أكد أحد منسوبي عمليات الطوارئ الموحد #911 عبر مكالمة أجراها معه أحد المواطنين، حيال رسالة نصية إنتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مفادها بعدم مغادرة الأشخاص منازلهم عند الضرورة القصوى إلا عقب الإتصال بعمليات النجدة 911 لأخذ الإذن مسبقا.
وجاء المواطن اتصاله بأحد رجال العمليات للتثبت من حقيقة الرسالة النصية المتداوله، ليجيبه رجل الأمن بعدم صحتها وتأكيده على أنه سيتم توصل الجهات المختصة لمصدرها وتطبيق الأنظمة بحقه.
يذكر أن هناك مقاطع مرئية وأخرى صوتيه إنتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بإعداد مهوله جدا، ركزت غالبيتها على إظهار رجال الأمن في صور خالية من أدنى مظاهر الإنسانية والغير لائقه بطبيعة مهامهم من أجل دعم الجهات المختصة لإنجاح جهودها المبذولة للوقاية من فيروس كورونا وحفاظا على أرواح المواطنين والمقيمين من التعرض للعدوى لا سمح الله، وهو ما أيقنه المواطنين والمقيمين من خلال أمتثالهم للتعليمات الصادرة والزامهم منازلهم وعدم مغادرتها حفاظا على سلامتهم وصحة عائلاتهم في ظل الازمه الراهنه للفيروس الجائح.
"بث" ومن منطلق مهنيتها وواجباتها تتمنى حراكا عاجلا من قبل الجهات المختصة وعلى رأسها #النيابة_العامة لحصرها والعمل على كشف محدثيها للقبض عليهم "مروجو الشائعات" ومثولهم للتحقيقات دون هواده، فالوطن يعيش هذه الأيام مراحل هامه من أجل سلامة الجميع وتجاوز مخاطر الفيروس الجائح بالحد من إنتشاره بين الناس والقضاء عليه.
وجاء المواطن اتصاله بأحد رجال العمليات للتثبت من حقيقة الرسالة النصية المتداوله، ليجيبه رجل الأمن بعدم صحتها وتأكيده على أنه سيتم توصل الجهات المختصة لمصدرها وتطبيق الأنظمة بحقه.
يذكر أن هناك مقاطع مرئية وأخرى صوتيه إنتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي بإعداد مهوله جدا، ركزت غالبيتها على إظهار رجال الأمن في صور خالية من أدنى مظاهر الإنسانية والغير لائقه بطبيعة مهامهم من أجل دعم الجهات المختصة لإنجاح جهودها المبذولة للوقاية من فيروس كورونا وحفاظا على أرواح المواطنين والمقيمين من التعرض للعدوى لا سمح الله، وهو ما أيقنه المواطنين والمقيمين من خلال أمتثالهم للتعليمات الصادرة والزامهم منازلهم وعدم مغادرتها حفاظا على سلامتهم وصحة عائلاتهم في ظل الازمه الراهنه للفيروس الجائح.
"بث" ومن منطلق مهنيتها وواجباتها تتمنى حراكا عاجلا من قبل الجهات المختصة وعلى رأسها #النيابة_العامة لحصرها والعمل على كشف محدثيها للقبض عليهم "مروجو الشائعات" ومثولهم للتحقيقات دون هواده، فالوطن يعيش هذه الأيام مراحل هامه من أجل سلامة الجميع وتجاوز مخاطر الفيروس الجائح بالحد من إنتشاره بين الناس والقضاء عليه.
