تحت وسم #عسكري_يطلب_يد_العون إنطلق هاشتاج تويتري، تعاطفا مع شاب نشر مقطع فيديو له، وهو يذرف الدموع أثناء سرده معاناته مع العطاله ومحاصرة دائنوه له مما سلب منه راحته وطمأنينته على نفسه وحال أطفاله وزوجته من بعده في حال دخوله للحبس.
وأضاف الشاب عبر المقطع أنه لم يكن بهذا الحال من السوء المعيشي إلا بعدما فقد عمله منذ فترة، ليجد نفسه عاطلا عن العمل رغم مراجعاته المستمرة لمؤسسات وشركات وحتى محال تجارية ولكن دون جدوى.
لافتا إلى أن بنك الرياض يطالبه بسداد مستحقات ماليه عليه، في حين أشهر بنك التسليف تهديده بحبسه في حال استمر تأخره عن سداد ما عليه، بينما يواصل مالك المنزل الذي يسكنه بالطرق على باب المنزل لتاخره عن دفع الإيجارات، فيما ضجت كل زاويه من منزله ببكائه دما على حاله وقلة حيلته.
الشاب ختم حديثه صارخا وباكيا "تعبت يا ناس والله تعبث، ولست راضي بالتشهير عن نفسي ولكن ماذا أفعل ووصل حالي حد عجزي حتى من تأمين معيشة أطفالي، والدائنون انهالوا عليه، وكل ما تقدمت للبحث عن وظيفة أعاود لمنزلي بوعود لا تعدوا كونها سراب.
وأضاف الشاب عبر المقطع أنه لم يكن بهذا الحال من السوء المعيشي إلا بعدما فقد عمله منذ فترة، ليجد نفسه عاطلا عن العمل رغم مراجعاته المستمرة لمؤسسات وشركات وحتى محال تجارية ولكن دون جدوى.
لافتا إلى أن بنك الرياض يطالبه بسداد مستحقات ماليه عليه، في حين أشهر بنك التسليف تهديده بحبسه في حال استمر تأخره عن سداد ما عليه، بينما يواصل مالك المنزل الذي يسكنه بالطرق على باب المنزل لتاخره عن دفع الإيجارات، فيما ضجت كل زاويه من منزله ببكائه دما على حاله وقلة حيلته.
الشاب ختم حديثه صارخا وباكيا "تعبت يا ناس والله تعبث، ولست راضي بالتشهير عن نفسي ولكن ماذا أفعل ووصل حالي حد عجزي حتى من تأمين معيشة أطفالي، والدائنون انهالوا عليه، وكل ما تقدمت للبحث عن وظيفة أعاود لمنزلي بوعود لا تعدوا كونها سراب.
