روى المواطن "مهند عقيل" عن تجربه عاشها أثناء ذهابه يوم الخميس الماضي إلى أحد فروع تحويل الأموال التابع لاحد البنوك في مكة المكرمة، ولاحظ وجود تكدس عمال بشكل رهيب في طوابير طويلة، ولم يكن هناك اي إهتمام من إدارة البنك العليا في إيقاف التحويلات البنيكة مؤقتا خوفا من انشار العدوى بين الموظفين او بين مراجعين البنك الذين يزيد عددهم عن ٩٠ شخص في صالة صغيرة بدون لبس كمامات ووقاية إحترازية.
وأضاف المواطن "مهند عقيل"، أنه مع العلم بأن أغلبية هذه الفئة من العمال الذين ثبت تشكيلهم أرقام قياسية في نقل العدوى على أراضي المملكة.
ودعا المواطن "مهند عقيل" أصحاب القرار بحل هذه التكدسات البشرية مؤقتا التي لا تقل خطورتها عن أماكن التجمعات الأخرى التي تمت مكافحتها، وذلك خوفا من إنتشار العدوى.
وأشار إلى أنه التقى مدير فرع المركز التابع للبنك الذي امتلئ عن بكرة إبيه بتجمعات العمالة، وقام بتحذيره
عن مساوئ الازدحام ونسبة تعرض الأصحاء للوباء الكوروني وتفشيه، غير أنه اجابه: "بأن جميع العاملين داخل مركز تحويل الأموال قلقون جدا ولكن لا احد يملك الصلالحية بأقفال الباب امام العمال؟!!".
وطالب المواطن "مهند عقيل"، من أصحاب القرار في الجهات المختصة وذات العلاقة، بوضع ألية لدخول المراجعين وفق تنظيم وقائي بحيق لا يتجاوز العدد 5 أشخاص وتكرار ذلك حتى الإنتهاء من خدمتهم مع تكثيف طرق الوقاية والاحتراز من الفيروس، او بإيقاف التحويل البنكي من المراكز مؤقتا، والاكتفاء بتحويل النقود للعمالة عن طريق البطائق المصرفية التابعة لبنوكهم.
وأضاف المواطن "مهند عقيل"، أنه مع العلم بأن أغلبية هذه الفئة من العمال الذين ثبت تشكيلهم أرقام قياسية في نقل العدوى على أراضي المملكة.
ودعا المواطن "مهند عقيل" أصحاب القرار بحل هذه التكدسات البشرية مؤقتا التي لا تقل خطورتها عن أماكن التجمعات الأخرى التي تمت مكافحتها، وذلك خوفا من إنتشار العدوى.
وأشار إلى أنه التقى مدير فرع المركز التابع للبنك الذي امتلئ عن بكرة إبيه بتجمعات العمالة، وقام بتحذيره
عن مساوئ الازدحام ونسبة تعرض الأصحاء للوباء الكوروني وتفشيه، غير أنه اجابه: "بأن جميع العاملين داخل مركز تحويل الأموال قلقون جدا ولكن لا احد يملك الصلالحية بأقفال الباب امام العمال؟!!".
وطالب المواطن "مهند عقيل"، من أصحاب القرار في الجهات المختصة وذات العلاقة، بوضع ألية لدخول المراجعين وفق تنظيم وقائي بحيق لا يتجاوز العدد 5 أشخاص وتكرار ذلك حتى الإنتهاء من خدمتهم مع تكثيف طرق الوقاية والاحتراز من الفيروس، او بإيقاف التحويل البنكي من المراكز مؤقتا، والاكتفاء بتحويل النقود للعمالة عن طريق البطائق المصرفية التابعة لبنوكهم.
