في حين أعلنت دول تعاني خطبا مع فيروس كورونا وأخرى برزت لديها بعض الحالات المصابة بالفيروس
بتعليقها للدراسة على أراضيها للحد من انتشاره.
تواصل #وزارة_التعليم رفضها تسريع موعد إختبارات نهاية العام، وتجاهلها مناقشة آراء طرحها أولياء أمور وباحثين ومهتمين بالأمراض الوبائية على الحساب التويتري للوزارة، أشاروا خلالها إلى أن تسريع موعد إختبارات التعليم في الوقت الراهن يأتي مكملا للبرامج الوقائية من الفيروس القاتل التي تشكل أمامها بيئات التجمع البشري معضله حقيقية لإنتشاره في حال كانت هناك حاله لمصاب قبل أن يتم إكتشافها "لا سمح الله"،
ولفتوا إلى حالة المواطن المصاب الذي قدم بالفيروس من إيران إلى المنطقة الشرقية وهو ما تردد عنه بتبعيته لتعليم المنطقة الشرقية".
وشددوا المهتمون بإعجاب للجهود المبذولة للدولة "أعزها الله" من برامج وقائية وخطط احترازية ومتابعه مكثفة تقوم بها وزارة #الصحة منذ لحظة الإعلان عن ظهور فيروس كورونا في الصين، وتعليق وزارة السياحة تأشيراتها لمنع وصول الوباء للأراضي السعودية، وتوقف الرحلات للدول الموبوءة، بينما تواصل وزارة التعليم رفضها، بحجة "أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ"، غير مدركه لأهمية تظافر الجهود للوقاية من الوباء لأرض الوطن وسلامة ارواح مواطنوه والحافظ الله.
بتعليقها للدراسة على أراضيها للحد من انتشاره.
تواصل #وزارة_التعليم رفضها تسريع موعد إختبارات نهاية العام، وتجاهلها مناقشة آراء طرحها أولياء أمور وباحثين ومهتمين بالأمراض الوبائية على الحساب التويتري للوزارة، أشاروا خلالها إلى أن تسريع موعد إختبارات التعليم في الوقت الراهن يأتي مكملا للبرامج الوقائية من الفيروس القاتل التي تشكل أمامها بيئات التجمع البشري معضله حقيقية لإنتشاره في حال كانت هناك حاله لمصاب قبل أن يتم إكتشافها "لا سمح الله"،
ولفتوا إلى حالة المواطن المصاب الذي قدم بالفيروس من إيران إلى المنطقة الشرقية وهو ما تردد عنه بتبعيته لتعليم المنطقة الشرقية".
وشددوا المهتمون بإعجاب للجهود المبذولة للدولة "أعزها الله" من برامج وقائية وخطط احترازية ومتابعه مكثفة تقوم بها وزارة #الصحة منذ لحظة الإعلان عن ظهور فيروس كورونا في الصين، وتعليق وزارة السياحة تأشيراتها لمنع وصول الوباء للأراضي السعودية، وتوقف الرحلات للدول الموبوءة، بينما تواصل وزارة التعليم رفضها، بحجة "أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ"، غير مدركه لأهمية تظافر الجهود للوقاية من الوباء لأرض الوطن وسلامة ارواح مواطنوه والحافظ الله.
