم سنه نطلب وربي دخلت ع شخصيات ماحد تحرك".
لترد عليها الأم المسنة ب "فوضت أمري إلى الله"، لتختفي بعدها المسنة المكلومة إستشعارا منها بدنو أجل فقدها أغلى قطعة من قلبها.
وكانت النيابة العامة قد جرمت عمليات جمع الديات غير المنظم، وسداد المديونيات والإعلان عن المحتاجين، والتفاعل مع الحالات دون التحقق من حقيقة وضعهم، ومدى نظاميتهم قبل الإعلان عنهم، لتفادي الوقوع في الأعمال المحظورة.
وهو ما تخلى معها أعداد مهوله عن دعمهم لها بجمع ما تبقى من دية عتق إبنها #رعد عبر الحساب البنكي الصادر من إمارة الرياض.
وجاءت التغريدة التويترية اللاإنسانية صادره عن حساب الشاهقة للأم المسنة بقولها: "سامحيني يااختي أم #رعد اللي عرفته ماعاد باقي شي لذلك لاتجلسبن لتويتر ولا بعض الناس اللي تدور لرووس لكبار تحركي لو تجلسين عند لمساجد ولاعند المولات اعرف صعبه عليك بس سامحيني المبلغ بسيط وفيه عتق رقاب المبلغ اضعاف مااخذ وقت لان فيه كبار وحنا كم سنه نطلب وربي دخلت ع شخصيات ماحد تحرك".
لترد عليها الأم المسنة ب "فوضت أمري إلى الله"، لتختفي بعدها المسنة المكلومة إستشعارا منها بدنو أجل فقدها أغلى قطعة من قلبها.
وكانت النيابة العامة قد جرمت عمليات جمع الديات غير المنظم، وسداد المديونيات والإعلان عن المحتاجين، والتفاعل مع الحالات دون التحقق من حقيقة وضعهم، ومدى نظاميتهم قبل الإعلان عنهم، لتفادي الوقوع في الأعمال المحظورة.
وهو ما تخلى معها أعداد مهوله عن دعمهم لها بجمع ما تبقى من دية عتق إبنها #رعد عبر الحساب البنكي الصادر من إمارة الرياض.
