تعرض أحد منسوبي هيئة التدريس بجامعة أم القرى في مكة المكرمة لتهكير من قبل مجهولين لهاتفه الجوال، حيث يواصل القراصنه ارسالهم للمضافين بهاتفه رسائل متنوعه بين روابط مفيرسه بغرض تهكير هواتفهم الجواله وطلب تحويل مبالغ ماليه واخرى لإرسال بطاقات رصيد للجوال، غير العبارات العاطفيه.
وشدد الدكتور الشريف حمود الشنبري بقسم المعلومات بجامعة أم القرى في حديث لـ"بث"، أنه منذ أن تم إختراق هاتفه الجوال وهو يقضي لحظات حرجة لطبيعة الرسائل التي يجري إرسالها من قبل الهكر بواسطة جواله للمضافين على هاتفه من اكاديميين وطلاب علم ومسؤولين ومشايخ وحتى أفراد اسرته لم يسلموا من تلك الرسائل.
وحذر الشريف من الروابط الدعائية التي تنتشر عبر الهواتف النقاله، مشيرا إلى أنه وقع في فخ تلك الروابط التي لم يكن على درايه بها، والتي وصلت لهاتفه الجوال عن طريق أحد منسوبي هيئة التدريس بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، وحين فتحه للرابط فوجئ بالاختراق الذي سيطر تماما على هاتفه وهو الآن يشاركه كافة معلومات هاتفه ويتحكم أيضا بخدماته من واتس اب ورسائل نصية وبريدية وتطبيقات تعليمية.
وناشد الدكتور الشريف حمود الشنبري عبر "بث" الأمن العام وهيئة الإتصالات بإنهاء معاناته مع الإختراق لجواله "0505510039"، خاصة أن بقائه في منزله بسبب الظروف الراهنه منعه من التوجه إلى المختصين لمتابعة إختراق هاتفه الجوال وهو يخشى الآن تطور الأمر إلى رسائل أكثر إساءة سياسية وأمنية وإساءة للوطن ورموزه لا سمح الله.
وشدد الدكتور الشريف حمود الشنبري بقسم المعلومات بجامعة أم القرى في حديث لـ"بث"، أنه منذ أن تم إختراق هاتفه الجوال وهو يقضي لحظات حرجة لطبيعة الرسائل التي يجري إرسالها من قبل الهكر بواسطة جواله للمضافين على هاتفه من اكاديميين وطلاب علم ومسؤولين ومشايخ وحتى أفراد اسرته لم يسلموا من تلك الرسائل.
وحذر الشريف من الروابط الدعائية التي تنتشر عبر الهواتف النقاله، مشيرا إلى أنه وقع في فخ تلك الروابط التي لم يكن على درايه بها، والتي وصلت لهاتفه الجوال عن طريق أحد منسوبي هيئة التدريس بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، وحين فتحه للرابط فوجئ بالاختراق الذي سيطر تماما على هاتفه وهو الآن يشاركه كافة معلومات هاتفه ويتحكم أيضا بخدماته من واتس اب ورسائل نصية وبريدية وتطبيقات تعليمية.
وناشد الدكتور الشريف حمود الشنبري عبر "بث" الأمن العام وهيئة الإتصالات بإنهاء معاناته مع الإختراق لجواله "0505510039"، خاصة أن بقائه في منزله بسبب الظروف الراهنه منعه من التوجه إلى المختصين لمتابعة إختراق هاتفه الجوال وهو يخشى الآن تطور الأمر إلى رسائل أكثر إساءة سياسية وأمنية وإساءة للوطن ورموزه لا سمح الله.
