أوقع أحد مواطني محافظة #جدة نفسه في مأزق لتمريره بلاغ كاذب إلى صحة المحافظة مفاده بظهور أعراض مشابهة لـ #فيروس_كورونا على زوجته، ورفضها الاستجابة لنقلها للمستسفى للتثبت من شكوكه.
مبديا مخاوفه من نقلها للعدوى إليه ولأطفاله في حال طال مكوثها داخل المنزل.
وعلى الفور تمت عمليات المتابعة الصحية للزوجة عبر إحدى مستشفيات المحافظة المتخصصة، وبعد مضي ساعات، تأكد للطاقم الطبي سلامتها من الإصابة بالفيروس وهو ما أكدته نتائج فحوصاتها بخلوها من أي عارض صحي، وتمتعها بكامل صحتها، الأمر الذي قابلته الزوجة باتهامها زوجها بتعمده للبلاغ الكاذب ضدها للتخلص منها بعد احتدام خلافها معه والذي امتد لأكثر من ساعتين.
وبعد فشل المستشفى من التوصل للزوج لإغلاقه هاتفه الجوال، تم التوصل مع أحد أشقاء الزوجه الذي حضر للمستشفى وقام باستلام شقيقته.
الزوج بدوره أعترف لأقارب زوجته ببلاغه الكيدي، مبررا فعلته من أجل التخلص من مشاجراتها المستمرة معه وأقلقت راحته داخل منزله وإوقعته في حرج أمام
جيرانه الذين كثيرا ما طرقوا باب منزله للاطمئنان على سلامته وأفراد أسرته لشدة صراخها كلما احتدم بينهما خلاف.
ومن المحتمل تقدم أقارب الزوجه بدعوى رسمية ضد الزوج في حال لم تنجح مساعي ذويه من إنهاء الخلاف رغم تدخل وجهاء وأعيان من العائلتين، غير أن الزوجه وأخوانها ما زالوا متمسكين برفضهم للصلح.
مبديا مخاوفه من نقلها للعدوى إليه ولأطفاله في حال طال مكوثها داخل المنزل.
وعلى الفور تمت عمليات المتابعة الصحية للزوجة عبر إحدى مستشفيات المحافظة المتخصصة، وبعد مضي ساعات، تأكد للطاقم الطبي سلامتها من الإصابة بالفيروس وهو ما أكدته نتائج فحوصاتها بخلوها من أي عارض صحي، وتمتعها بكامل صحتها، الأمر الذي قابلته الزوجة باتهامها زوجها بتعمده للبلاغ الكاذب ضدها للتخلص منها بعد احتدام خلافها معه والذي امتد لأكثر من ساعتين.
وبعد فشل المستشفى من التوصل للزوج لإغلاقه هاتفه الجوال، تم التوصل مع أحد أشقاء الزوجه الذي حضر للمستشفى وقام باستلام شقيقته.
الزوج بدوره أعترف لأقارب زوجته ببلاغه الكيدي، مبررا فعلته من أجل التخلص من مشاجراتها المستمرة معه وأقلقت راحته داخل منزله وإوقعته في حرج أمام
جيرانه الذين كثيرا ما طرقوا باب منزله للاطمئنان على سلامته وأفراد أسرته لشدة صراخها كلما احتدم بينهما خلاف.
ومن المحتمل تقدم أقارب الزوجه بدعوى رسمية ضد الزوج في حال لم تنجح مساعي ذويه من إنهاء الخلاف رغم تدخل وجهاء وأعيان من العائلتين، غير أن الزوجه وأخوانها ما زالوا متمسكين برفضهم للصلح.
