شهد مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين قرب مدينة صيدا اللبنانية اليوم، إقفالا تامًا للمؤسسات العامة والمحلات التجارية وسوق الخضار، في إطار الإجراءات التي اتخذتها جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني لمنع انتشار وباء "كورونا" .
والتزم اللاجئون الفلسطينيون في مخيم عين الحلوة بالتعبئة العامة وحالة الطوارئ الصحية، وخلت الشوارع من المارة، ولازم أبناء المخيم منازلهم، في خطوة هي الأولى والأكبر من نوعها طوعيًّا، وذلك استجابة لدعوات الهلال الأحمر الفلسطيني واللجان الشعبيّة ومؤسّسات المجتمع المدني والفرق الطبيّة.
إلى ذلك تواصلت حملات الرش والتعقيم في شوارع وأحياء مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، وسط تركيز على نشر حملات التوعية والإهتمام بالنظافة وطرق الوقاية من فيروس "كورونا".
والتزم اللاجئون الفلسطينيون في مخيم عين الحلوة بالتعبئة العامة وحالة الطوارئ الصحية، وخلت الشوارع من المارة، ولازم أبناء المخيم منازلهم، في خطوة هي الأولى والأكبر من نوعها طوعيًّا، وذلك استجابة لدعوات الهلال الأحمر الفلسطيني واللجان الشعبيّة ومؤسّسات المجتمع المدني والفرق الطبيّة.
إلى ذلك تواصلت حملات الرش والتعقيم في شوارع وأحياء مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، وسط تركيز على نشر حملات التوعية والإهتمام بالنظافة وطرق الوقاية من فيروس "كورونا".
